هُمْ رحلو .. ولازَآلتْ أَعمَآرُنَآ تَمتَدُ بهمْ ؛ رُبمَآ تَتَناوبْ السنواتْ على تَعليقِ أَمشاجْ الذكرى ..!!
ولكنْ ..!!
لمْ نَكُنْ نعلمْ بأَنْ ارتطامْ أَرواحنآ لَهُ صدى .. فكُلُ حُزنْ صوتْ مُختلفْ ؛
وبعضُ الأَأحزانْ تَمُوتُ وحيدة .. دونَ إِفتعالْ أَي ضَجيجْ َأو تَهَشُمْ ؟؟
رُبمَآ َأكونْ هذآ الصَبآحْ أَشبِهُكْ حتى الموتْ الذي تَنفسهُ صَبَآحُكْ ؟؟
لقدْ شاحتْ بي الذَآكرة ؛ حتى ضننتْ بأَنني قَدْ هلكتْ في سبيلْ الحرفْ الصآخبْ ..!