رد: الإكتفاء بنظرتك
مُجرّدُ نَظرات .... تَمدّ جَسوُر الوُصلِ بين الأحبّة
فَقط حَينمَا تَعتَكِفُ عَيوُنَنا عَلى ترمَيمِ ماتَبقّى لنَا مِن لحظَات
تُتبعثَرُ الكَلِمات بيِن خَصلتيّ شَعرٍ وُ قَنيِنةُ عطَرٍ
لِـ تتسَربّ بِـ رفقٍ بمَاتَحوُيّ مِن تفَاصيِلٍ
’،
حَروُفٌ آخَترقتَ آعمَاقيّ بِـ عُنف !..
تَخللهَا آنهِمارٌ غّادِقٌ بِـ نبَضِك أُستَاذ ..
قَلمٌ بَاذِخٌ كبّل حرفيّ طِوُعاً لِـ نبضِه
المَالكيّ / لا آرى نَجماً يُقارِنُ بَريِقكَ
وُ لا آرى دُراً يَكتسّي نَقائَك
أنتّ تُجبِرُنيّ آن أخطّ آسمكـ بِـ صفحاتيّ
مُبدع لِـ أقصى مدى
عُذراً لإطالتيّ فَـ حرفكَ مِدادٌ لا ينضْبّ
|