مزاجي:

هلابك عاشق وبالحضور <<<< فاطس ضحك من المواقف احلى مسكة وتعليقة على الشعب
.....
...
...
..
بيتوهق <<< وهقتوني هالمرة بقول موقف حصل لي بس << امنعونا من التقطيع

<<
<<
<<
<<
المهم الموقف هذا حصل لي في مطار الرياض الله يسقيه بالخير... كل ما اتذكر اموت ضحك

..
مالكم في الطويلة...

مرة كان عندي موعد في مستشفى الملك خالد بالرياض ...
كنت ناوي اروح واستاجر لي شقه واحضر الموعد وارجع بسلام << طبعا بروح من ابها للرياض..

<<
<<
المهم واحد من اقاربنا درى بسفرتي والا علي الطلاق انك ماتجي الا عندنا ولا تستأجر ومن هذا الكلام <<< لا احد يدقق متعودين

قلت تم بعد ما رفض الا اني اجي عنده ....
المهم سافرت ونزلت المطااار وانا والله ما اكذب عليكم سهرااان مرة ليلين مانمت << نزلت بعد العصر المطار

الرجال طبعا موظف بالرياض وساكن هناك ومتزوج وحدة من قريباتي << انا ااذكره معه لموزين بعد الدوام يروح يدور
رزقه فيهاااا وكم مرة اجي في الرياض او اي واحد يجيه يستقبله وتكون سيارته هاللموزين ....


المهم ...
نزلت رحب الرجال فيني داخل المطار وهلا وسهّل ودردشنا كم كلمتين .... وبعدها خرجنا نبي المواقف
وحنا خارجين قال لي سم هذا المفتاح ... انتظر في السيارة لين اجي

السيارة هناك انا بكلم الرجال ذاك واحد من اصدقائه وبجيك <<< أشر لي جهة كم لموزين واقفه وقال الاخيره....


الأخ " اللي هو انا " وراح وهو شوي دايخ ويطالع تحت << يعد خطواته >>
شاف السيارات حسه انها كثير جلس يطالع والله ماهي نفس عدد السيارات اللي شافها اول <<< ياولد وش السالفه

جلس يفكر شوي مع نفسه وش الصرفة << اخيرا اتخذ القرار اروح الاخيرة يعني اروح الاخيره ....

بس ياولد السيارة الاخيرة من اللموزينات فيها وحدة جالسة بالخلف "المرتبة الثانية"....
ياولد وش الصرفة هذي من تكون ؟ << بغيت ارجع للرجال بيقول هذا غثة ما يفهم ....

بصراحة قلت بارجع يعني برجع ...

وفي لحضة طرت على بالي فكرة <<< الا وانا اضحك على نفسي واقول غبي يافهد ما فهمت؟؟

أكيد الرجال مسويها مفاجأة <<< ياعيني على المفآجآت وياعيني على أفكاري العبقرية.

معليش بالله ماتضحكون ،،

انا قلت الاكيد اللي في الخلف هذي زوجة الرجال "اشرايكم في الفكرة"
طبعا زوجته تقرب لي ...

قلت بس ليه العجلة اصلي جايهم في البيت جايهم في البيت <<< عاد راسي فر شوي وقال:
لا يابوي الظاهر الليلة طلعة والعشاء من برى ووناسة وضحك وش فيك << اكيد العزبة في الشنطة " افكار "<< متعودين

المهم كل هالاحاديث بيني وبين نفسي كانت في ثواني << واتخذت القرار ودايركت على السيارة،،

جيت افتح الباب اللي قدام بالمفتاح حصلته مفتوح << قلت بيني وبين نفسي غبي ايش يعطيني المفتاح،،
اصلن ما يحتاج حتى لو مقفل هي بتفتح <<< بس رجعت اقول يمكن يبيني اشغل السيارة عشان المكيف " فكرة برضه"

<<
<<
<<
<<
القصة اللي دارت:
فهد : السلام عليكم يا فلانه،، اخباركم ياعيني ع المفاجئات،،
فلانه : ( ولا كلمة) يعني ما ردت،،
فهد : بينه وبين نفسه "شالسالفه" ، اعيد الكلام : علينا ترى عرفت انك فلانه ،، تبونا نطلع برى صح،، اعرفكم زين.>ويهز راسه<
قلانه : تنتفض وترتجف ويد على شنطتها ويد على الباب تبي تفتحه ومو راضي يفتح،،
فهد : يا فلانه اش فيك انا فهد انا فهد ،، فلان بيجي الحين ،، وشفيك اكيد زعلانه والا تسوين حركات علينا يعني.
فلانه : تتلخبط والشنطه تطيح واحسها شوي وتصرخ،،> هذا الاحساس عرفته بعدين<
فهد : يفكر ياولد اش العلم ،، يارب تبعدنا من الفضايح شكلي طبيت،،
اخذت ثانية مع نفسي ... وقلت اخر كلام (يابها يابقطع رقابها).. << مثل شعبي يعني اخر حل،،
قلت : اذا زعلانه بترضى الان ،، واذا مو هي وانا طبيت راح اعرف <<< مو اقلكم افكاره عبقرية
<<
<<
<<
<<
القرار الاخير ،،
فهد : والله شكلك مرة زعلانه عشان مارضيت اجيكم اكيد علملك اعرفه زين ،، لكن ما تزعلين راسك وابوسه.....
..........
.......
......
....
...
يا عيني ،، على الفكرة،،
<<
<<
<<
<
>
<
<<
امحق من فكرة،،
<<
ما اكذب عليكم اول ما رفعت راسي من المرتبة الاولى صوب المرتبة الثانية ابي ابوس راسها " حنيّن وطيب"
الا والشنطه اللي يومها تقربع فيها ..
صك في الخشة ...
عينك ما تشوف الا النور ...
وبعدها الجوال وبعدها عصير سيزر << الحمد لله ما انكسر << والا رحت بخرايطها
<<
<<
ياناس والله كني بحلم ... طلعت عضلاااااااااااات هالمسيكينه...
ابي افقع قبل يجي صاحب السياااااااااااااااااااااااارة،،
<<
<<
<<
وبدون اعذار احلى شردة واسمع صراخ <<توه تذكر،،
<<
<<
<<
ما راح انسى هالموقف طوال حياااتي،،

اعذروني على الاطالة،،

الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل