الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - الممرضة السعودية بين الإختلاط وحاجة المجتمع ،،،، اتمنى مشاركة الجميع ،،،

01-22-2012, 11:19 AM

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزاام

دون إستثناء وجهات نظر وردود رائعه ..

.. وموضوع مهم وقد أشعر بشئ من الملل

وأنا أكتب هذه الأحرف ، ولكن لماذا ؟؟؟

ج/ لأن عمل الفتاه كطبيبه أو ممرضه أو فنيه .... الخ لايتم عملها بالأليه كما خطط لها

فمباشرة هذا العمل الإنسااني النبيل والرائع في أعظم صوره تشوبه شوائب مرهقه جدّاً
إختلاط .. محادثه .. تناوب عمل .. حفظ أوراق .. جهد مشترك وبإنسجااام تام مع
الرجال
والشباب والمرضى .. فالعمل لا تتم تأديته بلغة الإشاره !! بل بتفاعل وهمّه مشتركه مع الرجال
كشبك كلتا اليدين ببعضهما .. وهلمّ جرّا .. فمهما حرصت الفتاااه على التمسُّك
بالدين وتلافي
أي خطأ أو معصيه فلن تستطيع ذلك .. فغالبيتنا أبناء قبائل نخشى على أعراضنا اثناء عبور
البوابات والممرات وشراء الحاجيّات فكيف ببقاءها نصف أو كلَّ يومها في هذه الأمكنه
ومهما حرصت .. فستسمّى وتنتقص بالرجعيّه والتزمت حتى من زميلاتها ..
فمن يحميها ومن يغيثها لاسمح الله
فهناك شرف وهناك سمعه ،، فجرحها غائر بالنسبة لها ولذويها ... فصوتها عوره
ومشيتها عوره فمابالكم إذا كانت على السيراميك .. !!!!!
تمشي الهوين كما يمشي الوجيّ|ُُ الوحل .. وهذا في عصورٍ مضت ..
وجسمها منعّم ... وعيونها أسهمٌ قاتله وأكفها وهيئتها .. فماذا بنا أن نفعل
لنتمسّكـ بديننا وهي في خِضمِّ خـطــرٍ يحدِّق بها من كلِّ صوبٍ وفي كلِّ ثانيه
فحتى المريض وهي تطبِبهُ فلن تسلم مما يخدشُ حياءها حتى وإن كان زملاء العمل علمااااء
فلن أسمح بزجِّها للعمل في ظلِّ آليات العمل التي نعيشها في المراكز والمستشفيات والمستوصفات

طالما كان هناك إختلااط ...

.. فلا والله ما في العيش خيرٌ .. ولا الدنيا إذا ذهب الحيااء

... بالم

كلام جميل وكلام عقل كبير وأخير
الكلام ما قل ودل شكرًا اخي عزام يعطيك العافيه
كذالك اخي عاشق وجميع من ادلا بدلوه

بس ودي اسال اختي عاليه سوال بسيط وانا
سبق وان قلت انا لست مع او ضد ولكن لازلت
متمسك برايي اقول يأنسا اليوم لاتشبهون أنفسكن
بالصحابيات الجليلات نعم فيكن من فيه الخير والبركه
وأعود واقول اذا ترين ان عصرنا هذا المتمسك بدينه كالقابض
على الجمره هنا تناقض واضح في كلامك اجل لسنا بخير
ولا نسانا بمان عصر الصحابيات مجتمع كله مومن
ومقاتل علي دينه وهويته اما اليوم يسرح الولد والبنت
من بيوت لاتعرف الا الاسلام وقول الله وكتاب نبيه
ويرجع الولد والبنت بالمسا وقد اعتنق الولد دين غريب
والبنت تحمل وردةْ حمراء وقد اختلطت بين عشيه وضحاها
بمئات الجنسيات وعشرات المذاهب اين عصرنا من عصر
الصحابه الله يهديك