09-26-2012, 04:44 PM
|
#9
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 9793
|
تاريخ التسجيل : Aug 2012
|
المشاركات :
821 [
+
] |
التقييم : 99
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Black
|
مزاجي:
|
رد: @ سؤال مهم وإجابة أهم من الشيخ صالح الفوزان @
إضـــــااافة ///
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف يمكن لجيل المستقبل أن يقتدي برسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
سؤال مهم جدا كيف يمكننا جعل أبنائنا يحبون رسولهم الكريم ويقتدون به..
إليكم هذه النقاط لكي نستطيع زرع حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أبنائنا ....
1القدوه:
أول خطوه تتمثل في القدوه ، بأن يكون الوالدان قولا وفعلا محبان لرسول الله صلى الله عليه وسلم
فيكثرون من ذكره امام الطفل... يصلون عليه... يتحدثون عنه... يتبعون سنته مبينين للطفل أننا نفعل هكذا لأن الرسول كان يفعله... نحب الشيئ الفلاني لأن الرسول كان يحبه... فالقدوه مؤثر فعال على الطفل ... وطريق يسير لتحقيق الأمر المبتغى...
2 الحاسوب والتلفاز :
في الوقت الحالي ، باتت متعة أفلام التلفاز وبرامج الحاسوب أكبر من متعة القصص، فكم هو جميل أن تجلس طفلك بجانبك وتعرضله فيلما عن مولد الرسول عليه الصلاة والسلام
ليتأثر بمواقفه... ويشعر بالعذاب الذي واجهه في سبيل الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى ، وكذلك الأناشيد والقصص على اقراص الليزر الكمبيوتريه تشد الطفل وتثير اهتمامه.
3 وصف حياته :
رافق طفلك إلى فراشه .. إجلس بجانبه،حدثه قبل أن يغمض عينيه عن موقف جليل لرسول الله صلى الله عليه وسلم
قصها عليه بإسلوب مشوق.. اختر في كل ليله موقفا له، أو خلقا من أخلاقه، أو أسلوبا من أساليبه المثاليه في التعامل مع أصحابه وابنائه.
4 زيارته :
من الجميل أن تصطحب طفلك في رحلة إلى المدينة المنورة ثمـ إلى الروضه حيث قبر سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم بعدما تكون نفسه قد ارتوت من طيب ذكره... ولمست حبه وشوقه لزيارة مدينته... وهناك سيشعر بعظمة وإجلال ربما لا تغيب عن ذاكرته عند الكبر.
5الصلاة عليه :
عود طفلك أن يكثر من الصلاة عليه خاصة يومـ الجمعة، كرر على مسامعه ذلك، واشرح له فضائل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم وأنها سبب في
نيل شفاعة الرسول عليه الصلاة والسلام والقرب منه يوم القيامه.
وأنها زيادة في نيل الحسنات ..
منقول
لكِ إحترااااامي غاليتي
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|