من أعجب الأشياء أن تعرف الله ثم تعصاه،
وتعرف شدة عقابه ثم لا تطلب السلامة منه،
وتذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تهرب منها ولا تطلب الأنس بطاعته.
قد يبتعد الإنسان عن المعاصي والذنوب إذا كان يحضره الناس،
وعلى مشهد منهم، لكنه إذا خلا بنفسه، وغاب عن أعين الناس،
أطلق لنفسه العنان، فاقترف السيئات، وارتكب المنكرات.
وهج الغلا مساك الله بالخير ويعطيك العافيه على المجهود الطيّب والواضح موضوع اكثر من رائع
للامانه قرأته واستوقفتني كثيرا ما نقلته اسأل الله التوفيق للجميع ..