خَارجْْ حدوُدْ الإعتكَافْ ..
وتحديداً فَيْ مَدينةْ العُشَـــــــــاقْ ..
حَاولتْ التعَايُشْ مَعْ مَنْ هُمْ مزْعوُمونَ بِـِ جمَالْ تلك المَدِينَة ..
تَجوّلتُ بشوَارعهَا الصَاخبةْ ..
سمعتُ { أبو نوره } يًغنِيْ الأمَـاكنْ ..
فعلاً :
{ كل شي حولي يذكرني [ بشيْ ] ..
حتى صوتيْ وضحكِتِيْ لكْ فِيهَا شيْ ...!! }
ولكن .. عَفواً
سـآوي إلىَ صَومَعتِيْ لـ تعصِمُنيْ مِنِ المووتْ ..
فَلاَ عدتُ أرغبْ تِلكْ المدِيِنةْ ..
ولا شَوارعهَا .. ولاحتَى الصخَبْ ومَنظرُ العشَـاقْ ..
فَقطْ دَعونِيْ فَي صوْمَعتِيْ ..
فأنَا أحتَـــــــــــاجُ :
لقسِطاً من الهدُوُوُوُءْ ..
م ح م د