أستاذي وأخي الغالي إبراهيم القربي
صح بدنك مليون وما يكفون
ويكفيني شرفاً مرورك هنا وهذه شهاده أعتز
بها واضعها وساماً على صدري.
شكراً استاذي على هذا الثناء الغالي وعلى هذا
الإطراء الجميل وعلى هذا المرور المميز وعلى هذه
البصمة الراقيه ولك مودتي معطرة بالحب كما أحب وتحب.