الحاره اللى تفتخـر فـي مبيتـه
نامت كما طفلٍ فقد حضن اهاليـه
حتى في غيابـه للشـوارع شكيتـه
قالت تصدق عاااد مثلك انا اغليـه
يشهد جداره من حنينـي بكيتـه
ودي أضم جدااار بيته وأنا ابكيـه
...........
الله عليك ياذووق
من اجمل القصائد الى مرت على
سلمت يمينك يابو نوف
وسلم نبض قلمك الراقي
تقبل مروري
اطيب وارق التحايا