وداع يا حبيب

وداع يا حبيب

هل يرضيك أن ُحبك في كل وقت وحين وكل ما أنام أشاهدك في المنام .
لي أن الحياة تكون به شيء من حبك حتى لايحس بكِ أحد .
في قلبي بتسامة في الأ مل فيك أن ا نتي الذي تحولين الكره إلي فرح والحياة إلي تكون في سعادة .
وعليك ِ أن تكوني في سعادة كبير جدا حتى تحلم به هذا عليك أن تحبه حب كبر جدا أنتي .
حبك لا يعرف المستحيل في كل وقت وحين كيف تكون الدموع الذي حصلت فيك وأنتي قد بعث الرسالة الذي تقولن فيها اِنك سوف تحقق الحلم الذي حلمت به وانكِ سوف تزوجكِ.
ما كان لي غير المفجاء من تلك الرسالة الذي بعثيها من عليا أن فعل حتى يكون لي الفوز بك
قالت لي أن عليك أن تسافر حتى تصل إلي شيء يسمي بلد وتخد مركب في عرض البحر ومن ثم تاجا لي وأنا نطرك في كل مكان المسكن سفر حتى كان أن يصل إلي تلك البلاد حتى وصلت له هذه الرسالة وفيها أني قد ضحكت عليك في كل ذلك الوقت انك أكبر مجنون في العالم لي انك تصدقني أنا كذاب ولا أحبك أنت لاشيء أمام كبرياى ولا شيء أمام مالي .
وقال يا الذي تقولي انكِ اليكٍ مول وكبرياء أنا جاء لي ُحطم هذا الكبرياء
ولا أُحب مولك الذي لاتغني عني شيء أنا الفقير الغني في الله سوف أموت من كان قلبه قسي عليا ومهم كان سوف نحي ونحن نكره من كن نحب والذي زرع لابتسامه وهو ينزعها .
من حياتي ويكون يها نهي غير سر في حيتها .
والمهم وصلت إلي مكان الذي كانت فيها وجدتها قد تحضر إلي الرحيل عن مكان يذكره فيي.
ولكن كان العكس تمام ووجدني أمامه وقالت هل أنت لم ترحل عني اليوم وغدا.

وقال أنا مصيرك اليوم وغدا ماذا أنتي تفعلين بي اليوم .
فا تعجبت من قوله لم قالت أنا وأَحبك َكثير جدا .
وفعلت ذلك حتى يكون لك درس تعلم ما هو الحب وما هو الحقد يا شاب الذي تحلم في بناء .
المستقبل عليك أن تعرف معاني الحب.
فا سكت عن الكلام.
وسألت سؤل لماذا التعذاب بي أنا الذي ٌحبك كثر جدا .
فا قالت هذه الحياة عليك أن تعرف كيف تتكلم به وتعرف أصلها وفرعيها .
فا قالت أرحل عني اليوم يكون اليقاء اليوم في قلبي .
اليوم سوف تركب مركب وترحل عني مع سلامه .
ولم تكلم عن القصة الذي حاء بي إلي هنا .
ماذا العمل في هذه القصة الذي لم أعرف أن أجعل له نهاية
هذه نهاية الجزاء الأول والثاني من هذه القصة

العيون السودا

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري