تَـبْتَسم آلـجًرووح .. سُرْعًآنْ مآنتَأثَر !

تَـبْتَسم آلـجًرووح .. سُرْعًآنْ مآنتَأثَر !

يحين الإنكـسـآر .. تبتسم الـجـرووح .. فتنكسر المشآعر .. وتزدآد نبضآت القلب .. وينتهي الأمل .. نبدأ بالأفكآر فيذهب الأمل بعيدآ فبعيدآ


.. يغتآلنآ التفكير .. فترتسم إلينآ ملآمح الحــزنْ .. تتلآعب المشآعر والأحآسيس بينهآ .. ونبقى فيّ طريق الضيــآع ..


نبقى في مسسآفـآت البعد .. نبقى في ميآديينْ القـتـآل .. يــآ أتـي الأمــآنْ فيـصـدم منْ ذبذبته حينـهـآ! في حـينَ إنصدآمه تنعـكس الصوره إلينآ ..


ونحن نعيشُ هـكـذآ على محطـآت الإنتظـآرْ .. تبتسم الملآمح من جديد فسرعــآنَ مآ تنهمر بالدموع


.. تشرق الشمس فننظر إليهآ من جديد .. ولكـنْ سرعـَآنْ مآنتحطمْ .. نسـآرع للعلو فسرعـآنَ مآننحدر .. هـكـذآ


نَحنُ في سبيل الإنتظـآرْ .. !


في آحلآمْ السرآبْ في آحلآم الأكـآذيبْ في آحلآم الحـبْ .. بل في طريق الضيـَآع هـلْ عشنـَآ في ضوء الوآقـع أمْ لآزلنـَآ نتعـَآيشه !


.. عندمـَآ تغردُ العَصصـآفير


.. فهنآ تختلفُ الآرآء !

ويبدوو رأيٍ جديد فلنتأكـد في آخـذ القرآرآتْ السريعه




.. فسرعــَآن مآنندمْ .. لمآذآ .. لأننآ هكذآ عشنآ ! .. تتوآلد الأجيآل ويزدآد التطورْ.. فيبقى الظلمْ ويتلآشششى العدل ..


فهنـآ نتحمل الأخطـآء .. لمآذآ !



هـكذآ عشنآ ينطفى الضووء ويهدء الحريق .. بين ضوء الشموع وذكرى الحبيب .. وجفآف تلكَ

الغرفه تنهـآر الدمووعْ



.. في إشرآقة ذآكً المسستقبلْ



.. فتنسكبْ الأحلآمْ ويشتعل الأمل من جديـدْ .. ! لـكـنْ ,, نتفـآجئ بالإنكسآرْ فيصصبـحّ ذآكَ

السـَرآبْ ! لمآذآ لأننآ لم نتعآيش [ بـعــقــلآنـيّـه ]



فهنآ نقول عن أنفسنـآ يآبنيّ آدمْ سـرعــآنَ مـآنتأثر ,, ! كلمآت أُطلقت من عنـآن قلبي لأتكلم بحريه مطلقه ..





لكمْ ودي وخـآلص تقديري ..

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

يعطيك االف عافيه على الطرح
لآ عدمنـــآك آبداً

غروب الخجل اسعدني مرورك وتواجدكـ

لنضع الأمل نبراساً ونسارع بالنهوض كلما سقطنا

سمو المراجل

رآق لي طرحك .. يعطيك الف عافيه ع إختيارك الراقي
دمت بسعادهـ ||~