ّ من هنـــا ......... اآلبداية ..( للوصول إآلى الـــ غ ــــاية ).. ّ

ّ من هنـــا ......... اآلبداية ..( للوصول إآلى الـــ غ ــــاية ).. ّ

بسم الله الرحمن الرحيم

أسعد الله أيامكم بكل خير وسلامة ............ وجعل أيامكم متواصلة من نجاح إلى نجاح

كل منا لم يشارك في هذا المنتدى إلا ولدية موهبة أو عدة مواهب يريد نقلها وتطويرها ومشاركة الآخرين آآآآآآآآرائهم

من هنا أتت هذه الفكره .......... وهي لماذا لا نتعاون في شحذ هممنا .... وصقل مواهبنا ....... وتطوير أنفسنا ...... وإصلاح أخطائنا

هل الأمر بهذه الصعوبة ............لا .................. وألف لا

الأمر بكل بساطة هي معرفة الطريق الصحيح .... والإنطلاقه بشكل جدي لتحقيق أهدافك

هذه مقدمه بسيطه (((( .. تـطوير الذات .. ))
يقول الله عز وجل :-
" إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم "
هنا نقطة البداية , بداية التحول , بداية التطور للأفضل , بداية تحقيق ما نريد أن نكون
..كل شيء يبدأ من هنا ...من "ذواتنا " ..
حياتنا أشبة بمعركة كبيرة ..ضغوط متتالية ..خيبات متكررة..واجبات متراكمة
...نجاحات للغير نتمنى لو كانت لنا ...سقطات مؤلمة .. مسؤوليات تكبر يوما بيوم ..
كل هذا يضعك بين خيارين ..إما أن تستلم لها وتفشل و يكون التذمّر وظيفتك الأولى , أو أن تتفاعل معها بشكل إيجابي وتصنع منها حوافز لـ تكون الأفضل ..
أو في أسوأ الأحوال ....تحقق قليلاً مما تريد أن تصل إليه ...
و بما أن الأمر يتوقف عليك وحدك أنت – الإنسان – فلابد أن أنك مهيأ لهذا النجاح بمقومات وإمكانيات
... أغلبها في داخلك و جزء يسير في الظروف من حولك ..
الناجح وحدة من يستطيع معرفتها ( أيّ الإمكانيات)
...ومعرفة حدود إمكانياته ويؤمن بقدراته ...باختصار يتعرف على ذاته بشكل أقرب وأوضح ..
إذا شعرت بعدم الرضا عن نفسك أو بدراستك أو بحياتك بشكل عام وتشعر بأنك تفتقد شيئاً ما أو أن هناك خللاً ما ..
فهذا صحيح ...هناك خلل في فهمك لنفسك ولـ ذاتك ..
وببساطة مماثلة ..تطويرك لذاتك و ما تملكه من مقومات و البدء في إصلاح نفسك من الداخل سينعكس تلقائياً عليك من الخارج ..

في تصرفاتك , علاقاتك الاجتماعية , مستقبلك الوظيفي ......الخ ..
مقطع من مقاله الكاتب المبدع الرائع محمد ال حسين :
(( يبدأ التغيير الذي يدوم طويلاً من الداخل من الذات وبمجرد أن تركز انتباهك على التحلي بقيم مثل الصدق , والشجاعة , والإبداع , ستجد أن الكيفية التي تحقق بها أهدافك قد صارت أسهل كثيراً , وعندما تقوي نفسك من الداخل إلى الخارج , ستجد الأمر كما لو كنت تضيء مصابيح ذاتك الداخلية , وكلما أشرقت هذه المصابيح بضياء أكثر , وجدت نفسك وقد بدأت في اجتذاب الفرص والموارد التي تعينك على تحقيق أهدافك الخارجية . ))

اذا دعونا ............... نتكاتف جميعا لتحقيق أكبر قدر ممكن من أهدافنا .......... ونفجر طاقتنا الداخلية
هنا ........... ضع بصمتك ......... كل ما يتعلق بتطوير الذات .......... النصائح ........ حل المشكلات
قصص للناجحين .......... كل هذا وأكثر

دعونا نبدأ عامنا الجديد بروح نشطة مليئة بالحب والصدق وتغير النفس .......... ولاكن للأحسن ....... للأفضل

لنرسم خططنا ......... لنشحذ هممنا ........ لنعطي أنفسنا الأمل ...... لنبدأ بأشياء صغيره فمع الوقت ستصبح كبيره ....... لنساعد بعضنا البعض ........ في تعديل سلوكياته ........ في رسم الإبتسامه

دعونا نبدأ عامنا وشعارنا ................ سنكون أفضل مما نحن عليه ............

هنا ......... اكتبوا كل ما يجول بخاطركم ............. من مقالات ........ نصائح ........ قصص

صور ......... مرئيات .......... صوتيات ........... كتب ...........

عام 1433 ........................... من هنا ....... البداية

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

ماشاء الله فكرة رووووعه عآشق وأنا أول المشاركين معان إن شاء الله
كلنا بحاجه لبعض موضوع يستفيد منوو.الكل بإذن الله

وأشكرك عليه وربي مفيد للكل
الله يحفظك يآرب..

عِـندمآ گنت صَغير.. ماذا كنا نفعل بآلقلمْ آلآبيـَض






عِـندمآ گنت صَغير . . .
فِي ‏گل مرّه آشتَري عِلبه آلوآن ..
آرمي [ آلقلمْ الأبــيـــض] جآنِباً
ۈحِين يسسّسآلوني . . ( لمآذآ )
آقـٌول : خرْبـآن مآ يلوّن ..
ۈآلآن .. بَعد آن [ گبِرت ]
آيقنْت جيداً لمآذآ آللّون آلآبيض لآيلوّن ..
لآنــہ صَـآدق . . . ۈ نقِـي
ولآ يٌزيّف آلحَقائِـق
ولآ يٌـعطيهآ لون سِــوَى لونَهآ [ آلحَقيقي ]
ۈلو گنتٌ آعلمْ بذآلـگ .
لمآ فرّطت ‏فيـّہ آبد

مآشاء الله تبآرك الله
موضوع قمة فالروعة
يدل على ثقافة ورقي التفكير
لصاحب الفكرة

متميز ... مبدع .. مثقف .. ياعآشق

/
موضوع راقي بلآشك
واجمل مااذكرت

قول الله عز وجل
" إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم "

هذه الاية رد للمتوآكلين على الله
\
كثير من النآس يجهلون الفرق بين التوكل والتوآكل على الله
وشتآآآن بينهمآآ

التوآكل هو ادعاء التوكل على الله بدون السعي
والتكآسل والتقاعس

/

عآشق تستحق التقييم

باذن الله متآبعة للموضوع
وايضآ مشأركة


/
حفظك البآري ورعآك

انصح الجميـــع
بهذا الموقع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

/


فيديو للمشرف على الموقع
المستشار سلمان بن عبيد الشمراني

.‘

اركـــــــآن تطوير الذآت

[youtube]

الفشل هو اول خطوات النجاح

يا لروعه الجمله تعطينا

تعطينا نوع من التفاءول

الذى لابد ان يكون متواجد

داخلنا

والاصرار على النجاح

الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً.

فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل "الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوه".

لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر حتى تتعلم وتنجح، وهذا يشبه إلى حدٍ كبير الفصول الدراسية فمتى ما رسب الشخص فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط!

فانظر عزيزي القارئ هل كنت تنظر لحالات الفشل

بأنها فشل كلي، أم كنت تنظر لها بأنها فشل

للمحاولة ذاتها والتي قد قمت بها؟ إذ أن هناك فرقاً كبيراً ما بين الاثنين، فإن كنت تعتقد بأنك شخصياً قد فشلت فهذا من شأنه أن يثنيك

عن عمل أو أداء محاولات أخرى؛ لأنك تكون بذلك قد قللت من شأنك، ومن قدراتك الشخصية، وغالباً ما يكون هذا نتيجة لقلة أو انعدام ثقتك بنفسك، أما إن كنت تعتقد أن محاولتك كانت فاشلة، فهذا من شأنه أن يجعلك تقوم بدراسة

سبب فشل محاولتك الأولى لتقوم بتجنب مسبباتها.

وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من تجاربه، ويعتبر أن

الأمر منتهياً من حيث فشله!!!

صباح أو مساء الورد برائحة عطره الرباني
صباح أو مساء الامل بنظره كل انسان مؤمن
من هنا تبدا معاناة شريحه كبيره
فاقدهـ الامل...

وابدا حديثي عن كلمتان إذا نظرت اليها من الناحيه
اللغويه تجد لها نفس الحروف وعند اختلاف حرفين
يتغيرالمعنى
ولكن بتمعن تام لها
تجد المعنى متخلف تماماُ كلمتان
الاولى: تأتي في باب الحزن
أما الثانيه: فتأتي في باب الفرح
أمعن النظر بها جيداُ
وأنظر الى نفسك أي الكلمتان ستكون أنت قبطانها ؟
لا تتعجب ولا تتعجبي هذه هي نظرتي
وانتم لكم الحكم
سأرصد لكم هذه الكلمتان بين قوسين وكما قلت
أمعن نظرك بها جيدا
( يتألم /يتأمل )
لا شك بأن الكلمة الاولى تعاني منها أنت/ي أيها القارئ
وأنا انصحك يأخي ويا أختاه أن تتمسك/ي بالكلمة الثانيه
وكن أنت قبطانها
أريت كيف تشابه الحروف!!
في الكلمتان ويقع الاختلاف في المعنى
كما الانسان تماماُ كمثلي أنا وأنت وهو
نتشابه في الخلقه
ولكن يختلف كل منا بجوهره من الداخل
وفي النهايه يبقى القدر هو سيد الموقف ....
صباحكم أو مسائكم امل وتفائل

موضوع جميل اخ عاشق
وانشاء الله راح نطور انفسنا جميعا
فكلنا محتاج لذلك

اشكرك عاشق وسنعمل سويا على تطوير الذات
لنرتقي
بأنفسنا
ومن تجاربنا نتعلم
ماهو الأحسن
لايولد الإنسان عالم
فإنما هي تلك العقبات التي
تسائرنا
بطريقنا
ومن ثم نتعلم منها
ماهو الأفضل
طرق عده نستطيع أن نطور انفسنا
لعل الأهم في الموضوع
أن الفشل
باب النجاح
تجربه وراء تجربه
ومن بعدها يكون هناك وقوف كامل لذات


الف شكر عاشق تقبل مروري وتقيمي