« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
من عيون المراسلات
صحيفة الجزيره وجه الشاعر محمد بن دغش الهاجري هذه القصيدة إلى الشاعر الكبير أحمد الناصر الشايع: جعل براق سرى نوّه رظايف مع دخول الوسم بحساب الخلاوي يسقي ديارٍ مَرَبٍ للولايف في زمان فات بدوان وشواوي مدهل اللي مودعٍ حالي مسايف لا ذكرته قام يزوى القلب زاوي لا ذكرت الحمر والبيض الرهايف كن رمح ذياب فالسرجوف هاوي إسلبت زين الغنادير العفايف كان في توصيفها مانيب غاوي كنها يوم أقبلت يمّي تهايف غصن موزٍ ناعمٍ والعود راوي يوم هل الراس من فوق الردايف ريح مسك وريح ورد وريح جاوي تبتسم وتقول لي ويش أنت شايف قلت شفت الموت من حدر الغطاوي عين حرٍ ما يجوز إلا لنايف أشقرٍ لا اهوى على الصيدة رهاوي مع بياضه فيه دقاتٍ خفايف والصقاقير ابن عونٍ والعطاوي لا تذكرتك يلوف القلب لايف وأنت عقب البعد مدري ويش ناوي كان عقب الغزو تنوي بالنكايف علةٍ ما عاد يقدرها المداوي والله إن قلبي من الزينات خايف الثقه فيهن تضيع بها الهقاوي من وثق فيهن مردّه للحسايف إنشد مجرب ويعطيك الفتاوي ما لقيت من الغرام إلا الكسايف يا أحمد الناصر هوى ميٍ بلاوي تدّب العشاق تاديب العسايف جث قلبي ما بقى كود العراوي يا عميد الشعر منوة كل ضايف ويش رايك وأنت حلال الدعاوي ما شكيت إلا لكم بد الطوايف ياهل الزلفي مزبنة الجلاوي وقد جاء رد الشاعر الكبير احمد الناصر الشايع ممتعا وشافيا: حي مكتوبٍ به بيوتٍ طرايف صاغها صوغ الذهب رجل غناوي شاعر مرقاب رجله بالنوايف يوم غيره مرقبه شعب سناوي من هواجر ما تحسب للكلايف لابةٍ حرة على العادة تلاوي بالوفا والطيب شيخان وعرايف عزوةٍ يدعى بها عند العزاوي استعن بالله ترى الدعوى طفايف طف نار الشوق بكبار المناوي طفها والكيف يا رجال كايف وكان تبي الشور فيها لا تراوي من هوى ترف القدم زين الوصايف ضامر السرجوف ذبّاح الهواوي بهجة الخاطر حلو والخصر هايف له عيون كنها عين النداوي ناعم الخدين معسول الشفايف الغرام أمره كما الامر السماوي من غرامه كان هو لك هب طايف اعتبرها فرصة العمر الشقاوي اغتنمها لو قدم رجلك مهايف واحذر من اهل السوالف والحكاوي انتبه يدرون شينين النطايف أو يجونك يا محمد بالحراوي الكسر ما يجبر إلا بالسنايف والدهر يابن دغش ماهوب ياوي والله إنه يرحم أيام المصايف لا تذكّرني بغالين الهداوي كل ما أذكر هلت دموعي ذرايف أذكر اللي في غلا حبي غلاوي وفي توال الوقت منه انكفت عايف عن دروب الحب كفيت الخطاوي الهوى هالوقت كله زيف زايف دايمٍ راعيه طيّب ومتشاوي ما يغرك وش تحت حمر الغطايف تعرف الشمسي من البشت الحساوي . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo