@ أي حب هذا يا عقــلاء ؟

@ أي حب هذا يا عقــلاء ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

زرعه الغرب وأثمر حنظلا بل هو أمر

ثم غرسوه في بلاد المسلمين وسنبل الشر شر

وتعاهدوه كفار العرب والعلمانيون وفسقة المسلمين

وجناه الجيل بعد الجيل فمتى نقتلعه من جذوره ؟

نجحوا في إفهام الكثير منا على أنه البراءة والعطاء وسر النجاح !

صوروه في الكم الهائل من الأغاني والمسلسلات والقصص

والأفلام والأشعار والروايات ولأن أسلحة الإيمان لدينا ضعيفة

لا تقاوم جيوش الباطل لديهم ولحب الهزيمة في نفوسنا وضعف

العزيمة تمكن الداء وعز الدواء ..

هل تعرفون ماذا أقصد ؟؟؟

أقصد الحب الذي يسري في أوساط شبابنا وفتياتنا إلا ما رحم ربي ،

والحب كغيره من المفاهيم التي انتكست موازينها عند البعض لأن

المنكر أصبح معروفا والمعروف منكرا وهذه من علامات الساعة

التي نعيشها فـ إلى الله المشتكى

والله ما عرفوه ، والله هم أجهل الناس به والإنسان عدو ما جهل ،

مخلفات الغرب المظلم حب ؟! أي حب يا عقلاء هذا الذي يبدأ

بغضب الله وينمو في الظلام ويسقى بعصيان الله ؟!

أليس معظم كلام الحب في هذا الزمان يوحي بل يصرح بعلاقات

محرمة بين الجنسين ، ولوم على الهجر وبكاء على غياب المحبوب ؟

و الأمر في نهايته دعوة للرذيلة ومعصية الله والمضحك المخزي أحيانا

فيه مناشدة بالله للوصال المحرم ، ناهيك عن عبارات الشرك

والاعتراض والجرأة على مخالفة الدين والمتأمل يعي ذلك حقا

والمتعامي في غيه يمضي ..

يا خـادم الجسم كم تسعى لخدمته*** أتطلب الربح مما فيه خسران
أقبل على الروح واستكمل فضائلها *** فأنت بالروح لا بالجسم إنسان

أما علموا هؤلاء الناعقين والناعقات أن كل محبة محرمة وباطلة يوم

القيامة تسقط وتتحول إلى عداوة ؟!

ألم يقرؤوا قول الحق تبارك وتعالى


* الْأَخِلاء يَوْمَئِذٍ بَعْضهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِين *

ولاحظ تعبير القرآآآن لم يقل الأحباب بل الإخلاء فهذا أبلغ

وأعظم فالخلة هي المحبة التي تخللت القلوب ، ورغم تلك العلاقة

القوية فيالدنيا التي كانت تربطهم إلا أنهم أصبحوا أعداءً لأنها محبة

بنيت على باطل والباطل نتيجته مثله والجزاء من جنس العمل وما

ربك بظلام للعبيد الحب شعور يدفعك على عمل كل ما يقرب إلى

الله ، الحب عبادة قلبية تبعث على امتثال أوامر الله واجتناب

نواهيه في علاقتك مع الخالق والمخلوق .

حب يسمو بالنفوس وليس حب الشهوة والمعصية .

حب سماوي يشمخ بالنفوس وليس دنئ أرضي يذلها

ويجلب لها الهوان فهو حب ينشد : حب لأخيك ما تحب لنفسك

قطافه وينعه : المتحابون يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله

المحبون قدموا مهجهم * أي قلوبهم * قدموا دماءهم ودموعهم

وأعمارهم نصرة وعزة لهذا الدين وتنافساً للجنان والنعيم المقيم

قال تعالى * والذين آمنوا أشد حبا لله *

إخواننا في القدس يقتلون وفي أفغانستان يموتون بردا وجوعا

والشيشان تصرخ وكشمير تبكي والعراق تنوح ، وهذا يتبجح

ويقول مجروح من الحب وما به داء إلا الغفلة عن الله وأعظم بها

من داء عافانا الله وإياكم ، وذاك السفيه يردد هجرني حبيبي ، وذلك

بوقاحة يقول لوعة الحب وحرارة الشوق

*قل نار جهنم أشد حراً لو كانوا يفقهون * سورة التوبة

أخي .. أختي في الله

قد هيؤك لأمـــــر ٍ لو فطنت له

فاربأ بنفســـك أن ترعى مع الهَمَل ِ

راجع نفسك وانظر للأمور بميزان الشرع

فكل ما على التراب تراب ..

* الجميع له حق النشر والمشاركة بها وجزاكم الله خيرا *

من منطلق هذه العبارة أتى نقلي ونشري لهذا الطرح

الذي قرأتموه أعلاه أخوتي وأخواتي في الله وهو بالفعل

طرح ٌ راق ٍ وقيم بفحواه السامي والهادف والناصح كذلك

لظاهرة تفشت بالفعل وأنتشرت بين شبابنا وفتياتنا لذا نقلته لكم

وكلي أمل ان يكون نقلا هادفا وخيرا ان شاء الله للجميع ..

اللهم آآآمين يا رب العالمين ..

للعلم بأنني أنزلته بطرح آخر وجاءت عليه ردود رائعة بل زاخرة

أستفدت كثيراً منها وكذلك كل من مر عليها أستفاد أيضا لذا أترككم

مع رديين لأخوتي في الله كل من الشيخ سهيل الشريف مشرف

ملاذ الروح بصرحي الآخر وأخي الاستاذ الكاتب فايز المهملي ..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل الشريف; وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . للطرح أهداف ساميّة . يجب أن نُدرِك الفرق بين " الحُب " و " الخَنا " وأن لانخلط بمعنى هذا بذاك , فهذا خطأٌ في الفِهم . و سأعلّق بتعليق علّقته من قبل , فأقول : رأيت كثيراً فيمن يظهرون بلباس التديُّن _ وحقيقتهم جهلة _ إذا سُئل عن (الحُب ) أخذَ يتكلّم فيه وكأنّه ( الزنا ) بعينه _ نسأل الله السلامة _ أو أنّه (جريمة أخلاقيّة ) وتجد أنَّ جوابه يدور حوْلَ موضوعٍ غير الذي سُئِل فيه أصلاً . فقط ..لأنّ هذه الكلمة هي مشوّهة داخله فلم يستطيع تناولها بعقل حُر . وأصبح عند المُجتمع : أنّ مَن باحت بحبّها أصبحت ( عاهرة ) ومن كتمته كانت ( طاهرة ) حتّى أصبح التفاضل بينهما ب ( الصمت ). وهذا لا يُمكِن أن يكون صحيحاً بوجه من الأوجَه , ولو تأمّلنا معنا ( الحُب ) لوجدناه نوعاً من أدلّه العفاف , لأنّه وكما ذكر العلّامة ابن القيم " رحمه الله " بأنَّ في معرض حديثه عن ( العشق) : سبُبه النفساني : الاستحسان والفِكر , وسببه البدني : ارتفاع بخار رديء إلى الدماغ عن منيٍّ مُحتقَن , ولذلك أكثر ما يعتري العُزَّاب , وكثرةُ الجماع تُزيله بسرعة . ومعلوم أنَّ العشق من مراحلِ الحُب المتوغِّل , فإذا كان سببه البدني : ارتفاع بخار رديء إلى الدماغ عن منيٍّ مُحتقَن , فهذا يعني أنَّ المُحب قد عَفَّ عن تفريغ طاقته الشهوانيّة , وإن كان عفافه بسبب الانحصار في ( المحبوب ). ومعلوم أنّ العُشَّاق الحقيقيّين على مرِّ التاريخ لم يكون وطّائين للنساء بل تقول قاعدتهم : ( إذا نُكِح الحب فسد ). وقد رُوي عن بعضهم : أنّه كان يختلي في أحايين بمحبوبه , فقيل له : ماذا فعلت بها بعد أنْ غاب الرقيب عنكم في تلك الليلة وغاب كلّ منغِّص فقال : والله لم أرى منها إلّا بياض كفّها . وهذا كلّه نخلُص معه : أنَّ التشوّه الذي طال المعنى لم يكُن ( حقيقة ) بل كان بسبب , مَن اتخذوا باسم ( الحُب ) مطيّةً لإجرامهم , فظلمنا المُفرده ومعناها والمُنتسبين إليها . وأودُّ القوْل : أنَّ سُفهاء الشرق يرتكبون الجرائم باسم ( الحُب ) وسُفهاء الغرب يرتكبون الجرائم باسم ( الصداقة ) وعند هذا وذاك ظُلمت المُفردات . الخلاصة : رجاء خاص / لا نظلم معنى " الحُب " أكثر ممّا ظُلِم , يكفي ظُلم من اتخذه مطيّة إلى شهوتِه " والعياذ بالله " , ولا نتوسّع في التحذير منه , فلستم بأفهم من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الذي سكت عنه , فقد ذُكرِ أنّ النبيَّ صلَّى الله عليهِ وسلَّم, مرَّ بجاريةٍ تتغنَّى : هل عليَّ وَيْحَكمـا إنْ هَويتُ مِنْ حرج فتبسَّمَ وقال : " لا حرجَ إنْ شاءَ الله ", بل وقد شفع في العشّاق عليه الصلاة والسلام وذلك : ما رواه البُخاري في صحيحه : من قصّة بريرة أنَّ زوجها كان يمشي خلفها بعد فراقها له وقد صارت أجنبيةً منهُ , ودموعُه تسيل على خديّه , فقال النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم : ( يا عبََّاسُ ألا تَعْجَبُ مِنْ حُبِّ مُغيثٍ بَرِيرَةَ ومِنْ بُغضِ بَريرةَ مُغيثاً ؟ ثمَّ قال لها : لَوْ راجعتيهِ , فقالت : أَتأْمُرُنِي ؟ فقال إنَّما أنا شافِعٌ , قالت : لا حاجةَ لِي فيه ). قد طلّقها وصارت أجنبيّة , ومع ذلك يشفع له الرسول صلّى الله عليه وسلّم لعشقه لها !!!ديننا يحترم " الحُب النقيّ". حذَّروا من " الخنا " ومن تحميل هذه المُفردَة مالم تحتمل , ولا تُقرِّروا معنى " الحب " في " الخنا " فبينهما قدرَ ما بين الثريّا والثرى .

*************************************************

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايزالمهملي; السلام عليكم ... سأكون صريحاً فلا معنى لردي اذا لم اسجل شيئاً يداعب مخيلتي واواجه به نفسي اكثر من حرصي على مايجب ان يكتب وما لايجب !!!! سأحكي عن الحق رغم أنه حق تخالفه اغلب ((حقائقنا)) إلا ان للحق ألحان تُطرب كل العقول حتى التي حادت عن سواء السبيل ... اسأل الله ان يمهد لي ولكم درب الهداية و الصلاح ... اللهم آمين ... الاجواء الورديه والدنيا الجميله والمشاعر الحالمه الساحره ونبوءات السعاده والعيش الحالم (اللي تخلي الدنيا بمبي فـ بمبي) هي التي حرضت وتحرض وستحرض الشباب من الجنسين على البحث عن أي كائن يلوح في الافق ليبعث له دعوة بعنوان : (خدني بحنانك خدني *** عن الوجود وابعدني) ثم يسلهمون (بعويناتهم) ليطرحا سؤال ام كلثوم الخالد : (هل رأى الحب سكارى مسلنا) ؟ وكل واحد يرسل اشواقه للثاني : تجيني انت بمنامي ... واوصلك واجيك مدري انت بيه ... ماادري انا بيك ؟! وتبدأ الشكوى من قلة النوم ومعاناة النوى لتكون مدخلاً لفصول جديده ومتغيره في دربٍ عرفنا اوله ومن الصعب معرفة نهايته ... هذه هي المحبه التي روج لها ولا يزال يروجها ادبنا وإعلامنا الرائع وهو رسم ساذج وكاذب وسطحي الا انه كرساله ! لاشك بأنها تداعب المشاعر وتشتهيه كل النفوس خصوصاً و((إلتزامنا الديني)) اصبح في الغالب لفظي ولاعلاقة له بالجوارح ... والحل معروف يااختي ولايخفى على اكثرنا جهلاً ... فقد ساهمت شريعتنا في بناء سد قوي لايخترق ! اسمته (الحدود) ومن خلال تجاوزها وعدم الالتزام بها بدأت تظهر تشققات كبيره في هذا السد ... وبدأت تباشير الغرق تلوح في الافق ومع ذلك فاالغريب أن البعض ينادي بهدم ذلك (السد) كاملاً بدعوى رفع الحواجز المعيقه لكل تقدم وتطور !!! انتقاء هادف يااختي ... فالله يجزاك الجنه ... والسلام

في الختام يا كرام لكم خالص الشكر والتقدير والاحترام

مني أختكم في الله المحبة لكم دون شك حروف من نور ..

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

يعطيك الف عافيه اختي
احرف من نور
الحب كلمة عظيمه
لايعرفها سوى من يحترم الكلمه
ويعلم مغزاها
الحب موجود
من اول ما خلق الله البشريه
الحب نعمه من الله
الحب ان لم يتعدى الحدود
الشرعيه بحيث ان الخنا
محرم وكذلك الالتقاء محرم
نعرف هذا جيدا
ومن منا لم يحب يوما
ولكن هل خرج حبه
وأودى به للحرااام
جعلنا الله ممن يخااف حدوده

ليس العشق الذي اصبح الشبااب
والفتيات يحكون عنه
ويمارسونه سوى جنون
بل يشعرني بالحزن
ترقيم ومعاكسات وتدمير للقيم
وتعدي على حدود ما أمربه ديننا
للأسف الاعلام شوه
معنى الحب الحقيقي
العفيف
نحن لسنا ملائكه لانخطي
نحن بشر نحب
ولكن الحب الذي يعلم به الكل ويعرف
انه سينتهي لزواااج
لاخلوه محرمه ولاكلام فيه خنا
لكل انسان فلسفه خاصه فيه
ولكن لابد من أن تكون فلسفته
لاتتخطى حدود الله
الحب وما ادرك ما الحب

اصبح الكل يتكلم بها
هذا يقول انا احب
وتلك تقول أنا احب
متاهه لاقعر لها
والدين لاينظرون له
يؤسفني
من تحب شااب
وتعطيه صورها متعديه حدودد
ومساااحات
وتغرقها تلك الصور
مع شااب لايعرف
الله
فيهددها بها
ان لم تفعلي
ما اريده
منك
والا فضحتك
وبذلك تخضع له
وتمشي وراءه عمياء
متناسية الحراام والحلال
متناسيه شرفها
للأسف الحب
هذه الأيام
يؤدي لتعدي الحدود
الشرعيه
لان هدف الجميع
اشباااع هواااه
لايعرف معنى كلمة حب
فعندما يخاااف الشااب
على الفتاه
ولايطلبها اي محرم
فأعتقد ان حبه ربما يكون حقيقه
يؤدي لزواج مباااح

نسأل الله الايغرقنا
في متاهة الحرااام
ولكن الحب حقيقه موجود بقلوبنا
لاننكرها فكم انسان كتم حبه لشخص
ولم يخبر احدا بذلك حتى من أحب
خوفا من الله
ومرعات للقيم والأخلاق اليس هذا
حب هل هو حرام لا اعتقد
فربما يموت الانسان وفي قلبه حب لشخص
ولم يبح به لأحد حتى لمن احب
و كان ممن حال بينه
وبين من احب امور ربما شرعيه
ربما امور اخرى
ولكنه عف في حبه

وعاش حبا خفيا بينه وبين نفسه
الحب حقيقة اختي
لم يأتي به الغرب
ولكنهم شوهو مضمونه بإنحراااف
مخزي

الحب حقيقه
وان انكرناه فيعني
اانا انكرنا حقيقة
اننا بشر
والله يعلم ان المرأه والرجل
ينجذبا لبعض
فطريا
فلاننكر حقيقه الله من جعلها موجوده
بس لانتعدى الحدود بخلوه
محرمه
والتربيه لها دور كبير
في تصحيح المفاهيم الخاطئه

عند الشبااب فلو كل اب وأم
تعاملو مع ابنائهم
بطريقه واعيه في
غرس الدين والقيم
منذو الطفوله
وتابعوهم بالارشاد
حتى مرحلة المراهقه
والتوعيه الصحيحه
وغرسو في ابنائهم
محاسبة النفس
وغرسو القيم في قلوبهم
فإننا سنرى جيل يحافظ على كثير من الأمور

ومن بينها العلاقاات والحب


نسأل الله لنا الثباات
وان يجعل قلوبنا طاهره نقيه
لاتتعدى ماحرم الله


تقبلي مروري
فالحديث يطول

تقبلي مداخلتي
بمنظوري الشخصي

موضوع قيم وبين الفرق بين الحب النقي والحب المتسلق

على الشهوات الشيطانية والاعجاب

مشكورة على النقل السابق بما تضمن من مواد مفيدة

الموضوع جدا رائع ......................... وقيم
وهو يتحدث عن واقع الشباب والبنات في هذا الزمن
لا ازيد على ما ذكرتي ............... فقد طرحت كل ما يناسب هذه المشكلة
يعطيك العافيه مره ثانية

تسلم يمينك أختي احرف من نور على هــ الطرح القيم والمفيد
للأسف الحب أصبح كلام وننطق بة اكثر من أجدادنا اللي سبقونا
من كانو قبلنا هم من عاشو الحب وتمتعو بة
زمان الحب يطبق على الواقع عكس مانشاهدة الأن
أصبح الحب لعبة تتفوة بة الألسن دون تقدير لهذة الكلمة
الحب شخص عظيم ووفي أصبح لايرى في هذا الزمان
ولاكن أعذروني على هذا الوصف للحب اللي يقولونة الان
الحب أصبح فخ واداة يخادعون بها الفريسة حتى تقع فية
وبعدها كان الله بعون من وقع فية وكان في عون من يبحث عن الحب هذا
واصبح من يبحث عن الحب مثل اللي يبحث على خراب بيتة
وياحظ اللي يسلم منة
تحيااتي

الله عليك ..موضووعك يستحق مليووووووووووون تقيم ..

شتاان بين الحب الشريف اللي يعرض في المسلسلات ..

وللاسف شباب والبنات تأثروا فيه العلاقات المحرمه ..

أسأل الله لي ولكم الهدايه وأبتعااااد عن المحرمات ..

وجزاك الله خــــــير ..

أختك ...::شقيه

الله يجزاش خير الجزاء يا اختي حروف من نور

موضوع هادف جدا وسامي سواء من الناحيه الدينيه او الاجتماعيه


اعذريني فانا اكتفي برد سهيل الشريف فهو كفى وو فى



مشكوره

تسلم يمينك أختِ العزيزه على هذه النقل الشامخ

انتقاء جميل وهادف وبناء اسأل الله ان لا يحرمنا ثماراته ..

استمري وتقبل ي اعجاب ي بتطرحك وانتقاءاتك


ولا خلا ولا عدم اختِ


أخوك

ابو مشاري

هلآآ اختي وغالــيتي ..اشكرك ع الطرح الرائع والقيم والذي يبين لنا ..حال شبابنا وفتياتنا في هذا الزمان.....تقبلي مروري وتقييمي ....لك ودي ....ســلاف

جزاك ربي الجنه وجعله بموازين حسناتك
ووفق لما تحبين وترضي
تقديري