قبيلة جهينة تتبرأ من الصحيفة المسمآهـ بصحيفة جهينة الاخبآرية

قبيلة جهينة تتبرأ من الصحيفة المسمآهـ بصحيفة جهينة الاخبآرية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


من خلال الاطلاع على الصحف الالكترونية لاحظ الجميع وجود صحيفة الكترونية تحمل اسم
// (جهينة الاخبارية) (وعند جهينة الخبر اليقين)

وهذه مؤامرات من اهالى القطيف لاستدراج بعض القبايل

ونحن عانينا كثيرا حينما نقضنا ماجاء في بعض كتب التاريخ أنه ليس في قبيلة
جهينة روافض أبدا وجبل رضوى الشامخ برئ منهم براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام
والآن تعود الشبهة مرة أخرى بتسمية صحيفة تهتم بشؤون القطيف بمسمى قبيلة
لاترتبط بهذه البلدة.
وهذا رابط الصحيفه

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



طآلبووو بعض أبنآء القبيلة


الكل اطلع على ما تناقلته المواقع الالكترونية والمنتديات عن وجود صحيفة اخبارية

تصدر من القطيف باسم ( جهينة الاخبارية ) وعند جهينة الخبر اليقين

ومن المعلوم أن قبيلة جهينة ليست من أنشئ هذه الصحيفة في القطيف بل الذي قام

بانشاءها هم شيعة القطيف ( الروافض ) أذناب إيران للتضليل والايقاع بين قبيلة جهينة وولاة أمرهم

ولكن هيهات لم يحصلوا على مآربهم

لذلك لابد من :

1- طلب إغلاق هذه الصحيفة فورا .

2- الرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بطلب محاكمة من قام بانشاء هذه الصحيفة

وانتحال مسمى قبيلة جهينة بدون علمهم أو إذن منهم .

3- طلب معرفة من قام بذلك ومحاكمتهم شرعا ونظاما .

4- إيضاح أن قبيلة جهينة قبيلة سنية بكامل أفرادها وعقيدتها عقيدة أهل السنة والجماعة

ولا ترضى أن تنسب لامنطوقا ولا مفهوما إلى عقيدة الشيعة الروافض القذرة أبناء الزنا أكرمكم الله

وأن قبيلة جهينة سوف تبقى بإذن الله إلى يوم القيامة على مذهب أهل السنة والجماعة

والوفاء بالبيعة لولاة الأمر بغير معصية الله

و على علماء ومشايخ وأعيان وأفراد قبيلة جهينة التصدي بكل حزم و فوري ضد هذه الصحيفة

عبر القنوات الرسمية و المواقع الالكترونية و الصحف المسموعة والمرئية

ولايسمحوا لأحد أن يتحدث باسمهم أيا كان وخاصة أعداء الأمة الشيعة الروافض .




وفي الختام ,,,

ان قبيلة جهينة هم قبيلة الصحابة رضوان الله عليهم وهم من حمل لولاء التوحيد

من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعده وسوف تبقى على ذلك ان شاء الله

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري