« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
قليل هم من يحضا بهم
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسّاكم الله بالخير والعافية واسعد الله أوقاتكم وأيامكم كلها يآرب مقــدمةاليوم أخواني وأخواتي الأعضاء أطرح عليكم بقلمي ما جال في خاطري متمنيا الفائدة وطالبا الاستفادة من الجميع كما أتمنى المساهمة منكم ثم طرحة سؤال في النهاية (ويا ليت) ممن لديه الاجابه الشافية أو الإفادة أن لا يحرمنا منها ...دمتم بصحة وعافيه 1) الموضوع . , 2) العناصر . , 3) أهداف الموضوع . , 4) شرح نقاط الموضوع . , 5) طرح الاراء . , 6) السؤال . , 7) التقيم أ) الموضوع . قليل هم (.........) في هذا الزمان أن لم يكونوا معدودين على الأصابع محظوظين وكثيرا هم (........) غير محظوظين في هذي الحياة ... وبطبيعة الحال الرجال في أي زمان ومكان تثيرهم وتحركهم الأشياء الثمينة , الأشياء النادرة , الأشياء المميزة ,الأشياء الغريبة , والأشياء المدفونة ؟؟؟ ب) العناصر 1) الأشياء الثمينة . , 2) الأشياء النادرة . , 3) الأشياء المميزة . , 4) الأشياء الغريبة . , 5) الأشياء المدفونة .؟؟؟؟؟ ج) أهداف الموضوع 1) طرح وجهة نظر . 2) وجهة النظر الأخرى. 3) أخذ الآراء المنطقية 4) الجواب على السؤال ح) شرح نقاط الموضوع 1) الأشياء الثمينة مشهورة ومعروفه فكل رجل يستطيع أن يراها يلتفت لها يقترب منها فأما أن (يمتلكها) لنفسه وذلك حسب قدرته فمن هم من يستطيع التقرب لها بجاهه وحسبه ونسبه أو بماله أو بشجاعته او بطريقة ما أما غيرهم فلا حاجت له بذلك لأنه لا يستطيع أخذها وإذا لم يستطع فهو يتمناها على أقل تقدير وفي هذا الشأن فأن كل الرجال ( صاحب الجاه والحسب والنسب أو صاحب المال أو صاحب الشجاعة وان قلت هذه الأيام أو الذكي أو الطموح والمثابر ....الخ )من الصفات والهبات التي وهبها الله له من جهة ومن جهة آخرى حسب طبيعته أو بيئته أو الظروف المحيطة به .....الخ لماذا لأنها أشياء ثمينة ولان النفس تبتغيها و ترغبها وتحبها ولو الود وده ما يستغني عنها ولا يفرط فيها للأبد لأنها ثمينة ولا يمكن حتى يقوم بتغيرها أو استبدالها بأخرى لانها ثمينة ,,,,, 2) الأشياء النادرة فأنها تحتاج من الرجل الباحث عنها وأي بحث وأي تعب وأي هم وأي تفكير انه يستمتع بذلك يريدها صعبة المنال حسب أهميته تكمن أهميتها... وحسب تميزه تكمن تميزها لأنها نادرة وما يحتاجه من ذلك الشئ و ما يرغبه وما تسمو نفسه إلى ذلك... فالرجل هنا هل يريدها نادرة أم عاديه فأن كانت نادرة سيظل يبحث عنها ويستميت للحصول عليها فيحتفظ بها طوال عمره يراقبها حبا فيها يصونها كي يحافظ عليها يصد الأذى عنها يدللها بالنظر فيها فيخاطبها ويروي قصصا لها في كيف أختارها عن باقي الأخريات وما عان من مشقه وحرقه وآهات كي ينالها ويحصل عليها وكم هيه غالية عنده وثمينة فمهما حصل لا يغيرها ولا يرضى بديلا عنها لأنه أحبها و مجنونا ومفتونا بها , أما إن كانت مجرد نزوة ورغبة مؤقتة أحتاج لها ثم نسيها أثناء ما أخذها ومع الوقت أهملها و راح يبحث عن غيرها ..,.. 3) أما الأشياء المميزة فأن الرجل في هذا الجانب يبحث عن الأشياء التي تروق له (ذوق) وتكون قريبه من ذوقه وقلبه وعقله معجب فيها تتناسب مع ما كان يحلم به في خياله (خيالاته) فيترك غيرها وينجرف خلفها مع الاستايل الذي أحبه والذي دائما ما يتخيله في أكله وفي شربه وفي منامه ...الخ حيث يرى انه وفّق في اختياره من حيث المميزات والصفات التي يرغبها ويحبها فيها فهي تعتبر النكهة المضافة له في قهوته التي أصلا هي طيبه ولذيذه وبفضل ما تتميز بهي من الإضافات المحببة إلى قلبه فهو يهوى شربها كل صباح وكل مساء فيكتفي عن شرب غيرها أما العادي فهو يتقبل قهوته بالشكل الذي أتت به... وهو بذلك راضي لان الوضع عنده عادي ويقبل فلا (ثمينة ولا نادرة ولا مميزه) 4) أما الأشياء الغريبة فصاحبها غريب و اختياره (عجيب ) فهوة فعلا يختلف عن الآخرين فلا يتناسب مع ما ذكرا أعلاه ولكن صاحبها ليس بالغبي وليس بالعادي أو الذكي لا أعلم بصراحة لماذا ؟؟ وقد يكون هذا ما أراده الله لحكمه هو يعلمها ولأكنه ليس كالرجال الأذكياء أو العاديين لا يبحث عن ما أعتادا عليه الناس من حيث طبيعتهم فهو يبحث عن اغرب الأشياء ويسعد بها بل لا يتخلى عنها متمسكن بها حتى لو قال له أحد ممن حوله أتركها يغضب ويتمسك بها أكثر ولا يفرط فيها أبدا خوفا أن لا يجد البديل في أغرب ما يقتنيه وقد يكون حبه لها وللصفات التي فيها فلا يبحث عن جمال ولا يبحث عن مميزات ولا يبحث عن نوادر فيها إنما غريبة في شكلها في أطوارها في طبيعتها .....الخ مثله تماما 5) الأشياء المدفونة فهي قد تكون (الثمينة , النادرة , المميزة) أي كلها تظهر بريقها الخافت تكاد ان تراه كا الذهب قد تختفي لمعته ولكن لا يصدأ وقد تتعبه ظروفه ولكنه يظل محافظا على خصائصه (الثمينة والنادرة والمميزة )فاعند ما تجلي عنه ما أصابه من عوامل تعريه أي تنقله من بيئته إلى بيئة أفضل يظهر على حقيقته ومن حظي بها .... يحظى بها ... رجال قليلون (محظوظين في هذه الدنيا من عند الله) دون تعب أو مشقه أو عنا كل الصفات التي يحلم بها والتي لا يحلم بها بل لا يتصورها حتى في خياله .......ومع ذلك و للأسف الشديد يفرط فيها نعم يفرط فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السؤال لماذا يفرط بها ؟ هذي وجهة النظر التي لديّه أتمنى أن أسمع وجهت نظر الآخرين أخذ الآراء المنطقية أتمنى من الاخوه الأعضاء المشاركة والتعليق على ما تم قراءته والاجابه على السؤال ؟؟ أتمنى منكم التقييم ألانه يهمني مدى رضاكم عن الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo