(آِآِآهٍـ) مِنْ سَيَرْحَمُ حَالِيْ وَيَأْتِيَ بِالْأَجْوِبَهْ؟..
.
.
مَلَلْتُ سَئِمْتُ ,, مِنْ الْصَّبْرِ,, نَبَذَتْ كُلَّ مَااكْتّبُ لِتَفْرِيْغِ الُهمووْمْ..
آحاوِلُ إِصْطِنَاعُ الْلَامُبَالَاةْ فِيْ حُضُوْرِهِمْ وَلَكِنَّ إِلَىَ مَتَىَ؟..
.
.
حَيَاتِيْ أُصَبِّحَتُ خَوْاطِرَ وَلَكِنَّ ارِيْدُ انْ تَنْمَحِيَ بَعووَوْدَتكِ..
مُنْذُ بَعْدَكَ وَانَا لَا أُجِيْدُ سِوَىْ الْنَّظَرِ مِنْ بَعِيْدٍ إِلَىَ بَعِيْدٍ..
.
.
ارِيْدُ انْ اصْبِرْ خَاطِرِيْ وَأُحَاوِلُ إِقْنَاعَ عَيْنَايَ بِالْتَّلَذُّذِ فِيْ النوووْمْ..
تَشَقُّقَاتِ تَجْتَاحُ قَلْبِيْ الْمَشْتَاااق لْمُلامَسْتكِ أنَّاامْلكِ..
.
.
أَيَّامٍ إِبْتِعَادِكَ خَلَقْتُ ثَغَرَاتِ وَفَجَّرْتَ يَنَابِيْعَ مُنْسَكِبَةِ حُزْنٍ..
وَلَكِنْ لَنْ أَسْتَسْلِمْ لِلْيَأْسِ فَأَنَّتِ لِيَ وَانَا لَكَ ,, بَلْ سَأُجْبَرُ زَمَنِنَا..
.
.
عَلَىَ الْإِعْتِذَارْ وسَأَجَعَلَّهُ يَعْرِفُ الْيَأْسَ وَيَعْتَذِرُ عَلَىَ كُلِّ ..
مَاضَاعَ مِنْ لَيَالِيْنَا ,, وسَأَجَعَلَّهُ يَعِدُنَا بِلْيَالِيَّ أَجممّمّلَ..
.
.
فَالتِرتّاحُ أَيُّهَا الْقَلْبْ.’.
فَأَيَّامُنَا سْتِعُوُوّدّ حَامِلَةً فِيْ طَيَّاتِهَا سَعَادَهُ لاحْجّمْ ولاحُدُوّدّ لَهَا..
.
.
وَسأَتُمْكّنَ مَنْ نَبَذَ قَلْمٌ الْحُزْنِ وَالتَّفَرُّغِ لِرُؤْيَةِ مُقْلَتَيْكِ..
وَلَكِنَّ مَايَشْغَلُنِي وَمايَجْعَلْنِيّ تَعِيْسٌ,, هُوَ ذَلِكَ اليَووووْمْ..
.
.
فَمَتَىَّ سَيَرْحَمِنِيّ وَيَأْتِيَ؟..
\بِقَلَمِيْ\