« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
اشبـــاه عشــــاق
من أنا ؟
سؤالٌ يراودني كثيراً .. عندما أختلي بنفسي وأتأمل حالي .. كيف أشعر ببساطتي رغم علاقتي الوثيقه بأكابر المجتمع ..! بينما معكِ أشعر بأنني أسطورةٌ بشريه ورجلٌ من عظماء الأمه ! سألت نفسي ~> هل هذان الشعوران يعتبران تناقضا في شخصيتي ؟؟ أم أن التعامل مع العظماء يعطي شعورا بالاختلاف والتميّز ..؟ قرأت قديما في ورقة تقويم .. "العظيم هو من يشعر الناس حوله بأنهم عظماء" فآتنتي ~> قد أكون مغالي كثيرا بكِ .. ومرحبا به من غلو .. لكنني على يقين أنكِ الْآكمل فوق هذه المعموره .. ف كل يوم وقلبي يجدد ولائه لكِ .. وكل يوم أعاقر خمر حبكِ وكانَ لذةً للشاربين .. فاتنتي ~> أنتي .. ع ظ ي م ـه .. وانا بكِ عظيم ف هنيئاً لي بكِ .. فاتنتي ~> الأوفياء يسيرون على بساطٍ من نور .. تحفهم أرواحٌ طفوليه من جنة الخيال بأطواق وردٍ فاقعٌ لونها تسرُ الناظرين .. لكنّهم تلاشوا شيئا ف شيئا حتى أصبحوا تآريخاً ليس إلا .. والأشقياء أولو الخيانة يسيرون على ألواحٍ من خشب متهالك .. وجوههم عليها غبره , تلطخت أجسادهم ب وحل الخبث و ازدادو بشاعة .. كانو مجرد حكايا مستقبليه لكنهم أصبحوا حاضرا بلا ماضي .. وسحقا لهم .. واليوم أرى أشباهَ عشاق رمقونا بنظراتهم المريبه .. وهم مذبذبين لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء .. وكأنّي بهم تتعالى أصواتهم يستنجدوننا .. أن دعونا نقتبس من نوركم .. فاتنتي ~> أنتي وأنا أو أنا وأنتي .. أعتقد أن التاريخ بنا يعيدُ نفسه .. أصبحنا وأضحينا وأمسينا مضرب مثال في الحب الطاهر .. تتجه بوصلة الوفاء تجاهنا .. ويغبطنا كل عاشقٍ على إنسجام ارواحنا وتوأمت ذواتنا .. أدامكِ الله لي .. معشوقتي أنتي , ملهمتي أنتي .. ف كوني بقربي دائما حتى أكون عظيما كما عهدتيني .. أحبك ورب محمد ..
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo