فيها أحاسيسٌ جميلة
كان صوتة صـــامتًا
لم أسمعة أحسستة فــــــــهمتة بقلبى
رحـــــــــلت
وحقيبتي بيدي ودموعي تسابقني
هل أنت َ حـــــقيقة ب حـــــــياتى ام أنا أتخيلٌ ذلك
أتـــــــــوجة اليك بشـــــــــوقى وحنينى
أحببـــــــت الرحـــــيل دائماً
أخــــــــشى يوم وداعك لاأرغب بة
هناك حيث جلسنا اصبح خالياً
هل ستضل تذكرنى بعد رحيلي
أنا لأاستطيع نســـــــــيانك
رحـــــــلت ولاكن عــــــــدت
الـــــــــيك وأنا احــــــــــــمل الورود
براحـــــــةِ يدي لأنثرها ب طريقك
هناك وجدٌنفسي علي مقعداً لوحدي
خيالآت فقط
كنت ارسمها
لك وحــــــــدك أنت
بـــــــوح من قلمي