سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الاستقامة طريقك إلى الجنة - الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

الرجاء من الاخوه عدم نشر قصيده لشاعرنا الا بعد التأكد من مصدرها. وذالك نظراً لأنتشار الكثير من القصائد التي تحمل أسم الشاعر محمد بن فطيس .. وهي فالحقيقه ليست لشاعرنا .. لرؤية القصائد المنشوره مسبقاً التفضل بزيارة قسم الشاعر محمد بن فطيس .. والاطلاع على الموضوع المخصص لذالك .. مع تحيات فريق عمل الموقع
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شاطي الحب........ (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى) (آخر رد :كان)       :: Test, just a test (آخر رد :XRumerTest)       :: . . ' صبري صبر بحّاره ، بغوإ في اليييم محّاره ! (آخر رد :نَوفْ . .)       :: كل عام وانتم بخير (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: خلك على خبري ياغاية مرامي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: لاتجعل العين تبكي صبآبة,,,,,بقلمي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: التصويت للقروبات المشاركه في مسابقة التحدي (آخر رد :empils)       :: أفضل التمارين البدنية للتخلص من الكرش (آخر رد :expefe)       :: من خلف الابواب (آخر رد :empils)      

العودة   الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري > َ ً ُ ٌ ِ ٍ ’ , . الـمـجالــس المنوعــــه . , ’ ٍ ِ ٌ ُ ً > منتدى إسلاميات
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
 

سعودي كام شات صوتي شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-03-2012, 06:39 AM
امـ حمد
عضو ذهبي
امـ حمد غير متواجد حالياً
Qatar     Female
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 8479
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 فترة الأقامة : 4576 يوم
 الإقامة : عمري قطر
 المشاركات : 1,045 [ + ]
 التقييم : 246
 معدل التقييم : امـ حمد has a spectacular aura aboutامـ حمد has a spectacular aura aboutامـ حمد has a spectacular aura about
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الاستقامة طريقك إلى الجنة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاستقامة طريقك إلى الجنة

الطريق إلى الجنة صراط مستقيم،وهو الطريق الذي يسير عليه أنبياء الله ورسله،والصالحون من عباده الذين هداهم الله تعالى

صراطاً مستقيماً،وهو الطريق الذي يطلب العابدون من ربهم الهداية إليه في صلواتهم،قال الله جل ثناؤه(إياك نعبد وإياك

نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين)الفاتحة،والسائرون على هذا

الطريق المستقيم لا خوف عليهم ولا هم يحزنون،يسيرون إلى باب الجنة،فيدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب،قال رسول الله صلى

الله عليه وسلم(أنا أكثر الأنبياء تبعاّ يوم القيامة،وأنا أول من يقرع باب الجنة)رواه مسلم،عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول

اللَه صلى الله عليه وسلم(آتي باب الجنة يوم القيامة فأستفتح،فيقول الخازن،من أنت، فأقول،محمد،فيقول،بك أمرت لا

أفتح لأحد قبلك)رواه مسلم،وقال الله تبارك وتعالى(إن الذين قالوا ربنا اللَه ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون أولئك

أصحاب الجنة خالدين فيها جزاءً بما كانوا يعملون)الأحقاف،قال ابن القيم سئل صديق الأمة،وأعظمها استقامةً،أبو بكر الصديق

رضي الله عنه،عن الاستقامة،فقال أن لا تشرك بالله شيئاً،
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه،الاستقامة أن تستقيم على

الأمر والنهي، ولا تروغ روغان الثعالب،وقال عثمان بن عفان رضي الله عنه،استقاموا،أخلصوا العمل لله ،وأدوا الفرائض

وقال الحسن،استقاموا على أمر الله، فعملوا بطاعته،واجتنبوا معصيته،وقال شيخ الإسلام ابن تيمية،استقاموا على محبته

وعبوديته،فلم يلتفتوا عنه يمنة ولا يسرة،وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه،عن النبي قال(سددوا، وقاربوا،واعلموا أنه لن

ينجو أحدٌ منكم بعمله قالوا،ولا أنت يا رسول الله،قال ولا أنا،إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل)متفق عليه،المصدر،[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مسلم،فجمع في هذا الحديث،مقامات الدين كلها، فأمر بالاستقامة،وهي السداد والإصابة في النيات والأقوال

والأعمال،فأخبرهم أن الاستقامة والمقاربة لا تنجّي يوم القيامة،إلا إذا صاحبها فضل الله وعفوه ورحمته،فلا يركن أحد إلى عمله، ولا

يُعجب به،ولا يرى أن نجاته به وحده،بل إنما نجاته برحمة الله وعفوه وفضله،كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(استقيموا،ولن تحصوا،واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة،ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن)ابن ماجه وصححه

الألباني،فالاستقامة كلمة جامعة،وهي القيام بين يدي الله على حقيقة الصدق والوفاء بالعهد،وتتعلق بالأقوال والأفعال،والنيات،

وشيخ الإسلام ابن تيمية،يقول،أعظم الكرامة لزوم الاستقامة، وأسمى ما يطلبه الإنسان في هذه الحياة أن يُوصف بأنه مستقيم،

وفي رواية للبخاري(فإن تسوية الصفوف من إقام الصلاة)أي جعلها سليمة معتدلة،أن الاستقامة في الإسلام هي،الإقامة على دين

الله،والدوام على هدى الله، والاستمرار في التقيد بقيوده،والوقوف عند حدوده، والاستجابة لأوامره، والانتهاء عن محارمه،


إن جميع الأنبياء صلوات الله عليهم،كانت رسالاتهم،أن يستقيم الناس،وتستقيم بهم أحوالهم،ودنياهم،وتستقيم بهم أمور آخرتهم،

وما يتطلبه هذا المنهاج من آداب وأخلاق حسنة،والابتعاد عن الطرق الشيطانية المنحرفة،أن صراط الله تعالى وطريقه الذي

جعله منهجاً للسلوك مستقيماً لا عوج فيه،وأن على الناس أن يتبعوا الطريق السوي،وأنهم إذا اتبعوه،وساروا عليه،أمنوا من

الزيغ والضلال في الدنيا،وسعدوا برضوان الله تعالى ونعيمه في الآخرة،وإذا انحرفوا عن صراط الله،واتخذوا طرقاً أخرى ابتدعوها

من تلقاء أنفسهم،تفرقوا عن سبيل الله،واستحقوا الضلال،وتعرضوا للنكال بإعراضهم عن هداية الله تعالى،وفي

الحديث الصحيح(خط النبي خطاّ مستقيماّ،وخط عن يمينه خطوطاً،وعن شماله خطوطاً،ثم قال مشيراً إلى الخط المستقيم هذه

سبيل الله، وقال مشيراً إلى الخطوط التي عن يمينه وعن شماله هذه سُبل،على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه)رواه

أحمد،والحاكم وصححه ووافقه الذهبي،لقد جعل الله تعالى(الصراط المستقيم)مطلباّ للمؤمنين،فيدعون بذلك في كل ركعة من صلواتهم

حينما يقولون اهدنا الصراط المستقيم،وعن عثمان بن حاضر الأزدي قال دخلت على ابن عباس رضي الله عنهما فقلت

أوصني،فقال نعم،عليك بتقوى الله والاستقامة،اتبع ولا تبتدع،إن الإيمان والاستقامة هما دعامتا الإسلام،وهما مصدر كل

خير،فالإيمان بالمولى تبارك وتعالى نورٌ في القلب، وحكمةٌ في النفس،وعفةٌ للجوارح،والاستقامة هي،مظهر الإيمان وميزانه

ونتيجته،فلا إيمان لمن لا يستقيم في حياته وسلوكه،ولا استقامة لمن لا إيمان في قلبه،قال ابن رجب،أن الإسلام هو الصراط

المستقيم الذي أمر الله بالاستقامة عليه،ونهى عن مجاوزة حدوده،وإن من ارتكب شيئاً من المحرمات،فقد تعدى حدوده،قال

تعالى(تلك حدود اللَه فلا تقربوها كذلك يبين اللَه آياته للناس لعلهم يتقون)البقرة،وأراد بالحدود محارم الله ومعاصيه،ومنه قول الرجل

الذي قال، للنبي،فإني أصبت حدّاً فأقمه عليّ،وقد تسمى العقوبات المقدرة الرادعة عن المحارم المغلظة حدوداً،كما يقال حد

الزنا،وحد السرقة،وحد شرب الخمر،ومنه قول النبي لأسامة(أتشفع في حد من حدود الله)متفق عليه،يعني في القطع في

السرقة،والسبيل إلى الاستقامة والثبات على الدين،هو الاستعانة بالله تعالى،والالتجاء إليه سبحانه بطلب الهداية إلى صراطه

المستقيم،والعمل بمقتضى كتابه،واتباع هدي رسوله، ومصاحبة أهل الخير الذين يدلون على طاعة الله تعالى ويرغّبون

فيها،ويحذرون من طاعة الهوى، وإغواء الشيطان، مع البعد عن قرناء السوء المنحرفين عن سبيل الهدى، الداعين إلى طريق
الردى،


أسأل الله لي ولكم والجميع المؤمنين الاستقامة على طاعته،والثبات على دينه،
لأنهما السبيل الوحيدة للسعادة في الدنيا والآخرة.





 توقيع : امـ حمد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap

الساعة الآن 09:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
vBulletin Optimisation by vB Optimise.

Seo By RaWABeTvB_Seo

:: تصميم جالس ديزاين ::