![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]()
محاورات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]من [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]البادية:
هذا ما أخترته لكم : الحوار الأول : بين الشقيقتين (( بنّا و مويضي البرازية )) .. تبتدأ " بنّا " بالفخر بزوجها و لمز أختها من خلال الإشارة إلى زوجها بأنه من الرجال الضعفاء الرديين وأنه ليس كزوجها من شجعان الرجال الفرسان فتقول : شوقي غلب شوقك .. على هبة الريح ~ و محصل(ن) فخر الكـرم و الشجاعة ركاب شوقي .... كل يوم(ن) مشاويح ~ وإذا لفى ........ صكّوا عليه الجماعة يا البيض شومن ... للرجـــــال المفاليح ~ ولا تقربن .. راعي الردا و الخناعة فردت عليها مويضي .. و كانت مشهورة بحدة اللسان .. مبين لها اسباب إختيارها لهذا النوع من الأزواج: ماهوب خافيني الرجال الشجاعة ~ أنا ودي بهم ....... مير المنـاعير صلفين أريد مندّس ...... بوسط الجماعة ~ يرعى غنمهم .... و البهم .... و البعارين إذا نزرته ...... راح قلبه رعاعة ~ يقول .... يا هـافـي الحشا .... ويش تبغين وإن قلت له هات الحطب قال طاعة ~ و عجل(ن) يجيب القدر هو و المواعين لو أضربه..... مشتدةٍ في كراعه ~ ولاهوب شــاكــيني ...... ولا الناس دارين و معلوم عند بعض العرب أن ضعاف الشخصية من الرجال يسمّون ب " رجال مويضي ". الحوار الثاني : حوار جرى بين شقيقتين ( جوزة و سمرا .. بنات محمد القنيني ) من أهل بادية بني عبدالله المهد ثم إنتقلن للسكن في مدينة جدة .. جاش حنين البادية في" جوزة " فتمثلت قائلة الأبيات التالية : يا بوي ..وا وجدي على الصبح مطلاع ~ وجد الطوايا أللي على الما حيامي داجن ..و راجن ..ثم راحن مع القـاع ~ ما قدمهن.. غير الدرك و المظامي فأجابتها سمرا : يا بنت حطي . .فوق شاهيك نعناع ~ كبي البداوة .. و البلش ..و الزيامي ترى البداوة .. ما تجي لك بالأسناع ~ عسرة ..... ولا تبني لأهلها سنامي رحتي تجيبين الحطب ..و البهم ضاع ~ واليا الحمير .... إملاوذة بالظلامي وإليا رجعتي للعرب .. عقب مفزاع ~ وأليا ضيوفك ... مشتهين الطعامي الحوار الثالث : جرت هذه المحاورة ( أو الأبيات و الإستدراك إذا جاز القول ) أثناء إنتقاد زوجة بن هذّال شيخ العمارات من عنزة أو " شيخ الشيوخ " ، فقد حدث أن عابت زوجة إبن هذّال عليه بعد ما رأت أسنانه صفراء ووجدت منه أنفاسا خبيثة جراء تدخينه للسبيل ( الغليون ) فقالت منتقدة : يا شارب الدخّان .. شاربك لا طال ~ إياك .. وأيا واحد(ن) جاز دونه ما دام به نقص على الحال و المال ~ أيضا... و شرّابه يدمر سنونه فغضب إبن هذال و يقال أنه إستل خنجرا كان يتمنطق به ليذبحها .. فلما رأت نصل خنجره سارعت وإستدركت قولها بالبيتين التاليين : شرّابة التنباك فيهم سعة بال ~ وإللي طويل(ن) شاربه .. يقصرونه يستاهـل التنباك مثل بن هذّال ~ أللي يصره ......... في مثاني ردونه وسلامتكم ياالغوالي ![]() اهْرَبّ مَنْ الّذَكرَىٰ وَاعَوّد إلَيهآ ......................كَلّ الّدرَوْبّ لْذّكرايآتَكّ تّؤدْيٰ آخَافّ لاَفّقَدْهَآ وآخآفّ آنْتَهِيهَآ
..................آعَيِشّ وَالّذكْرىٰ صرَآع وتَحّديٰ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo