لْعّ ـنُبٌٍــوآ . . { قَلْبِـگّ } ! وٌ يَآإ "حًرْرّ" / إنْتِـظَـآإرِيّ :s

كنت أحاول التأقلم مع ظروفهم و بعدهم ، وأجابه الشوق الذي يعتريني
لـ رؤيتهم ، واليوم أجد نفسي أرضخ لـ فراق ينخر عظامي و يدميني !!

آختنق و آجاهد لـ رسم إبتسامة ،
وأقاوم كي لا أنكسر ،
رغم إنكساري الذي أتجاهل حدوثه ،
يؤلمني قلبي ، نعم يؤلمني كثيـراً ..
ولا يعلم مصابه إلا خالقي جل جلاله ،،

رباآه إجمعني به قبل أن ألقاآك ..
رباآه إجمعني به قبل أن ألقاآك ..
رباآه إجمعني به قبل أن ألقاآك ..

من اوّل يقتل الفرحه سكوتك
ورحت بدون تلويحه ايادي

... نهار العيد مرّ بْدون صوتك
ومرّ العيد كنّه يوم عادي

تشتاق وادوّر لقاء يوم واشتاق
وارواحنا كلٍ ، توّظف في ديره !

وانا معْه لاجيت آقف على ساق
ومشاعري له بالمواقف جديره

اهمّ ماعندي ( إلى خاطره راق )
والشين في عينه إلى امسّت سهيره

وإلا غلاه اكبر من حدود الآفاق
ووصوفه اجمل من جمال الأميره !

وإن شفتني محتار او خاطري ضاق
جاني على هئية ، ( اماكن كثيره ) !

واعانقه والقى ورى ليله ، اعناق
ويبقى لنا ، فالحبّ ( معنى وسيره ) !


.
.




لآإ هنتّ يّ \ عبد الرحمن مازن العطـآوي

نوّرتوآإ في ذمَتيّ ~


:$

.
.


محتاجلك ياراحة البال تكفين !

.
.




إن رسمتك في وسط عيني ملا
وإن كتبت مال حتى إسمك مثيل

وإن سلى الخفاق او وقتي سلا
لك في وسط الروح تقدير ومقيل !

.
.


تطيح من عيني واعوّد واشيلك
ابغاك بين الناس ( رجال طيّب ) !

وإلا انت كم واحد يحاول ، يزيلك
ومافيك بفعولك مع إسمك يخيّب !

وإن كان تبغى الصدق الله وكيلك
في عالمك دايم تحبّ ( التسيّب ) !



.
.

لْعّ ـنُبٌٍــوآ . . { قَلْبِـگّ } ! مـآإ هَزّكْـ ؟ / إنْتِـظَـآإرِيّ :s