« ‌ ڷـآإحڪٺَ ۉدڪ ڪڷَ ـآڷع‘ـرب طرررمـآإنَ‌‌‌ ‌ ‌‌™

وش داعـي الـغـيـبه وحنّـا حـبــايــب
يـــاسـايـقٍ رجـلـي دروب الـتـهـاليـك ..~
**
عـود تـراك أبطـيـت يـوم أنـت غـايـب
يمديـك ترجـع .. قـبـل مـاعـاد يمـديـك !!

ﭑلبآړحہُ.
......... ۋآليومّ
................. ۋالعَآم
......................... ۋآلحَيڻ ،
.................................. ﭑغليشش هذآ ﭑنآ مآغيرّتني سنينيُ !!

​​نفســي على كثر ( ماحطت لك وشالت ) !
الحين ( عآدي ) .. تعيش العمر من دونك
//
( أوعدك ) حتى لو الأشواق .. لا زالت
ما والله تشوف رقمـي ( في تيلفونك ) !!

نوف

ارحبي منى الى مااله نهااايهه .. ومتاابعش زلدتني ششرف

وزاد في روحي ان مدونتي ارتقت الذوقش الراقي

لاتحرميييني متابعتش العذذبه

على فطرتي عآيشش ومآنيب مِتْـنگـر
وطُـبُوع آلبِشَر خِلقَـھ لآ تگتب ولآ تَقرآ

لگن يوم أرد آلعين وأشوف وأفَـگـر !!
لقيت أگثر العـآلم مع الخيل يـآشقرآ !!

آلحـٌب : غبّہُ ورى غبّہُ ورى غبّـہُ
فقدت فيہُا ثـلاث آربـاع تفڳيـريُ !
**
مرآت آقۆل الخطا مني ۆآنـا السبّـہُ
ومرات اقول السبب قسوة مقاديريُ!
**
تقۆل سامح زمانـڳ ۆآلحـزن خبّـہُ
ۆآقۆل منہُو يعۆضنـي مـخاسيــريّ!
**
وشلون اسامح زماني واللـي آحبّـہُ
خذاه غيري وانا اولى فيه من غيري

!! ‏​​

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​دكتور .. من ( حبّه ) لي أعوام ماطبت
مدري وش اللي في غرامه ( بلاني ) !
**
قلّي وش اللي تسمعه ؟ .. يوم قرّبت !
سمّاعتك .. مابين عوج ( المحاني ) .!
**
لو تابت العالم عن ( الحب ) ؟ .. ماتبت
هذا الكلام اللي ( دهاك , ودهانـي ) .!
**
لا تجرح المجروح وتزوّد .. ( الكبت ) !
يكفيني أني من ( فراقه ) :- أعاني ..
**
نذرٍ علّي أني من .. السبت / للسبت ؟
وأنا أحسّب ( غيبته ) .. بـ( الثواني ) !

.
.
ان كنت منت بـ مصدقني على هونك .. !
. . . . . . . . . . . . . . . تعآل و طآلع دروبي وين ودّوني .. !

آصبحت آجآمل عدآي آللي / يحبووونك ..
. . . . . . . . . . . . . . . و آكره مشآهد عدآك آللي يحبوني .. !


=(

ياللي [ خَذاكْ ] الغير من سِبَّة ظروف
من جَنبي البَارح مَعَ [ ماخذَكْ ] طِفت
//
لا تَحسِب إنِّك يُوم مرِّيت / ما أشوف
سوِّيت نَفسي مِن القَهَر / كِنِّي ما شِفت
//
المَسأله : مـا هـي تغلِّـي ولا خُوف
لولا غَلاتِك ؟ كَـان تلقاني مَا خفت !
//
أخاف يلمَح نظرِتـي وآنا : ملهوف
وإلا يِشـوف بنظرتك / كم : تحسفت !

لاجيت انا بسآمحك ( تبكيَ ) ؛ الجرآح ما ودهــآ
مشتاق وديُ اصافحك , عيت يدي لا أمّدها