طوآآرري ...............

كـيف لي بِ إسترجآع أقراط أمي الذهبيه ..
كنتُ أنوي أن ترآها حفيدآتها بِ أُذنيّ ..
وأحكي لهن تِلك القصه التي تَمتلئ بِ رائحة أمي العذبه ..

أعرف أنها لم تعني لِ ذلك سوى قِطع من ذهب ..
لكنها حُلمي المسروق يّ أمي ..

حين يسلُبون حلم طفولةٍ هرم ..
فهم يبدون بشعُون حقــاُ ..
كُنت وَ مازلت أظن أن قرط أمي الذهبي هو سر جمال أُنثى فاتنه .. لكنه سُلب ,

جود

من يُعيرني نظاره طبيه لهذه الليله ..
أنا مشتآقه لِ أكتب .. لكنني لا أرى ,

اللهم لك الحمد ..

سَ أصطحبك إلى كوكبٍ قريب هُنا .
سُ تجده زآخراُ بكل شيء يعنيك ...
إلا قلبك لم يزور هذا المكان بعد .. !!

جود

فقط

أبتعد عني عندما ترآني أعد أشجار خيباتي بك ..

سً أكون مُدركه حجم الخسآره .. وعيناك َ تقتلني ,

الإسرآف ..

هو أن ترَآني أنسكِب أمآمك ..
وتدعَني أنهمر في الإنسكآب ..
وَ لاتجففني .. وَ لا تتذوقني .. وَ لا تمنَعني من الإنتهآء ,

جود ,

في كل ليلٍ أسهره ..
..... أحزم أمتعة الرحيل .... وأغفو على رآئحته ..
وحين ينتهك الفجر لحظتي ..
..................... أُخبئه دآخلي وأنكر حقيقة أني أعرفه .
وأقهقه مع العصآفير لـ ِ نُكمل الكذبه أمام الصبآح ,


جود

لو حقاً وجدنا لون جديد .. ماذا سَ يكون لونه ؟؟


عبث : جود

وإن وجدنا حرفاً جديداً .. ماتظنونه سَ يكون ؟؟


عبث : جود

حين أتعثر بِ ذكرى تخُصك .. وأتألم ..
فِ أنا أمتلئ بِك حقداً وَ غضباً ..
كيفَ لكَ بِ أحراقي ؟؟ ..
وأمي خبئت عُمرها في محجري لِ أسعد ,؟؟!


جود ,

قد أشغلوني عنك .. ولكن أ يشغلوك عني ؟؟

جود في الانتظار ؟؟