إنت ّ آلحــــــّلا وآألناسّ جّنبـــــّكّ ولاّ شّيّ /ّّّّ مّثلّ آألجّــــّلاّكّسيّ بيّنّ توّفيّ وّغنّدووّرّ

« أبتْسم» كآنك تبي يكمل ~ جمآآلك ..

" اللِي يشوُفك لآابتسْمت .. تنطوي "{ صفحه همومه } "

صرخ معلم في وجـہ تلميذ أمـآم طلآب فصلـہ .. !!
قآئلآ : يَ غبّي ألآ تعرف مآذآ يعّمل وآلدگ ؟!
رفع الطفل رَأَسَـَہَ بهدوء و قآل : بلى !
إنـہ نـآئّم فيّ قبّره ..

* أحيّـآنـآ نتسرع في كلمآتنآ و نتوصل للجرح
و لآ نعرف سبب هدوء الأشخآص و صمتهم ..
من وصّل إلى حَآلةِةِةِةِ "آلصّمت" فهُو مكتفيّ
تمـآمـآ و عآجزّآ أن يتحدّث ، لأنـہ يرى آلصمت ” ، أبلغ منّ آلكلآم

لكل من مر من هون .......... ولكل من قيمني هون

فديتكم

يحكى أن رجلاً عجوزاً
كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول
على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء
وصرخ " أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا "!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان
ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل !!
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
" أبي ، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات ، أنظر..الغيوم تسير مع القطار".
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب ،
الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى
، " أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت
وسألوا الرجل العجوز
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك ؟ "
هنا قال الرجل العجوز:
إننا قادمون من المستشفى
حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته

لاتحكم على الآخرين من وجهة نظرك المجردة
دائما هناك شيء نجهله
لماذا لا نلتمس الأعذار !!

ياحياتي مسكين مو مصدق

لبىٌ الخويِ , الي لاقلت نخربها !!
ضحك لي وقال : قدامممُ ,
لعنبو دنياُ تذلك " وانا حي "

يقُول ٱبن كَثيـر :
إنّ آللـّـہ يُعطِي آلذاكرين "
أكثر ﻣمّا يُعطِي آلسّائلين "

~ فَـ اذكرُوا آللّہ يذكُركـُم ~♥
...لا إلہ إلا اللہ محمد رسول اللہ ..
ربي استغفرگ وأتوب إليگ .
ربي استغفرگ وأتوب إليگ
.ربي استغفرگ وأتوب إليگ

​​​​​​​​​​​مزﺂجـِي ..
ۆأسـۆيَ ، أللـِيْ خآطِريْ فِیـَهـ ِ
مَآ أعـرف أجَآمل
ۆﺂلحڳي اللي يمرّنيْ
ومآيعجبني
ﺂمشـِيْه :
بِـ [ أهآ ! / أوگ / يصير خير ]

سعودي يسال أينشتاين : الهواء الذي يخرج من فمك حار او بارد. ؟
قال أينشتاين. : بارد.
قال السعودي : إذن لماذا تنفخ في يدك في الشتاء لتدفئتها ؟!
فاجاب أينشتاين : ها ..... إذن الهواء حار. !!!
قال السعودي : إذن لماذا تنفخ في كوب الشاي لتبريده.
فانزل راسه أينشتاين وقال : نعنبوكم يالسعودين مايشتغل مخكم الا في اللعانه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


لكل من مرّ من هنا

وربي كبيير وخطيييييييييييييير حامد زيد
صح لسانك