« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
النقد بنظرة الجميع
الحمد لله والصلاه والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
هنا احب ان اتكلم عن موضوع ونناقشه بجد وهو طرق النقد كيف تكون احبابي النقد فن يميز الناقد المتواصل بالجميل والمرتقي بما يراه من تميز ويكون مشرق بما يقدم لكن الناقدلابد يفهم نقاط وهي اللهجات اللتي يتكلم بها الشاعر والبحور والكثير يعلم إن بعض البيوت لها اكثر من لحن والوزن هنا يحتاج الى ان تعرف اللهجة اللتي نظمت عليها القصيدة او المحاورة لكن الواجب على الجميع النقاش الهادف والاستفادة من بعض ولا يدع اي واحد منا العلم بل يسمع ويقبل التحاور ولي علمكم اوسر عندما ارى النقاش الهادف الذي ينير المتصفح فندما ينظر الناقد او الشاعر او المتصفح الى القصيدة فالنظرة الاولى على الوزن والقافية والنظرة الثانية على الفكرة والنظرة الثالثة على التصوير والترتيب وربط البيوت والتنقل والحبك والسبك واما للمحاورة فتختلف فيها شروط لابد منها واول شرط المعنى المرتقي الى المبنى والالغاز والايما ودولبت المعنى وكذلك التقيد بالوزن والقافية وعدم إعادت القوافي بل تكون على الرتم البلاغي الراقي بما يوجد من مخزون عند الشاعر ...... هنا نريد طرح كل ما يحتاجه الناقد والشاعر والكاتب والمتصفح الجميع يشارك لأني اعلم ان الجميع افهم مني والغرض الفايدة من ما كتب وما يكتب هنا تقبلوا ماكتبت ولا تبخلوا بالمشاركات والتعليقات الهادفة لكم حبي وتقديري محبكم عبدالله السفياني |
02-12-2011, 05:32 AM | #2 |
من كبار الشخصيات
|
رد: النقد بنظرة الجميع
اهلآ بـ اخي الاستآذ والشاعر عبدالله السفيآني ، جميل ماتطرقت له ، سواء نقد في شعر النظم او المحآوره ، واوفقك بهآ 100 % وللاسف وللاسف وللاسف البعض يتفهم النقد بآنه اسلوب اخر او استنقاص من قصائده او محاوراته ، ولايعلم ان النقد هو الوسيله الناجحه لكل شاعر ، والشخص لايتعلم الا اذا وُجِـد له اخطاء وتم معالجتهآ ، .. اما الباب الثاني :: النآقد :: لابد من كل نآقد ان يدرك جميع بحور الشعر واوزانهآ ويجعل في الحسبان بأمر هام " لهجات القبائل " فكل شاعر يتكلم بلغته او بلهجته القبيليه فهنآك كلمآت ربمآ نقرأهآ ونقول انه مكسوره ولكن بالاصل نطقهآ ليس به كسر ، سأأتي لكم بمثآل قريب للشاعر الكبير : سعد بن جدلان الاكلبي :- يا صاحبي خل قلبي يدله أحلا له القلب لاسج من موضوعك أريح لي أنا إلى جيت قدمي صابني حاله جوارحك كلبوها عنك تشرح لي أعرف ملامح عيونك وش تعناله لاصار منتب بصادق لا تلمح لي الوضع مزري ويوسف له ويرثاله حاول على وضع يصلح لك ويصلح لي أما اعتبرني ذكي منتب على باله وإلا اعتبرني غبي مره ووضح لي ليا متى وحن على ذا الوضع والحاله تقودني للخطا وأخطي وتسمح لي كلمه " حنـّآ " وكلمه " حنّ " تستخدم والغرض واحد والمعنى واحد ولكن يوجد قبائل تنطقهآ هكذا ويوجد قبائل تنطقهآ بالشكل الاخر .. البعض قد يرى تغيرات في اللهجه ويجعل من هذه التغيرات كسر واضح ويقوم بـ تحليله ونقده !! اتمنى من كل قلبي ان نرى اي نقد هـآدف وان نبتعد عن الحساسيات لـ اغراض معيّنه فالجميع هنآ اصبح على قدر واعي من الفهم والجميع هنآ اخوآن ولازالو اخوآن .. تحيتي للجميع وليـد المقـآطي
يثبت الموضوع بواسطتي 4 ايام لـ اهمّيته |
|
02-12-2011, 05:37 AM | #3 |
شـاعر وناقد أدبي
|
رد: النقد بنظرة الجميع
اخي وليد لقد كتبت وانرت المتصفح الله يوفقك يالغالي
|
|
02-12-2011, 02:23 PM | #4 |
من كبار شعراء المنتدى
|
رد: النقد بنظرة الجميع
عبد الله السفياني .. مقدرين جهودك الجباره لخدمة المنتدى .. وانا واحد من المعجبين بقلمك ولا هان وليد المقاطي الذي دائما وابدا يبقى ملح المنتدى .. واصلو والله يوفقكم ..
|
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم إجعل قلبك يخفق بها
|
02-13-2011, 02:27 AM | #5 | |||||||||||||||||||||||
شـاعر وناقد أدبي
|
رد: النقد بنظرة الجميع
الله يعافيك يالغالي على هذا المرور الاكثر من رائع |
|||||||||||||||||||||||
|
02-15-2011, 01:38 AM | #6 |
شـاعر وناقد أدبي
|
رد: النقد بنظرة الجميع
وإيجاز وسرعة خاطر ودقة وصف واتحاد موضوع .
وهو إبداع يحمل الكثير من الملامح الجمالية ويحمل الصور ألإبداعيه نفسها التي يحملها أي إبداع آخر .والحق أن في الأدب الشعبي صورا إنسانية ولفتات فلسفية لا يستهان بها , وهو إلى جانب ذلك فيه تاريخ أخلاقي للجزيرة العربية , وفيه تاريخ أحداث ووقائع أيضا. وإذا نظرنا إلى الشعر العربي الفصيح والشعر الشعبي نجدهما ثمرة من ثمار العقل والتجريب ونبع ينبع من إحساس وشعور الشاعر . ومما لا شك فيه أن للشعر الشعبي المكانة المرموقة بين أفراد المجتمع على اختلاف الطبقات وله بصماته الخاصة والواضحة وتأثيره بالنفوس . وقد قيل : من لا تراث له لا حضارة له . لذا نجد كل الشعوب تعتز بتراثها وتحافظ عليه, والشعر بشقيه الفصيح والشعبي كلاهما يعدان من تراث العرب وسجل أمجادهم ومفاخرهم الماضية . ومما يميز الشعر الشعبي اليوم هو أنه يصدر عن طبع وسجية مرسلة والشاعر الشعبي أبعد ما يكون من التكلف في خواطره واجترار العبارات وهو أي الشعر الشعبي من أجمل وأقرب الألحان إلى النفوس . إذا كان ابن خلدون أول مَن أدرك العلاقة بين الشعر النبطيّ وشعر الجاهلية وصدر الإسلام وعالجها في مقدمته الشهيرة فإن هذه العلاقة ظلّت مثار التباس طوال قرون مثلها مثل الشعر النبطي نفسه الذي لم يحظ بما ينبغي أن يحظي به من اهتمام علميّ ونقد موضوعي وتصنيف. وإن لم يسمّ ابن خلدون هذا الشعر الذي عرفته الجزيرة العربية في العصور الغابرة بـ النبطي فهو سمّاه بالشعر البدوي والقيسيّ بحسب لغة أهل المشرق وسمّاه بـ الأصمعيات وفق لسان أهل المغرب. علي أنّ التسمية النبطية لم يبتدعها إلا أهل الجزيرة وبدت مقصورة عليهم. وتفيد معظم الدلائل التاريخية بأن هذه التسمية اشتقت وصيغت داخل الجزيرة علي أيدي العلماء والنسّاخ. قد لا يكون كتاب الباحث السعودي سعد العبدالله الصويان الشعر النبطي: ذائقة الشعب وسلطة النص أول بحث يتناول قضية الشعر النبطي، لكنه حتماً أول بحث علمي يرسخ ظاهرة هذا الشعر عربياً ويستفيض في معالجة قضاياه المعقدة، مرتكزاً الي مناهج عدة كالمنهج التاريخي والمنهج الاجتماعي والمنهج اللغوي ومنهج المقارنة... ولعل الكتاب الذي تخطت صفحاته الست مئة افترض جهداً بالغاً وسنوات من البحث عن المادة الشعرية في ثنايا المخطوطات ومن العودة إلي عيون المصادر الشفوية والمخطوطة. وكان لا بدّ للباحث أن يتصدي بدءاً للمواقف السلبية التي كثيراً ما تبناها النقاد والمثقفون العرب حيال هذا الشعر وحيال الأدب الشعبي عموماً، وأن يناقش بعض المقولات الدينية والقومية والسياسية والنخبوية التي عزلت هذا الشعر الشعبي وعادته وكالت له التهمة تلو الأخري. ويري الباحث أن الشعراء الذين كتبوا الشعر النبطي واعتمدوا اللغة العامية لم يتخلّوا عن التزامهم مبدأ إحياء اللغة الفصحي والحفاظ عليها، ولم يسعوا الي تشجيع العامية علي حساب الفصحي وإنما علي العكس، فشعرهم هو سليل الشعر العربي ووليد اللغة العربية. ولعل التحفظ عن هذا الشعر أو الشك فيه لا أساس واقعياً له بل ان منشأه هو سوء الفهم والمنطق الخاطئ. ولم يؤدّ تجاهل الشعر النبطيّ نخبوياً وسياسياً وقومياً إلا الي رواجه وشيوعه في الأوساط الشعبية والارياف والمناطق وبعض المعتركات الأدبية. يعالج سعيد العبدالله الصويان قضية الشعر النبطي في سياقها المفترض وفي صميم الثقافة الشعبية التي ينتمي اليها هذا الشعر. لكنه أيضاً لا يتواني عن ترسيخ هذا الشعر الشعبي في أديم الشعر الجاهلي وشعر صدر الاسلام وهما ينتميان الي تراث اللغة العربية الفصحي. فالعلاقة الوثيقة التي تربط بين الشعر النبطي واللغة العربية هي خير دليل علي شرعية هذا الشعر وعلي جذوره العربية الصافية. وهذه العلاقة لا تدل عليها فقط أوجه الشبه بين بعض القصائد أو الأبيات من هذا الشعر وذاك، بل تؤكدها الرؤية الشاملة التي توحّد بين الشعرين وكذلك وحدة النظرة والموقف. والعلاقة هذه لا تُختصر في الناحية اللغوية والبلاغية أيضاً لأنها علاقة عميقة وذات أبعاد عدة وليست علي قدر من البساطة كما يظن البعض. إنها علاقة شائكة وكثيرة المنعطفات والمزالق وتحكمها قوانين متشعّبة وهي تتفاوت بين مرتبتين ولكن غير منفصلتين واحدتهما عن الأخري. فهي علاقة أدبية (ولغوية) وعلاقة تاريخية - حضارية. العلاقة الأدبية علاقة مصطنعة مبنية علي المحاكاة الشعورية والتقليد الواعي . أما العلاقة التاريخية - الحضارية فهي علاقة طبيعية عضوية عمادها النسب اللغوي والفني وقوامها الاستمرار التاريخي والحضاري بين مجتمعات الجزيرة العربية منذ العصور القديمة حتي العصر الراهن. ليس من المستهجن إذاً أن يلتقي الشاعر النبطي وشاعر الجاهلية أو شاعر صدر الإسلام في وحدة الرؤية الحضارية والحس الفني والمعاني المتقاربة والصناعة المتطابقة. فالشعر هنا، كما يعبر الباحث، هو صدي للحياة نفسها وللظروف الطبيعية والاجتماعية نفسها. أما التشابه الناجم عن هذه العلاقة بين الشعر النبطي وشعر الجاهلية وصدر الاسلام فهو تشابه تلقائي وغير شعوري يمليه تشابه الظروف والمعطيات التي تتكون منها المادة الشعرية. لا تقلد القصيدة النبطية القصيدة الجاهلية أو قصيدة صدر الاسلام ولا تحاكيهما محاكاة عمياء بل هي امتداد لهما وتقوم مثلهما علي الإبداع الجديد. والشاعر الجاهلي، كما يعبّر الباحث، لا يتجشم معارضة القصيدة الجاهلية ولا يتكلّف تقليد البيت الجاهلي لكنه يغرف من المعين نفسه ويرد الموارد التي استقي منها الشاعر الجاهلي. ولا يختلف الشعر النبطي كثيراً عن شعر الجاهلية وصدر الاسلام في بعض المفاهيم والمثل والرؤي وفي المعاني التي تمنحها حياة الصحراء القاسية. ويري الباحث أن القصيدة النبطية والجاهلية صورة للواقع ورصد للأحداث وسجل للقيم التي جعلت من حياة الصحراء، علي رغم شظفها وتقلباتها، حياة تليق بالإنسان . من تاليفي الملخص المفيد في بحور القصيد |
|
02-15-2011, 01:41 AM | #7 |
شـاعر وناقد أدبي
|
رد: النقد بنظرة الجميع
الشعر الشعبي : تاريخه ونشأته
تسميته : اختلفت آراء الباحثين والمؤلفين والشعراء في تسميته فمنهم من يطلق عليه الشعر النبطي نسبة إلى الأنباط , ومنهم من يطلق عليه الشعر البدوي وأسماه بعضهم الشعر العامي وآخرون يطلقون عليه الشعبي ولم تستقر مواضعه على تسميته بعد . تاريخه ونشأته : بداية لا بد أن نعرف أن الشعر الشعبي ما ظهر إلا بعد أن فسدت اللغة العربية ودخلها اللحن والتحريف , فانتشرت العامية انتشارا واسعا وابتعد الناس عن الفصحى . والشعر الشعبي وافد إلى البادية ودخيل عليها كما أنه دخيل على الحاضرة , واسم هذا النوع من الشعر عند أهل نجد يدل على أنه قد أتاهم من العراق أو من مشارف الشام فهم يدعونه بالنبطي وكانو يطلقون اسم الأنباط على فلاحي سواد العراق , وبدو مشارف الشام , لأن التحريف لحق اللغة العربية هناك قبل الجزيرة , لكونها أعجمية الأصل وقربها من الأعاجم . لا أحد يعرف متى بدأ ونشأ هذا الشعر الشعبي ولكنه قديم النشأة, ولو غابت النصوص القديمة فإن هذا الشعر الشعبي المعاصر ما هو إلا امتدادا لذلك الشعر القديم . والشعر الشعبي القديم لا نشك في أنه لم يأت دفعة واحدة . . ولكن أقدم من تحدث عن الشعر البدوي هو المؤرخ العربي المسلم ابن خلدون المتوفي عام 808 هـ فقد أورد عدة نصوص شعرية في مقدمته نسب بعضها إلى شعراء بني هلال وكان ذلك خلال القرن الثامن الهجري . وأقدم نص يروونه من الشعر النبطي على لسان عليا حبيبة أبي زيد الهلالي في القرن السابع الهجري , أرسلته إليه وهو في بلاد المغرب يقاتل البربر ومنه : تقول فتاة الحي عليا مثايل+++ولا قايل مثلها في الحي قايل يالله أن تهيي لي طروش لجلهم+++يسيرون ما بين الصخر والقوايل كذلك من أقدم القصائد والمشابهة لشعر بني هلال , قصائد تنسب للشاعر جعيثن اليزيدي في القرن التاسع . هذه الأشعار والقصائد التي وردت في مقدمة ابن خلدون لا تختلف عما هي عليه أشعار عمالقة الشعر الشعبي المعروفين . .... وقد أصيب الشعر الشعبي القديم بما أصيب سلفه الشعر الجاهلي الفصيح من انتشار الأمية بين الناس واعتمادهم على الرواية والحفظ والذاكرة , كما أن أدباء الحاضرة كانوا يستهجنونه فضاع منه الشيء الكثير بل الأكثر . ولولا ما دون منه في السنوات الأخيرة لضاع كله . ولم يصل إلينا من أشعار القرون الوسطى إلا النزر اليسير وأقدم من دونت أشعارهم راشد الخلاوي , وأبو حمزة العامري من أهل الأحساء وقطن بن قطن من عمان, ورميزان , وجبر بن سيار من أهل سدير , وقد عاش هؤلاء في القرنين العاشر والحادي عشر الهجريين . وكانوا ينظمون الشعر الشعبي على أوزان الشعر العربي الفصيح وتفاعيله وبحوره ولا يقيمون الإعراب لفساد اللغة . إلى أن جاء الشاعر المشهور محسن الهزاني من أمراء الحريق , فجدد في الشعر الشعبي وأدخل الأوزان المسماة ( السامري ) ذات القافيتين , لكل شطر قافية حتى آخر القصيدة . ثم تلاه بعد ذلك ابن لعبون فنسخ على منواله وكان أكثر اطلاعا على الأدب الفصيح . ثم نبغ شعراء كثر من أمثال عبدالله الفرج وابن ربيعة ومحمد القاضي ونمر بن عدوان ومشعان بن هذال وحمود البدر ومحمد العوني وراكان بن حثلين وابن سبيل وابن جعيثن وغيرهم ... ثم تطور الشعر الشعبي وانتشر انتشارا واسعا وأقبل عليه الناس , وكثر الشعراء , وتعددت أساليب أشعارهم , وأدخلوا على الشعر الكثير من التجديد والابتكارات , والبديع والمحسنات , والتزويقات والتي لا أكون مبالغا إذا قلت :إنها أفقدت الشعر النبطي بساطته وسلاسته وانسجامه والأمثلة كثيرة فيما ينشر اليوم من شعر شعبي تدوينه : ظل الشعر الشعبي حينا من الدهر لا حافظ له إلا صدور الرواة فدخله كثير من النقص والتحريف ولم يدون إلا في القرن الثالث عشر الهجري . وأول كتاب ضم قصائد من الشعرالنبطي هو )) ديوان قاسم بن ثاني (( الذي جمعه أصحاب السمو آل ثاني عام 1328هـ . ثم تلاهم الأديب خالد محمد الفرج في جمع شعر الشاعر الكبير المبدع عبدالله الفرج وطبع هذا الديوان في الهند عام 1339هـ , ثم أصدر ( ديوان النبط ) في كتابين ضما أعظم الشعراء . وفي عام 1371هـ ظهر أضخم مؤلف جامع في الشعر الشعبي حتى يومنا هذا على يد الأستاذ عبدالله خالد الحاتم (( خيار ما يلتقط من شعر النبط )) في كتابين وتوالت بعد ذلك الإصدارات في هذا المجال على يد نخبة من المؤلفين ومنهم : ـ عبدالله العلي الزامل ـ الشيخ عبدالله بن خميس ـ الشيخ سعد بن جنيدل ـ الشيخ محمد سعيد كمال ـ الأستاذ منديل الفهيد ـ الشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري ـ الأستاذ طلال السعيد ـ وغيرهم كثير ممن برز وأسهم في هذا المجال ........... من تالفي الملخص المفيد في بحور القصيد |
|
08-08-2011, 03:13 AM | #8 |
|
رد: النقد بنظرة الجميع
السفياني ووليد ماقصرتوا جعلكم بياض الوجه
وانا معكم بكل كلمه قلتوها |
عـــاده يجينا يوم يحكم من حكم....... لا يعترف بأمه ولا يعرف أبوه
كلن بيكوي صاحبه فوق الآلم .......وأن قال كلمة حق قالوا ما يبوه المرحوم الشيخ راجح بن هيثم بن سبعه اليافعي |
08-08-2011, 07:40 PM | #9 | |||||||||||||||||||||||
شـاعر وناقد أدبي
|
رد: النقد بنظرة الجميع
مشكور الله يوفقك على هذا المرور والتوافق |
|||||||||||||||||||||||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo