[ شَآركنآ بِـ قَلَمِكْ ] .. دَعوَةٌ لِـ الجَميعْ ..

كم من شمعة غَيَّبها الموت، وما زال ضوءها ينشر ضياءَه بين القلوب التي تتعطش إلى وقود الشموع، التي تحيا بها، وتنتفض بقبسها!

ـ

آبْقَنِي حَيثُ آُريدْ ,,

فِي قَلْبِكْ ,, فَقَدْ رَسَمَنِي القَدَرْ لآَبْقى هٌنَآ لَكَ آنْتَ فَقَطْ }

تَثُورْ بِـ َأعيُننَآ ذكرَى وَطَنْ ؛َأرضُهُ تُجبِرُنَآ الرَحيلْ ؛ وَسَمَآؤُهْ تُبكينَآ َألَمْ ..!!

حينَهَآ فقطْ ..!!
تَثُورْ الَأمَآني بوجه الحَقيقَه ؛ وَهي عَلى يَقينْ بِـ َأنَنَآ امتَلَكنَآ الكَونْ بِـ لَحظَه ..!
وَبَقَآيَآ اللَحَظَآتْ سَيَآنْ تَقذفُنَآ لِـ بَحرْ النَسيَآنْ ؛ نُعَآنقْ أَمواجُه حُلمْ يَمُدْ لَنَآ َأيدي الوصَآلْ ..!!

استَهويتْ دَومَاً رَصْ الذُكرياتْ كَـ قطعْ السُكرْ
فَهي حَلوى الصَبَآحْ مَعَ قَهوتي ..!
أَتفَآجَأَ أَنَ الذُكرياتْ تَرنُو لي بِـ إِبتسَآمَه معْ الإِرتشَآفْ .. وهيَ رَآحلة ..
أُشير لَهَآ مُلَوحَاً إِلى لقَآءْ فَلآ تُجيبْ ..!! فَهلْ من عَتبْ أَيُهَآ الرَآحلْ ؟؟

آآآآه ..!!
َأجمَعُ َأشلَآءْ الذُكرياتْ وََأنفَخُ فيهَآ ؛ شَيءْ من غَبَآءْ يُدثرْ اللحظَة ..!!
مَآَأفضَعْ المَبدَأَ وَالمُنتَهى ؟؟

لَعَلكَ حينَمَآ تَبحَثُ عَنْ تلقَآءْ نَفسكْ بعدَ َأنْ تَكُفْ عَنْ النَظَرْ فيمَآسَبقَ برويةٍ ؛ تَجدْ أَنْ الإِنتقال مَآبينَ طَورينْ أَحدهمَآ كَبيرْ والآخَرْ أَكبر يََأَتي منطَقياً إِذَآ مَآكَآنَ للتَدرجْ معنى وَدَلآلَةُ فيه؛ وَعَليه فإِنَهُ لآيَقفْ عَليه حسكْ فجأَه ؟ بلْ إِنكَ لآتَكَآدُ تَتَذَوقه إِلآ بعدَ مَرحَلةٍ تُشيرُ لكْ عَلى مَآتَغَيرْ ؟؟

أَمَآ البَغتَه التي انكَشَفَ عَليها حجابُ حسكْ ؛ فَـ لذلكْ َأبعادْ مَركوزَه فيمَآ وراءْ العقلْ ..
قَدْ تَجدُ الكَثير منها ذَآ معنَى منطقي في َأغوار نفسكْ ومكمنْ عاطفتكْ ؟؟

فَـ كبرٌ عَلى كبرْ ..تَشيخُ به هَماً وَفكراً وَعُمراً ..
أَسَتَودعكْ الله !!
أَنتْ !.!!

حَديثْ كَـ عَآدَة كَئيبْ ؟؟
فَلـ تَغسُلني يَآوَدقْ ؛ ولـ يَجرُفُني غَيثُكْ إِلى عَآلمهمْ الجَديدْ ؛ ولـ تَصعَقُني حَرارة القَدرْ
والأَنَآئي تَحتَضرْ َامامْ المَطرْ ..
من نَهدْ السَمَآءْْ مَآءْ يُطهرُ ثَغرَ الكَلمْ ؛ وَيُبَلِلُ ريقَ الحَديثْ بِـ ثَرثَرةٌ غَجَرية ..!

أقسم بوعدي أيّها القلم الحزين
أنّ شظايا اللوعة تحرق النار
وتدسّ رمادها بين أضلع الإنشطار
في خفايا الليل الحزين

بارك الله فيك أخي النادر
ومارأيته هنا كانا جميلا للغايه
ولي عوده هنا

اقتباس بارك الله فيك أخي النادر ومارأيته هنا كانا جميلا للغايه ولي عوده هنا

أَهلاً بكْ سيدتي
نَتَشرفْ كَثيراً ..

لله حَآلي ؟؟

مَآبعدُ سوى َأطرافْ الروحْ في نَزَيفْ ؛ يُبلل الأَيامْ فيَ بكمدْ ؟؟
لَيتَ المَسَآءْ يَهبْ لنَآ شَيئاً منكِ يَغسلُ وجه المَدى بِـ رضَآ ..!!