’.فَـصْــلْ خَــاْمــِسْ حَــاْيِــرٍ بَـيْـنَ اَلــْفِصُـوْلْ اَلـْأَرْبَعَــةْ.’.

مستحيل انساه لو غاب او حظر
ما يحب القلب محبوبٍ ســـــواه

قال : الوداع و قلت : ريّع لي شوي=اصبر ترى عمر السعاده ثواني

قال : الظروف و قلت : عن ظرفه عي=تعال وقّف ساعتك في زماني

قال : احترق في شمسها و انت في فيّ=و ماكل ما غطّى عيوبك كساني

قلت : العفو بصبر على حامي الكي=و أكسيك من صبري كساوي حناني

قال : الحقيقه شي و احلامنا شي=و الشاهد الله ليت هذا مكاني

قلت : الوعد.. قال : الوعد يا بعد حي=لاصاح لك قلبي و قلبك دعاني

قلق مستمر...تفكير عميق

أحلام بلا حدود...أمانى مستحيلة

كلمات لا تجدد طريقاً للنور

و سعادة تجلب حزن

و حزن ضاغى بلا توقف

مشاعر لا تجد من يحتويها

و أسرار لا استطيع البوح بها

عالم غريب أبقى فيه بلا حركة

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيره

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

خلطت ضوء القمر بالماء وحبسته في زجاجه وتركتها علي المنضدة...ألتقطت الممسحة لتُهجر كل حبات التراب لتأخذ ذكرياتها بعيداً وترسم سحاباً ليغطي ما تبقي من القمر....كم مرة طلبت الهجرة ولكن يطبع علي جواز سفرها غير صالحة للعشق...ولكنها اليوم مسافره تحمل حقيبة بها شوارع مدينتها وعمود الإنارة المكسور وحبات تراب الوطن .....وصلت لمقصدها وصنعت وطنناًمماثلاً وبيتاً بنفس النوافذ المستطيله وباباً خشبي عليه عبارة ترحيب وناقوس لا يدقه سوي الريح...وفي يوم حنين ألقت نظرة من نوافذها الجديدة علي وطنها القديم...فرأت ثوبها الأحمر وستائرها المخملية تتمايل...فتذكرت الزجاجة المنسية

ضنااااااني الشوووووق.,,.

لسْتُ آَدْرِي? ،
هَلْ آلحَيَآة چَمِيِلَہ? بِوچُودي .!
آم وچوُدي? ،
يَزِيد آلحَيآةَ چمآلآ .!
وَ مَآزآل العُلَمآء يَدْرُسونَ هَذِهّہ آلنظَرِيَة المُعَقدَة ^.^

في كل ليلة وتحديداً قبل الخلووود الى النوووم..

اشعر بنزيف القلب وإزدياد دقاته..

.

.

ومع كل دقة لاتملك العين سوى ..

الاستمرار في همر الدموووع..

.

.

والإشتياق إلى ماضينا الذي..

لايمكن تشبيهه الا بالحلم..

.

.

فما أسرع لياليه وماقصرها..

أعلم كم بِك من الشوووق..

.

.

مثل ماأعلم كم بنفسي من شوووق..

ولكن هل من سبيل الى الوصول والتواصل؟!..

\بقلمي\