« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
ممكن تدخل!!!
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلاَ تَجَسَّسُوا وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12) [سورة الحجرات].
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى المَوْتِ وَسَكْرَتِهِ، وَعَلَى القَبْرِ وَظُلْمَتِهِ، وَعَلَى السُّؤَالِ وَشِقَّتِه، وَعَلَى يَوْمِ القِيَامَةِ وَكُرْبَتِهِ، وَعَلَى البَعْثِ وَرَجْفَتِهِ، وَعَلَى الحَشْرِ وَرَهْبَتِهِ، وَعَلَى المِيزَانِ وَخِفَّتِه، وَعَلَى الصِّرَاطِ وَزَلَّتِهِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ المَوْتَ خَيْرَ غَائِبٍ نَنْتَظِرُهُ، وَالقَبْرَ خَيْرَ بَيْتٍ نَعْمُرُهُ، وَاجْعَلْ مَا بَعْدَهُ خَيْراً لَنَا مِنْهُ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا الحُسْنَى وَزِيَادَةً، وَاكْتُبْ لَنَا جَنَّةَ الخُلْدِ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً، وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ الغُرْفَةَ وَنَعِيمَهَا، وَنَضْرَةَ النَّعِيمِ، وَنَظْرَةً إِلَى وَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَسَلاَماً قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ، وَغُرَفاً آمِنِينَ، وَلآلِئَ مُجَوَّفَةً بِجِوَارِ النَّبِيِّينَ، وَحُوراً عِينْ، وَرِضَاً مِنْكَ وَرِضْوَاناً يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّاراً، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا أَحْصَيْتَهُ عَلَيَّ مِنْ مَظَالِمِ العِبَادِ قِبَلِي، فِإِنَّ لِعِبَادِكَ عَلَيَّ حُقُوقاً وَمَظَالِمَ، أَنْتَ تَعْلَمُهَا، وَأَنَا بِهَا مُرْتَهَنٌ، اللَّهُمَّ إِنَّهَا وَإِنْ كَانَتْ كَثِيرةً كَبِيرةً، فَإِنَّهَا فِي جَنْبِ عَفْوِكَ وَرِضَاكَ يَسِيرةٌ، فَتَحَمَّلْهَا عَنِّي يَا كَرِيمُ وَاغْفِرْهَا لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ. اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي، وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، طَرْفَةَ عَيْنٍ وَلاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ بِفَضْلِكَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَصْلِحْنِي ظَاهِراً وَباَطِناً يَا مُصْلِحَ الصَّالِحِينَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَوَسِّعْ لِي فِي دَارِي، وَبَارِكْ لِي فِي رِزْقِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الجُوعِ، فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الخِيَانَةِ، فَإِنَّهَا بِئْسَتِ البِطَانَةُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ العَيْشِ أَرْغَدَهُ، وَمِنَ العُمُرِ أَسْعَدَهُ، وَمِنَ الرِّزْقِ أَوْسَعَهُ، وَمِنَ الوَقْتِ أَنْفَعَهُ، وَمِنَ الخَيْرِ أَتَمَّهُ، وَمِنَ النَّعِيمِ مُنْتَهَاهُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ، وَمِنْ شَرِّ قَضَاءِ السُّوءِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَمِنْ كُلَّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَحْمَدُكَ عَلَى مَا وَفَّقْتَ وَأَعَنْتَ اسْتِزَادةً لِفَضْلِكَ، حَمْداً كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ، وَأَحْمَدُكَ حَمْدَ عَبْدٍ مَغْمُورٍ بِعَطَائِكَ، مَشْمُولٍ بِحِلْمِكَ، يَحْيَا بِرَحْمَتِكَ، وَيَفْتَقِرُ إِلَى كَرِيمِ عَفْوِكَ. اللَّهُمَّ سَجَدَ لَكَ سَوَادِي وَخَيَالِي، وَآمَنَ بِكَ فُؤَادِي، رَبِّ هَذِهِ يَدِي وَمَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي، يَا عَظِيمُ يُرْجَى لِكُلِّ أَمْرٍ عَظِيم، اغْفِر لِيَ الذَّنْبَ العَظِيمْ. اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِيَ اليُسْرَى، وَجَنِّبْنِي العُسْرَى، وَاغْفِرْ لِي فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى. اللَّهُمَّ فَرِّغْنِي لِمَا خَلَقْتَنِي لَهُ، وَلاَ تُشْغِلْنِي بِمَا تَكَفَّلْتَ لِي بِهِ، وَلاَ تَحْرِمْنِي وَأَنَا أَسْأَلُكَ، وَلاَ تُعَذِّبْنِي وَأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ. رَبِّ كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا شُكْرِي، وَكَمْ مِنْ بَلِيَّةٍ ابْتَلَيْتَنِي بِهَا قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا صَبْرِي، فَيَا مَنْ قَلَّ عِنْدَ نِعْمَتِهِ شُكْرِي فَلَمْ يَحْرِمْنِي، وَيَا مَنْ قَلَّ عِنْدَ بَلِيَّتِهِ صَبْرِي فَلَمْ يَخْذُلْنِي، وَيَا مَنْ رَآنِي عَلَى المَعَاصِي فَلَمْ يَفْضَحْنِي، وَيَا ذَا النِّعَمِ الّتِي لاَ تُحْصَى أَبَداً، وَيَا ذَا المَعْرُوفِ الّذِي لاَ يَنْقَطِعُ أَبَداً، اغْفِرْ لِي جَرَائِمِي وَتَفْرِيطِي، وَأَعِنِّي عَلَى دِيِنِي بِدُنْيَايَ. يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ رَبِّي وَتَعَالَيْتَ. اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّاتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلاَ تَجْعَلْ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لاَ نُحْصِي ثَناءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ. وَلاَ تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ القَومُ الكَافِرُونَ (87) [سورة يوسف]. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..اللَّهُمَّ يَا مُحَوِّلَ الأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا وَحَالَ المُسْلِمِينَ مِنْ حَالٍ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ، اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إثمٍ، وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ. اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنا وَأَرَادَ دِينَنَا وَأُمَّتَنا بِسُوءٍ فَرُدَّهُ عَلَيْهِ، وَمَنْ كَادَنَا فَكِدْهُ، وَاجْعَلْنَا مِنْ أَحْسَنِ عِبَادِكَ نَصِيباً عِنْدَكَ، وَأَقْرَبِهِم مَنْزِلَةً مِنْكَ، وَأَخَصِّهِمْ زُلْفَى لَدَيْكَ، فَإِنَّهُ لاَ يُنَالُ ذَلِكَ إِلاَّ بِفَضْلِكَ، وَاحْفَظْنَا بِرَحْمَتِكَ، وَاجْعَلْ أَلْسِنَتَنَا بِذِكْرِكَ لَهِجَةً، وَمُنَّ عَلَيْنَا بِالإِجَابَةِ يَا كَرِيمُ. اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنَّا الزَّلاَزِلَ وَالبَرَاكِينَ وَالمِحَنَ وَسُوءِ الفِتَنِ، اللَّهُمَّ اصْرِفْهَا عَنْ بَلَدِ رَسُولِكَ وَمَا حَوْلَها وَعَنْ بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ عَامَّةً، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنا جَهْلَنا وَإِسْرَافَنا فِي أَمْرِنا وَلاَ تُؤَاخِذْنا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا. لا تظلمن إذا ماكنت مقتدراً فالظلم يرجع عقباه إلى الندم تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-15-2011, 03:52 PM | #2 |
|
رد: ممكن تدخل!!!
لآتظلم فعينك تناااااااااام ........
وعين المظلووووووووم لاتناااااام ....... وللمظلوووم دعوه مستجااابه كان كافر او مسلم ....تفتح لها أبواب السمااااء .... ثبت في الحديث عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي -صلى الله عليه وسلم - بعث معاذاً إلى اليمن وقال له : ( اتق دعوة المظلوم ، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب ) رواه البخاري ومسلم . جزاك الله خير أخوي محمد ... |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-15-2011, 04:25 PM | #3 |
الحــــــــــــالمه
|
رد: ممكن تدخل!!!
اللَّهُمَّ يَا مُحَوِّلَ الأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا وَحَالَ المُسْلِمِينَ مِنْ حَالٍ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ، ربي يسعدك محمد ع الطرح المميز وربي يجعله بميزااان حسناتك ربي يجزاااك الجنه ... لك ودي ... |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-16-2011, 05:14 PM | #4 |
|
رد: ممكن تدخل!!!
جزاك الله خير
ولاحرمت الآجربإذن الله تعالى |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-16-2011, 05:19 PM | #5 |
عضو مجلس الادارة
|
رد: ممكن تدخل!!!
جزاك الله خير
لاظالم ولا مظلوم ان شاءالله يابو حميد |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo