گڷّ اڷـξـيۉن إڷڷي تڜُۉفُگ ! ڷيتہآ [ عينَيِ ●» ‏(

ليس الشعر هنا عن الحب...وليس السحر هنا من الحب, ولكن الحب هنا من الشعر..حيرة اللغة العظيمة حينما تنهار قبل أن تجد مايليق بنبضها, قلق الروح الشاعرة أن تقل في موضع الكثرة, وأن تتصلب حينما يكون الإنحناء قمة الرفعة والعز.مَن مِن العشاق لم يتمن أن يخلق قاموساً لحبيبته وحدها؟؟ حينما نظن بالكلمات أن نبذلها لغيرها..ونحتفظ هناك بكلمةٍ وحيدة ويتيمة وخضراء لنلدها على يديها...هذا النص هو هذه الكلمة.

مشكلة بعض العواطف...عكس مايملي العقل
وأنت تدري أنَ..ليس ( كل مايسمع يقال)

لاتظن أن السكوت..اللي ملازمني ثقل
لاوربي..لكن أدري( كل مقامٍ له مقال)

أغليك ثم أغليك وأغلي الغلا فيك....... يا أغلا غلا وأنت الغلا ياغلاتي
اجمع غلاك بصفحة الحب وابكيك........ دمعة غلا وانطق غلا من شفاتي

{....أموت لك \ أموت منك \ أموت معك \ أموت فيك .....}
ضع خط .. تحت الموته اللي تعجبك وأموتها

زعلان يعني تبـي منـي أراضيـك؟
وشلون أراضيك وآنا شايفك .. أجمل!

خلّك .. ترى هالزعل ؟ طالع مْحلّيـك
عسل! ويا زينه إن جاك العسل "أثقل"

إزعل .. وكثر ..... مـن تغليـك
ما عشت في دنيتي آدوّر الأسهـل !

وحتى ولو جيت آتميلـح حواليـك ؟
إرضى دقيقه .. وعوّد بعدها : إزعل !

فـ (النت) اقضّـي نِصف وقتي قصايد ...
........... أجزم (خيال) وكلبوها (حقيقه ) ...

اسجنيني / في ضْلوعك ... واَحُكِميني بالمؤبدَ !
و اْكتَبي، باعلى مِلفيْ . . . ( غْيرِ قابلُ للعْفوُ. . }

ادخل على ربي المعبود سبحانه & من ضيقت(ن) بالصدر عيت تفارقني

تكدر الخاطر وضاقت به اركانه & بأسباب علم(ن) لفاني منه صادمني

قلبي اللي منكتب حرفك عليه
ياعسى يلقى مراده فالحياه

انت مثل العد واشواقه تجيه
لويصدر شي مايبقى ضماه

مستحيل اشوف لي غيرك شبيه
وان لقيته قلبي الهايم رماه

دام قلبي منكتب حرفك عليه
والله ان تبطي وقلبي مامحاه

سكر نبات العشق وحكاية التوت
اللي خذوا لون الشفق من حلاتك

كانك تدور لي طريقه الى الموت
بس غمض عيونك وعطني شفاتك