’.فَـصْــلْ خَــاْمــِسْ حَــاْيِــرٍ بَـيْـنَ اَلــْفِصُـوْلْ اَلـْأَرْبَعَــةْ.’.

ما فائدة الطريق الطويـل والحياة المديـدة.. ما لم نصـل إلى ( الجنـة )؟!!

ما الفرق بين الحلم والحقيقة إذا كان كلاهما يستجيب له القلب والذهن ويترك آثاره في النفس والحياة ؟

اتمنى الاجااابه ....

ربـي.. هـب لـي أناسـاً يـدعــون لـي بعـد أن أغـيــب .

عندما سأل أصحاب الجنـة أصحاب النــار..
( مَا سَلَكَكُـمْ فِي سَقَــرَ ) ؟
كان أول ما قالوه لهم ( لَـمْ نَـكُ مِـنَ الْمُصَلِّيــنَ ).
-لنعلـم عـظــم شــأن الصــلاة-

لآخاب ظن الآدمي ف زمآنه معذوؤور لآعاف الصداقه والأصحآب..
انا أشههههههههههههههههههد...

كـم أتمنى أن أعــود للـوراء..
لأعانق أشخاصاً.. لم يخبرونا بموعد رحيلهم !!

ياويل حالي ياخويي كبرنا .. واشنابنا شفها وانا اخوك خطت .... ماهي مصيبه لا كبرنا وشيبنا .. بس المصيبه بنت ابوها تغطت

اختـر رفقـةً لا تهجُـرك بعـد سَنــوات..
رفـقــةً دافئــة، تعايـرهـا بِالشيــب وتعـايــرك بِتجـاعيــد الزمـان

♥

من دعا الله بلفظِ الرّبوبيّة ( ياربّ ) ، خمس مرّات ..
استُجيب له بإذن الله.. استدلالًا بآواخر سورةِ آل عمران ، حيثُ ذكر فيها:
(ربّنـا) خمس مرّات ،
فجاءت الآية بعدها: “فَاستَجَـابٓ لهُـمْ ربُّهُـم”

-عبد الكريم الخضير-

جميــلٌ أن تبتَـسِــم ،
ولكنَّ الأجمَل.. أن تنقِـلَ العـدوى لِمَـن حــولك.