|!| ●● بَيَت شَعَر تُرَدِّدُه .. لاضـاق صـدُرّك ●●|!|

تـ۶ـآڷ يـآغيث إقتـڷ آڷصـمـت فـيـنـي
ۈإفـرش مـسـآحـآت آڷشـ۶ـور بربيـ۶ـگ
بـ۶ـثر۶ـبث دنيـآي ۈ آحـڪم سنـيـنـي
ۈ آمر۶ـڷى ڪڷ آلمشآ۶ـر تطيـ۶ـگ
ۈ مد آڷۈصڷ يـآغـيـث بـيـنـگ ۈ بـيـنـي
ۈ إبشر بـ۶ـين ٍ ڷڷـہـدب مـآتذيـ۶ـگ

*
مڹ زرعتڪ ” حڵمُ . .
في جۈف اڵحڹيڹ ، ما حصڍتڪ
. . / غير امااڹـي : ذابڵهہۧ
ۈاڵهۈاء - ما عااڍ . .
به شيء ثميڹ , ڍام اڂتڵط حابڵ
. . غڵااک / ب ڹاابڵهہۧ

|

لآمَن نشَدني صَآحبي كَيف الحَآلْ
عقَليْ تبَرمَج دآيمَاً بَ الآجَآبَه

آبشَركْ مبسَوطْ وَيسَركْ الحَآلْ
آحَآول أخفَي ضَيقتَي بَآلذرآبَه

الفقد قتّال . . وظروف الزمن صلفھ
والغايب اللي غيابھ ظلّم بـ گوني

ما أقسى من فراقھ إلا شوفتھ صدفھ
لامرّ .. ثم طاحت عيونھ ع عيوني

إفتح الشباك صبحك جاء يسلّم
أشرق بوجهك وقل لـ الشمس غيبي !

كل صبح ، ما أخذ نورك مظلّم
لـ أنك أنت الصبح الأجمل يا حبيبي !

ذنوبــنا مامــــثلهآ ذنـــــوب
متى مـتى .. من الذنوب نتــوب ..

يآرب غفـرانك ..

يُهونْ طُولْ البُعّدْ مَادمّتْ سَآلـمْ ..!
مَهَمَآ بَعَدَنَآ صَدَىْ [صُوُتِكْ] يَرَجَعّنَآ
تَسَرَحْ طُيّوُفْ الهَوَىْ فِيّ عَآلَمَيَّ الحَآلِمْ .,
وَتَصَحَىْ الحَقَايّقْ فِيّ غِيَآبـِكْ تُلّوَعنـآ ‘
وَلآ زِلّتْ | آغَلَىْ الحَبَآيّبْ | وَالله آلعَآلِـمْ ..
وَلآ زِلّتْ آدعي عَسَىْ الله
لآآ .. يَفرقنــآ)

عــشقته حيل / سميته ( نظـرـر عينـي ) ..
جرحني حـيل وعلى جرحي ضحك سنه

-


حَالِنَا دُونَك كسِيفْ !
الأغَانِي .. صَارتْ أقْسَى , والأمَانِي : شَمعَ ..ذَابْ ,
والفَقِدْ إنِّي أشُوفكْ ! ..
بَس كِيفْ أُوْصلْك كِيفْ !
تَدرِي هَالِّليلَة طَويلَة.. وإحْتِياجِي لِك عَذَابْ ,
كِل مَانَادِيتْ { عَجّلْ }
رَدّدَت ظلْمَايْ : طِيفْ !
رَدّدَت ظلْمَايْ : طِيفْ !
رَدّدَت ظلْمَايْ : طِيفْ !

اسوق عمري لهم وان قلت قربت
بيني و بين الفرح بقلوبهم باب

مانيب فاقد وطن لكن تغربت
تهون غربة وطن مع غربة احباب