« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-16-2011, 03:42 PM | #71 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
الضيقة اللـي دايـمٍ تالـي عصيـر
...وش حيلتـي وأردهــا لا تجيـنـي لا طال ظل العود حزة عشـى الطيـر ....كنها على سجـن الحديـد تحدينـي يضيق صدري كل ما جـات وأسيـر ....ولايخفـف سـوج رجلـي حنينـي لا حولنا مشـراف ولا اقـدر اطيـر ....يالله قسـمـة خـيـر لا تبتليـنـي |
{ .... السع ـــــــآده : آن تبتســم دون " منـــــــآسبه " ...! وكل مافي داخلك يهمس ... الحمد لله ............ } |
05-16-2011, 03:43 PM | #72 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
اللهم اشرح لي صدري
|
|
05-23-2011, 08:01 PM | #73 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
وجاااء اليوم الي حلمت فيه كثير
يوم التخرج ,,, انتظرك بوكرا بفااارغ الصبر ومبروووك لكل حبيباااتي وكل بناات جامعتي |
|
04-17-2012, 11:07 AM | #74 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
صباح التفاؤل الذي استقر داخل عيناي ..
فضجّ قلبي بالحياة , لمرأي طير حر ! |
|
04-17-2012, 03:01 PM | #75 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
أمشي وهمي جبل يمشي معي وين أروح
أزريت أشيل الجبل وأزريت لا أفارقه كل الحطاوي تعب كل الليالي جروح أرضي هجير وسماي شمسها حارقه ما غير روح التحدي في عروقي تفوح قوة صمودي على جور الزمن خارقه هذا وانا عزتي دايم قابلي تلوح لين أصبحت في حياتي ميزة فارقة أرفض شعور الندم وأرفض طمان السفوح لو كان فيها الحياة غصونها وارقه مادام فيني نفس يذري وفيني جموح باب وراه إعتزازي طارق طارقه رغم إمتداد التعب عيا يموت الطموح والشمس بكره رغم أنف الدجى شارقه |
|
04-23-2012, 01:20 PM | #76 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
" مُطرنا بفضل الله ورحمته "
يالبيه ياجو الرياض اليوم |
|
04-23-2012, 01:21 PM | #77 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
*
حينما *يبرز اسمك لاسواك .. بين أكوام هائلة من الناس في ذاكرتي.. *وتخطر على إيقاع نبضي.. *يرسو في خاطري مصطلحان *يتجسدان في ذاتك حتى أنهما تكادان ترادفانك في المعنى.. *أحدهما السخاء .. حيث كل مافيك سخي .. روحك ..عاطفتك… قلبك.. يدك ..كل شيء كل شيء ،، *بيد أنك تذكرني على النقيض ..بالجدب..! *. . فالأرض تكاد تجدب من أشباهك لا مثيل لك في الناس ، *فأنت كمثل*شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء *شجرة نادرة الوجود شامخة رغم الظروف *معطاءة تهب بلا مقابل عالية لاترضى بالدون قوية راسخة رائعة |
|
04-28-2012, 02:06 PM | #78 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
إذا استسلمتَ لليأس، وشعرتَ بالإحباط، واعتقدتَ أنها نهايتك، وأنه لا مخرج لك من الأزمة ولا فرج لك من الشّدة، فقد كتبتَ شهادة وفاتك بيدك، وحكمت على نفسك بالإعدام، وخالفت نصوص الوحي وقانون الحياة؛ كيف يخاف طفل لديه أب، وأعظم منه عبدٌ لديه ربٌّ؟! أكتب هذه المقالة وقبل دقائق يبلغني خبر انتحار شاب في بلادنا، ألقى بنفسه من أعلى جسر.*
* ولقد لقيتُ شباباً عندنا أخبروني بأنهم يفكِّرون في الانتحار أحياناً! يا سبحان الله، أنسيتم أنا لنا ربًّا رحيماً حليماً غفوراً، تكفّل بنا، وأمرنا بأن نتوكل عليه، وأن نفوِّض الأمر إليه، وأن نرضى بحكمه، وأن نصبر على قضائه وقدره.. يا سبحان الله، هل انتهت الحياة لمجرد أزمة أو مصيبة، والله يقول {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً}. لقد كان رسولنا - صلى الله عليه وسلم - يحب الفأل، ويكره التشاؤم، ودائماً وهو في قمة المعاناة وفي ذروة الأزمة يبشِّر أصحابه بالفتح والنصر والفرج والتمكين والمستقبل المشرق.* عائض القرني |
|
05-01-2012, 01:03 PM | #79 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
علم كيف تنسى ما مضى من الآلام, لا تقبل أن تكون آلة حزن تمشي على قدمين, لا تكن شديد الحساسية , ربما تألمت يومين لحادثة أحرجتك أمام الناس, كما كنت شديد الحرج كذلك من كل صغيرة وكبيرة, الأمر الذي يوقعك في كثير من المشاعر السلبية, أن التهوين يقضي على مشاعرنا السلبية تجاه الماضي, ما منا من أحد إلا وله ذكريات حادة وحرجة ومؤلمة, لكنها هي التي تصنع الإبطال, تذكر أن الذين ينعمون بالرخاء, ويتربون في القصور, ويأكلون ما يشتهون, ويلبسون ما يريدون, ويمرحون ويسرحون, هؤلاء لا معنى لحياتهم, ولذلك فإن القادة الذين نشؤ بين المحن ومن وسط الشعب هم الذين يقودون الأجيال, ويصنعون الرجال, ويحققون الآمال, ويفعلون المحال... اليابان, ألمانيا وغيرها, دول خاضت المعارك العالمية وتحطمت ثم قادت, لان قادتهم كانوا ممن ذاقوا المحن, وأرادوا صنع الحياة وتحقيق الانتصار, وهذا مثلنا في الخلفاء الراشدين والأئمة المجددين , بل هذا السبب الذي جعل جيل الصحابة فريدا .
تعلم أن تهون كي تعيش, أبدأ من الآن, أغلق باب التنديد والمسكنة, نحن نعيش اليوم وليس الأمس, إن ما مر بك مر بكل إنسان لكن بألوان مختلفة , لقد عاش نابليون في قمة الجاه والسلطة والشهرة , لكنه قال في سانت هيلينا : ( لم اعرف ستة أيام سعيدة في حياتي ) , بينما عبرت هيلين كيلر العمياء الصماء البكماء : ( أجد الحياة جميلة جدا) , تعلم كيف تعيش سعيدا بقلب ماضيك إلى تجارب صاغتك كما يصاغ الذهب و قلب حاضرك ميدانا للتحدي , وقلب مستقبلك أملا بريقا ونورا ساطعا . تمر علينا عشرات بل مئات الحوادث والأمور كل يوم , لو أننا اتخذنا موقفا من كل حادثة فسوف يقتلنا القلق, وتتآكل أعصابنا , شد يهودي على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وقال:*يا محمد ! اقض ديني , فإني أراكم مطل يا بني هاشم اولا : أساء إلى رجل محفوف بمحبيه وفاديه, وثانيا: تعدت يده عليه, وثالثا : ناداه باسمه مجردا وليس بينهما سابق صحبة, ورابعا: طعن فيه بل وفي جميع أهله فما زاد النبي (صلى الله عليه وسلم) على أن ابتسم وأمر بدينه ليدفع له, والقصة مشهورة حيث أسلم اليهودي بعدها, وقد أراد أن يختبر صفة الحلم المذكورة فيه في التوراة, تذكر أن النقد يأتي على قدر المنتقد, إنه اعتراف بقدرك ومكانتك, قل لنفسك: هذا لأهميتي . الناس ليسوا جميعا متفهمين, ومتعلمين, ومؤدبين, ففيهم الشئ كذلك, ونحن نقبله في مجتمعنا, سل نفسك: هل أنت أفضل من النبي (صلى الله عليه وسلم)؟ تعال انظر نفسك وأنت تغضب إذا ذكرك أحد بسوء أو بغلطة , بل ربما كان هذا الأحد زوجك أو صديقك,أو ربما أباك أو أمك. وأنت لا تطيق ذلك !تفكرت في السبب الذي يجعل القرآن الكريم يدون حادثة الشجار التي حصلت في بيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بينه وبين زوجاته. فعلمت أن ذلك تربية لنا لكي نعرف أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) كان يتعرض أحيانا لمثل هذه المواقف ويصبر بل ويغفر فمن باب أولى أن نفعل نحن ذلك. إذا تعرضت لحادثة , خاصة إذا كانت لا تستحق كأن يغمزك أحد أو يشتمك, أو يتهمك أو ما شابه ذك, فلا تلق له بالا, لا تعره أهمية, في كثير من الأحيان يريد الشخص السيئ أن يجذب الانتباه بصياحه, لا تستجب لمطلبه. تعلم كيف تتجاوز صغائر الأمور,فأنت أكبر من ذلك. 18 مارس 2012 اروع ما قرات اليوم |
|
06-22-2012, 06:20 AM | #80 |
مشرفه سابقه
أحسن نفره
|
رد: خطاي تعليق الامل في المدابير
أشرب الصبح المعطر بالوعود مع فنجان القهوة الطافح بالعبير والذكريات ..
أتنسم فيه روائح الأحباب الراحلين الذين كانوا بالأمس هنا ولم يعودوا اليوم موجودين وترتعش مع بخاره الدافئ الصور والألوان والأصوات وتتلاشى في فضاء روحي الهائمة يأخــذني بعيداً بعيدا يرفعني ويدور بـي يخفق قلبي في أماكن عرفتها وأماكن حلمت بها وأماكن لم يطف فيها الخيال .. هـكذا هـي الحياة دائما ,,, مزيج من الذكريات والأماكن والأشخاص تؤثر فينا حتى ولو كانت بسيطة .. أو ليست هي جزء من حياتنا وكياننا في هـذه الدنيا فمن كانوا بالأمـس معنا الإن نترحم على أرواحهم الطيبة ومن كانت الظروف تبعدهم عنا فالشوق والحنين هما الوسيلة التي قد تقربنا منهم نشتاق للماضي البعيد .. للأماكن التي تجمعنا وللأصوات التي نتعايش معها يوميا يحتفظ عقلنا بجميع الصور الرائعة مع أدق التفاصيل أو ليست هـذه نعمه رائعة مع أن البعض يعتقد بأن النسيان هو الأفضل في كثير من الأمور والاثنتان لهما وجهان جيد وسيء ومع ذلك . .. تـــــبقى الذكرى اعجبتني وصباااحكم خالي من الذكريات المرة |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo