![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
![]() لا يخدعُك الشُعراء فأكثرهُم بياعو كلام لا أكثر – ولن أقول ولا أقل – بل أقل وبكثير – وأنت تقرأ نصهُ الشِعري – تظنُ بأنه إبن جلا وطلاع الثنايا – أو أنهُ بصري الوضيحي يا مَن لكُم بهِ معرفة – وكيف أن النساء تتهافت عليهِ مِن كُل ماسنجر أو موبايل – وهو في الحقيقةَ يا مَن تُردها مِن جنبها – أي شاعرُك – أصدقني القول شاعرُك مِن جنبها , وهذا مِن حُسن حظهُ طبعاً وسوء حظ قارئهُ المغلوب على آمره – والذي يُصدق شاعرهُ في كُل ما يقول – وهو لا يعلم أنهُ في الغالب لم يبتعد عن جُدران غُرفتهُ المليئة بكُل ما هب ودب مِن اللا شيء – أي اللا شيء , وأنت تقرأ لقاءً لأحدهُم – تجدهُ يقول بأن الصورة الفُلانية في باريس – والصورةَ الثانية في لندن – والثالثةَ كانت على سطح القمر – يُحاول جاهداً ملىء الفراغ الكبير في نصه الخالي مِن الصور الجميلة – والأفكار المُبتكرة – ليضع صورهُ عريض المنكبين – وإبتكار طريقة جديدة لعرض اللوك – والتي شيرت وكأنه آتى بالذئب مِن ذيله – ففي ظل فقرهُ الشِعري – فإنهُ يُظهر غناه المادي والصوري مِن الصورة – ويتفنن في ذلك – ليتهافت عليهِ الضوء والذي سيُحرقه في النهايةَ يا عزيزي – ليُخرج في نهاية المطاف بما قدمهُ مِن شعر تافه - وما هي إلا بضاعته ورُدت إليه , أيضاً ظهر مؤخراً تنافُس كبير بين فئة اللاهثون المُستشعِرون – مثلما ظهرَ مِن قبل تنافُس كبير بين الشُعراء اللاهثون خلف كُل شيء – حتى وإن كانَ ما مِن شيء – فالكُل أصبح يبحث عن صورةٍ تكون حديث المدارس والجامعات والإحتفالات – عفواً أقصُد المجالس والإستراحات – ولكِن هيهات هيهات , فهذا يتصور أو يُصور بجانب نِمر والذي هو مِن طائفة الحيوانات – والثاني بجانب ظبي كذلك – والثالث يبتكر طريقة جديدة فيُصور وهو طائر مع طيره المُبرقع بسذاجة حامله – والمُستأجر بكم فلس أو روبيه أو هلله – حفظهُ الله لأهله , هؤلاء عجزوا عن إبتكار الشِعر الحقيقي – فبحثوا عن خُزعبلاتٍ يضحكون بها على أنفُسهُم أولاً – الفكرةَ والشِعر الجميل ضالة القارىء – وهُم لا يملكونها طبعاً , همسه : - أعيد وأكرر – إبحثوا عن الشِعر والشاعر الحقيقي أيُها القُراء – ولا يخدعنكُم المُستشعِرون وجُنودهُم – لا يتذاكا عليكُم أرباب القنوات ويُسيرونكُم مثلما يشاءون – فيختارون لكُم شُعراؤكُم وأنتم تُصفقون وتُصفقون وتُصفقون , آلا تعرفون غير ذلك ؟ آلا تكل أيدكُم وحناجركُم ؟ أنتُم بهذهِ الطريقةَ تظلمون الشِعر والشاعر الحقيقي – بطريقةِ أو بأُخرى – لكنهُ سيُنصفهُ التاريخ بعد موتهِ كالعادةَ المُعتادة , |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
لا يخدعُك الشُعراء فأكثرهُم بياعو كلام لا أكثر – ولن أقول ولا أقل – بل أقل وبكثير – وأنت تقرأ نصهُ الشِعري – تظنُ بأنه إبن جلا وطلاع الثنايا – أو أنهُ بصري الوضيحي يا مَن لكُم بهِ معرفة – وكيف أن النساء تتهافت عليهِ مِن كُل ماسنجر أو موبايل – وهو في الحقيقةَ يا مَن تُردها مِن جنبها – أي شاعرُك – أصدقني القول شاعرُك مِن جنبها ,
اخي حمد مساك الله بالخير بخصوص موضوعك عن الشعار فهذا صحيح ان هناك اناس اسائو الى الشعر والشعراء بتصرفاتهم الغير لائقه وربما يكون لهم مقاصد اخرى او يكونون معهم معهم عليهم عليهم وهذا حال الدنيا والسبب الريئسي الان هي المواقع الالكترونيه وربما التي يوضع ويوتمن عليها اناس ليسوا بقدر المسووليه الكافيه فانت وصفت شعراء اخر زمن وهم لديهم سلبيات وايجابيات ومثل الشباب اخر زمن ترى امور عجيبه تذهل العقل البعض متشبهين بالرجال والبعض يكثرون في المعاصي ونادرا ماتلاقي اناس محافظين على الصلاه والشريعه الاسلاميه فمثلهم مثل الشعراء موضوع جميل وبيض الله وجهك |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() يسُرني في هذهِ اللحظة بأن أُقدم لكُم شاعر النظم - الشاعر الكبير : عبدالرحمَن آل مغني - والذي قدمتُ لهُ الدعوةَ مُسبقاً - وكانَ كريماً بحضُورهِ كعادته - مِعطاءً بخُلقه - وما كانَ مِنه إلا أن إستجاب لهذهِ الدعوةَ الكريمةَ - فحياهُـ الله ,
احببت ان اوضح لم لم يفهم يركز معي وينتبه لما يصدر من ضحك على المغفلين وهم لايدرون عن شي |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo