ۅشَ ٺبيُ ﺄكثرّ ﻣ̲ن كذآ !ډاامَ ﺈﻟيَ يحبگگ ﮬو ..↓ [ A n ɑ ♥ ..

ي غيبتك دآيم اردد مع النوم
. . . . بيت ذبحني ب الشرآيين سآري
( ي غآيب عني ترى للبطى لوم )
( لآ شآفتك عيني ولآ جبت طآري )
كل يوم آردد بس لآ جيت آقوم
. . . . جآني رديف البيت و الدمع جآري
( بسأل كثير الصبر يمكن يجي يوم )
( تلفي و تنشد و آنت بالحال داري )

غيابك القاسي .. وباقي لهفتي واقسى الظروف
ما غيرت قلب .. ما هو يبغي تكون .. إلا معه ..

إن كان ربي كاتبك لي .. فأنت لي .. رغم الانوف
واذا القدر ما عاد ردك .. يستحيل ان امنعه !!

انت .. ومشيت وما عرف وشهي نهاية ذاالضروف
وصوتك/ ما انا بداري .. هو ربي كاتب ٍ لي اسمعه ..

لا قدك ناوي ترحل وتقفي معا بيض القنوف !!
قلب ٍ خذيته من صدر راعيه .. تكفى رجعه !!

يآ خفوقي , ودّع آلحـزن " وتمن " !
طيبك آكبر من ضجيج آلآلسنـه ..

من عرفتك وإنت في هذآ : آلزمن ,
تنكسر " لحظآت " وتكآبر / سنه !

_

وُيَنكْ غيَابْ !
جمَعْت لكَ ف الليَل تَاريْخ وكَتابْ
قصَة قَهْر !
وُنجمَة ورا جفوُن السحَابْ

نَامْت سهَر
وُينَك سَرابْ ..
فتَحت قاموُس المَطرْ !
مَا هْننا سحَابْ...!

أبسألك ..
ليه الجفا أحيان .. يقتلني معك !؟
رغم إنك ..
أدفى غيمةٍ مرّت بـ قلبي ,
.........و | أمطرت !

تعآل امطر ..
يبس غصن الكلآم المورق الأخضر ..
ولآ سآقي ..
ولآ غيمه يبللّ ضحكهآ أروآقي ..
سنين وشآعرك يقطف عناقيد الكلآم آلعذب ..
ولآ غآيب قدر يرجع ..
يَ ليت العمر .. شريط أقدر أعيده كل مآ غآيب بذر نبتة غلآه بدآخلي | وأقفى ..
عشآن " من أوّله أجفآ " ..
عشآن أرتآح من هذآ آلحنين آللي تغآفلني
و جآب أقصآي ,’

يا / المباني’
وقفيّ " شغلك " .. عشاني ..!
مـآآآ أبي هـ الأرض / تعلى !
ما أبيييه بـ " يوم "
ينسى -( شكل وتفاصيل البلاد
آبيّ إن عاد : يلقى ’ . .. .
مثل | أول يوم لقاني .!
الشوارع نفسها .. و .. المباني !
لا تغييّرينـا , بـ عينه

كافي إلليّ | صار فينا
كافي إلليّ | صار فينا
كافي إلليّ | صار فينا

كَم لي وأنآ : انطُرهُم يجُون ؟!

مِن بعدهُم ..
تتسآقطْ أورآق العُمُر ! ويدفهآ رِيح الخريف
ويظل عُمري بلآ ورق ‘

تتلآشى أصوآت الحفِيف بِ غيآبهُم ..
مآ عآدت الفرحة تُمر .. !
واستحدِث لِ حزنِي عُمر ,


بِ غيآبهُم :
أسمع رمآد أصوآتهُم !
وَ . . . . . أحسهُم مآيسمعُون ="(

آختآروآ من تعآشرونَ جيداً
[ لآن شخصيآتهم ]
إن لمَ تُؤثر على ـآآ شخصيآتكمَ !
فهي تؤثر على ـآآ مزآجكمَ آليوميَ

يَمْديَه يَرجْع قَبْل مَاعادْ يَمْديَه
قَبلْ الصببَرْ يَبْرىَ الْضَلُوع وُرجْاهَا !
خَابْرَه مِثْل / . . الْوُرَدْ
وَالوُصَل " يَ سْ قِ يّ هْ "
وَالْحِيَن مَدْري تَربَتْته مِنْ سَقَاهْا !!