من لا يعيش بكرامة ويش يشقاله .. يختار يالموت ولا المنزل العالي

رد: من لا يعيش بكرامة ويش يشقاله .. يختار يالموت ولا المنزل العالي

يادمعة الشوق !!
قولي لي وش اسوي ؟؟
وش حيلة اللي تعب
من ضيقة احساسه !!

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

أنا الذي من شوف الأحباب محروم
والله يكافي شر زلات الأقدام
قبل أمس مع ربعي سواليف وعلوم
واليوم طاويني هواجيس وهيام
أضحك ضحى قبل أمس وأبكي ضحى اليوم
ياسرع دورات الليالي والأيام!

كفاني عذاب الله يجازيك بأفعالك
جرحت الضمير وما طرالك تداويني
مريض المحـبه داه ودواه بـوصالك
الا كيف تبخل وانت نظرتك تشفيني
الا واعذابي كيف ما عاد يهنالك
سوى انك تشوف الموت بيديه يطويني
انا يوم احبك ما تصورت غربالك
ولا قد خطـر في بالي انـك تجافيني
تفرغت لك يا ساكن القلب ابحالك
تقل غيرك من الناس ما هم بحييني
انا قمت اناجي بين الاحلام مرسالك
وزولك حبيبي لو بالاحلام ناسيـني

(( يآحبي لهالآغنيه ))

فاتكم اليوم دكتورتنا قالولها البنات بنجيب بحفل الجامعه اللي بيقام عن تراث اللملكه والماضي تتووووووقعوووووون شنو









ضب
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي
المسكينه ماعرفته فقالت هو اللي على الحيط اكيد عرفتو صاحبنا خخخخخخخخ فقالو لها قربتي يادكتوره اهو نفسه بس اكبر فقامت تصارخ تقول هذا مقرررررررررررررررررررف
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اه يابطني حرااااام تكسر الخاطر وتترجاني تقول اقنعيهم لايجيبون شرايكم انجيبه ولا نترحم عليها

تصبــحــون على خــيـــر
خــــرــوووووج

عُلمآء النفڛَ يقوٍلوٍنُ ؛
, , , أن الصَديق الذيّ يتگلممَ مَعع صَديقةة بٍفضَآضةة ,
, , , وٍبدوٍن أدبْ في أڛْڛلوٍبْ گلآمةة !!
, , , , , , , فهذآ دليلْ على أنهَ ؛
, , , يحَحبةة گثيراً ,

يآلبـى ـآ زحححفنـآ ..<<

نَاقش أَحدٌ الانجَليز شَيخا
وَ قال له :
لماذَا لَا تُسلِّمْ المرأة على الرِّجَال كلهم ؟
فرد عليه الشيخ ردا جميلا
و قال له :
عندكم هل يستطيع أيّ شخص
السلام على الملكة في بريطانيا ؟
قال لي :
هُناك قانون يُحدد سبع أصناف من الناس
يجيز لهم القانون ذلك .

فقال الشّيخ :
و نحن عندنا أصناف محدَّدُون تَماما
يجوز لهم ذلك ,
فكما أنكم تفعلون ذلك
احتراما و إجلالا للملكة

نحن عندنا (في الإسلام)
كل [ النساء ]
مثل الملكة عندَكمْ !‏​‏​‏​‏​‏​

في لحظه رومانسية عابره
نظرت إليه نظره ماكره
وقالت له حبيبي ..؟
كم أحببت من النساء غيري ..!
نظر إليها نظره ساخره وقال لها ضاحكاً :
كثيييير ، بعدد شعر رأسى

فأرتسمت على وجهها علامات الغضب

وقالت له إخرس ، وقامت لتوقف تاكسي
ولكنها هدأت فجأة حين تذكرت إنه :



» أصلع

المُوتْ مَآهُوْ لاَانحَنـىْ / لِلتَعـبْ : رَآسَّ !




المُـوتْ نَفْسِكْ لاَنْحَنتْ ،، لِلْخلِيقـةْ ...

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


دآئِماً مَآ نَرى آلأطفَآل يبكوُنَ عندَ ( حلّآق آلشَعَرْ )
.. .. .. أعتقد أنّهم لَآ يريدون أن يقتَص شَي منهُم وَ وَ يخآفُو فَقدَه ’
عندمَآ يكبُرون لَن يبكونَ ،، سـ/ يعلمونَ أنّهُ في : آلحيآة سـ يفتَقدونَ أشيَآء كثيره ِمنهُم
ليسَ فَقط : خِصلة شعر = ( !