يآعًــآزفْ العودْ قصرْ بحةة النبرههْ \ صَحيتْ جفن الغياب من دقةة أوتًآركْ

يآعًــآزفْ العودْ قصرْ بحةة النبرههْ \ صَحيتْ جفن الغياب من دقةة أوتًآركْ

هُُــنٍـآ تَِــرٍجََمٍَــةٌِلمٍَشُـَـآعُِــرٍيً ..

:
:
هُُــنٍــآ أنٍـــَ/ ـــآآآآآ
/
/
سَِـيًگُــوٍنٍ هُُـنٍــآ مٍََـضَْجََـعُِيً آلذِيً آوٍيً آليًهُ بُِـجََمٍَيًعُِ آحِْــوٍآليً ..

َفٍَــأَهُـْـلآً بُـِآلأنٍــــ/ـــــآ آلتِِيً بُِـدُآخٍـِـليً .. !!

\

هُنٍآ .. سِتِگوٍنٍ زٍآوٍيًتِيً

هُنٍآ مٌٍَسِتَِّقٍِرٍِ / مٍَُتَِنٍَفٍّسِْ ..

مٍَوٍطَـنٍ آمٍَآرٍسِ َفٍيًـهُ

هُذِيًـآنٍ وٍشُغٌَبُ ..

أحِرٍَفٍيً..

سِأگوٍنٍ بَُفٍضََفٍضَـهُ

َفٍتِحِمٍَلوٍنٍـيً ..

بُـ حِبُيً بُـ شُوٍَقٍِيً

بُآلمٍَيً.. بُـ حِزٍنٍيً .. وٍحِمٍَآَقٍِآتِيً ..

\

آهُلآ بُگمٍَ َفٍيً عُ ــآلمٍَيً ..... آلخٍآصِ !!

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

يتكلمون معي باسلوب جارح ..
ثم ... يقولون
(( انتي تزعلين بسرعه ))

شاعر يگتب فَي ٱلمقْهى

1| ٱلعَجوز ظنّته يگتبّ رسالة لوَالدته

2| المَراهّقة ظنّته يگتبّ لحَبيبته

3| الطفّل ظنّه

يَرسم

4| التّاجر ظنّه يتدبَر صَفقة

5| السّائح ظنّه يگتبّ بَطاقة بَريدية

6| المّوظفْ ظنّه يَحصيّ ديونَه

7| رجَل البَوليسّ السّري مَشى نَحوھ ببَطء !

* گل شَخص يُفسّر ٺصَرفاتّ الآخَرين مَن زاويّة إهتمّاماتَه

* ۆگل شَخصّ يَرى النَاس بَــ عَين طبْعہَ فَلآ تظلمُونا

!!

حلوَه هيّ الحيَاة . .

بوُجود الشِخص الذيّ !!
يسألِك عن لحِظة إستيقَاظك ~

... وَ عنِ حياتككِ اليوُميه !!
وَ حتىّ عنِ ساعاتَ فِراغكَ . .

فيمَاا قضيتهّا ..♥

- مِن رَحْلّ ،
ماغيَر أدنْدنَ ..
تدريّ وأدريْ بـ نفتّرق
ـ | وأدري قلبَي ب يحترّق !
وأرجّع أعكسَها وأقولْ :
" تدريَ وأدريُ ب نلتقّي "
وأدريّ قلبيُ بـ يمتلَي !
وأصرَخ ب صوتيْ المريَر :
و أحترييييَته ، ومآحضر
ـ | وكنِت أدور لَه عُذر .
آآه لو تدريّ اللياليْ ، اللي فَ غيآبك جنّوا بيْ
ليلّه ( رابحَ ) ، أحتضر في كُل أغنيّاته !

وليّله تسهرني الليَالي ، وآآآه ياسهرّ الليّاليْ
هذا حاليْ ، وحالكَ أنت ؟
كُل سنّة وأنت خآين . . زي ما أنَت !
كُل سنّة وأنا أغنيّك ب | طُهرَ
كُل سنّة وأنا أنسّاك ب | صّبرَ

مهما گنتّ رآئعّاً ، وطيّباً
سَتجدُ منْ لآ يحَبگ لـ : أسّبآبُ لآ تعّرفهإ
فَـلآ تنزّعجْ گثيرَاً . .
بعّضُ ٱلبشَر مجّردَ (أفَوآه نَآطقَہ )
ينّتقدُونْ، ويذّمونْ
وليتَهمُ يَدرُگونْ أنهَم {فَآشّلونْ}