. . . بيِنَيْ وبيَنْ نفسَيْ سَميْتهَ [ نبْضَ غنْآتَكْ

. . . بيِنَيْ وبيَنْ نفسَيْ سَميْتهَ [ نبْضَ غنْآتَكْ

,’




مرْحبَآ '
قَرْرَتْ أسَجِلْ هيَنآ
عشَآنْ افتَحْ تَدويْنَهّ لِيْآ
بعَيْدَهّ عَنْ عُيَوْن غنآتِيَ ~
ابَكتبَ لُوهَ هيْنآ
كُلَ شَيءْ عجَزْتَ اَقُولوَ
صَحْ تعوَدْت وجُوَدْوَ ومتآبعتَوْ لِيْآ
بكُلَ مُدونآ بْسَ كُآنْ فِيَ شَيءَ يمنعنِيَ
اقُوَلَ شَيءْ بقلبِيَ .
آبكتَبْ فرْحنآ وزَعلنآ وهُوآشَنآ
كُلَ شَيْ هيْنآ لَكْ [ نآصَرْ

20 / 4 / 1434
السَبْت
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]!

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

,’

ليَتْ ليِ فَيْ شوُفَتكْ | حظَ ْونصيَبْ
لكنَ أدْرِيَ مْهَمّا أتَمْنَى مُحَآالْ
لكْ غلَاآ فِيْ دَآخلِيَ جْداً غرَيْبَ
ما أبْالَغ كِثَر حبْآت الرَمْآالَ
. !

-
دُوَن قْصدَ . . تحِسَ مْعَهُم بـ إرَتيـِاح ْ
لوَ يْغِيَب بْلا سبَبْ . . تشَتاقَ لـْـــهَ !

و إنْ حضَر / صدَرْكَ بدَاْ فيِه إنشرَاْحَ
هوْ كِذا . . بَعضْ البَشْر ترِتَـاحْ لَـهْ
-

آغَليْك يَآ نآصَرْ " [ ]

*؛

آيَ واللهْ اضناَنِيْ علَىْ شُوَفْكَ / الشَوْقَ
وانْا غرَيِبْ ورَأسْ مَالِيْ / مَشْاعَرْ ’ـ

’’





شُكراً .. لأنَكْ تعَجْز عنَ فهِمَيْ احيْآناً ..
يُريَحُني أنْك ​​لْا تَدْرَكْ معُظم َحدِيَثْي ..
فَ لْو أنَكْ فهِمَتْ كُل َشيِءْ أقَصْدَهْ !
لاَدركْتَ الى َأيْ مَدْىَ أرُيَدْ
الاحَتِفَاظْ بِكْ "
’،!

-

صَرْتَ آخـْآف َوخوْفِيَ آنيْ آفقدَكْ وآنْتَ تِدْرَيْ
كُلَ شْيءَ عِنَديْ يهِوَنْ الاْ انِتَ آفقَدْكَ!

-

’،



تدَرْيَ وْشَ إلِيْ بسَ ودِيَ أقُولَهْ ؟
. . يَ جعلنيّ مآ أذوق َحزْنَكْ وانآ .. حَيّ . !

.
.

عنَدْمَآ أشتَآْقكَ
تَثْوَرْ كُلَ أبجَدِيْآت َآلحنِيَنْ َ ̷̷̷̷​!