~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

رد: ~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

أقڛى ڜعۈرېعېڜ بڪ ، ڷاصرٺ عاڜق ڷڪ [ غرېب ]

ۈانٺ ٺعرف أنّه ېحبّڪ ، بڛّ [ جَمعٺڪمْ ] ..مُحااڷ!

المَآضي وذِكْريآته !
حزْينه |* كانتَ أم سُعيده فَ هيْ [ جُزء مِنيَ ]
لآ أسْتطيع مَحّوه أو تجاهله !

يمُدّنِي بَ

القوة أحيانآ لأنتصُر علىْ ذآتيَ ’

وأحَيانا كثيرْه !
يُدمرْني ويسُحبنيْ للهاويَه ’
فَ هْو مْن يلعبُ بيَ ويُأرجحْني [ ولا أستُطيع مقاومتْه ]
بلْ أسَتمتع فيْ تعذيبَه وآقابلهْ بإبتسَامهْ

تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا. هو قال احبك ماسمعت .. من زود فرحي ما فهمت هو قالها لقلبي انا .. ولا لغيري ما انتبهت ياحلو هالكلمة بشفاه ... ياحظها من هي معاه دايم يوصلها النجوم .. في لحظه وحده من لقاه ياليت لو حبني انا ... والله لاعيشه بهنا والله لاضمه كل حين .. كفايه بعده كم سنه صدق الهوى امره عجيب ... ياكم عشقني من حبيب بس قلبي يرفض يسكنه .. غيرك ولايرضى بنصيب عنادي مابعده عناد .. وش يعني لو طال البعاد ادري عيوني جنتك .. وادري بتعشقني وكاد لاني انا من قلبي احب .. ولاارضى في دنياي لعب مثلك انا يا صاحبي ... ماانطق باحاسيسي كذب دايم اناظر هالغيوم ... واحلم يقابلني في يوم وياه اطلع للسما .. ونسهر مع ضي النجوم

حين أحببتك كان يجب علي ان آخذ الإذن من القدر .. والضمان من الظروف .. كي لانفترق .. ولكنني أخذت الإذن من قلبي .. والضمان من مشاعري .. فإفترقنا ..

اتقنت حرفنة الصمت مؤخرا اتكلم بصمت وابكي بصمت حتى ان جرحوني ابتسم لهم وارحل بصمت اجدت لغة الاشاره .. في عزلتي دوما يسألونني .. و أومي لهم برأسي نعم أم لا افتقد البعض صوتي والبعض اعتقدني فقدت نعمة النطق ارى في اعين بعضهم حسرة علي وارى في البعض الآخر نظرات شامته وقلوب تتراقص فرحا على انغام حزني غريب امرهم أهذه هي امنياتهم .. رؤية دمعي لو كنت اعلم .. لحفظتها عند سقوطها وجمعتها .. واهديتهم هي .. كي ارى ابتساماتهم المشعه دوما وكي اشعر بفرحتهم ياله من ثمن بخيص فقط بعض الدمعات كي يفرحون عهد علي ,, اخذته على عاتقي .. بأنني سأسعدهم دوما سأخط لهم أحلامي الموؤوده .. وبسماتي الراحلة وبعضا من امنياتي المستحيلة .. سأجعلهم يتعايشون مع حرماني .. ويتجرعون كأس همومي سأبسط لهم ذراعاي .. وسأهدي لهم المشرط سأهديهم عود الثقاب .. و أسكب على جسدي الوقود يا إلهي كم أحب إسعادهم .. كم أرغب بتحقيق أمنياتهم فأنا أقرأها في عيونهم أستشعرها بأفئدتهم كم يعشقون رؤية أنفاسي الأخيرة لكن ذلك سيحرمهم كماً هائلا من المتعة يجب أن يتلذذون قليلا بألمي هكذا تصبح القصة أجمل

عندما تملأ سمائنا غيوم الحزن ... فإن امطارها ستكون تلك اللتي احتبست في اعيننا

الوقت مضى وأنا أنتظر .../ الجدار والأبواب والشبابيك علمت بأنه لا جدوى من المكوث بجوارها ... لم أنصت لأحد.... الوقت والزمن تركتهم ورائي لم أكترث لهم .... أما اليوم فأنا من يسبق الساعة والزمن ...

فقط أروجكٍ هذا المساء ... لا تخذليني كمن/ خذلوني في السابق ... كوني بقربي حتى وأن لم تتفوهي بكلمة واحد .. فقط أبقى معي ... (بقلمي)

صوره لا كنها ماهي بأي صوره .. هذا حالي أحترق ونور درب غيري .. شوف البنت إلى تناظر من الشباك .. هذي أنا كل يوم أقول / بيجي الليلة يقول/ سامحيني .. أنا أسف .. تعالي نطوي هذا الصفحة ونفتح صفحة جديده... وأنا أقول / ياقوت عينك ...! ليه ..؟ هو بقى شين مني...؟ بقى شوق..؟ بقى معزة ...؟ بقى محبه ..؟ كلي احترقت وسرت رماد .. لحظ ... لحظه .. أنا وش بسولف ...؟! ((بقى ذكره )) وأتمنى وأنا أمشي في هشوارع .. تجي سيارة وتصدمني وأفقد هذكره ...! وأنساك وأنسى الذكره ... مو فكره ...؟ بقلمي