تأمّلات..

تاملت بمن حولي فوجدت اشخاص كثيرون لايستحقون احترامي لهم .......للاسف اكتشفته هالشي متاخره

من تاملاتي في الحياه

ان الانسان لا يرتاح الا في بلده الذي ولد فيه وعاش فيها طفولته

ومهما زادت مده الغربه

فسوف يستسلم لشوقه ويعود بحنينه لبلده

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<لو حنا سافرنا الشوق يرجعنا حب الوطن غالي والعيشه فيه جنه

هناك من هم أكبر من المناصب والكراسي فإذا تولوا مسؤولية لم يغير ذلك في تعاملهم قيد انمله

وهناك العكس تماما تجده اذا تولى أمرا يتغير على كل من يحيطون به من زملاءه وهذا ينطبق فيه قول الشاعر


ولا خير في ود امرئ متلون .:. إذا الريح مالت ، مال حيث تميل

العفو عند المقدرة

فن لايتقنه الا النبلاء

الحــب أعمــي ..
بس الغريــب لما يبصر المحبوب فجاءه ..
ويجد المحبوبه غير مناسب له ..
او ماكآنت بالصوره التي في خياله ..
هذا يعتبــر دلالــه .. ع أن الحب بدآ يتلاشـي
وان العقــل أصبح هو نقطة الحســم
فا أبصر الحبيب ... بمحبوبته مالا يطيــق
لذلك الفرآق هو الافضل
العقــل والقلـب لايتفقـا ..
***

من تأملاتــي البسيطـه ...
عوآآفي قاصـد

دآيم الحزن مرتبط بالليل

والحزيـن ينتظر الليل .. حتي يشاركه حزنه
حتي لوكانت هذا المشاركه ..وجدانيه صامته
الليل مغري .. صديق صامــت
يشاركنا الالـم بصمــت .. ويجبرنــا ع البوح بصمــت

راح النهار ياويل عيني من الليل
يا ويلها ماظن دمعه يعينه
القلب ما هو قادر يكتم الويل
الليل لامن جاه بيح حنينه

من تأملاتــي الفلسفيــه

عسأي ضيفه خفيفــه .. احس اني كثرت الجيــه

تأملت بالناس وجدت
أن الأصيل لاتغيره الظرووف

مهما ارتقى يجد نفسه انه هو لازال كما هم صاحب القلب الكبير المحب المتواضع

عكس من يكون متقلب
لايعلم اين وجهته

يتمرد بمجرد أن يرتقي لشيء عالي
تجده تنكر حتى من ذاته
وكأنه لم يعرفها يوم

تأملت من الحياه

ان الاحلام انواع

ناس تحلم واحلامها تتحقق

وناس تحلم واحلامها ما تتحقق

وناس الحلم يستخسر فيها القراده لاحقتها حتى بالاحلام

وناس احلامها سواااد وتصبغ احلامها بصبغ وردي

يعطيك الف عافيه...

من تأملاتي ..

اننا لانستطيع تحقيق اي هدف او مُبتغى الا عندما نتعب ونشقى ونتألم ونصبر ونحتسب ..

كل ذلك من الضغوط والمواقف المفاجأة سواء في دائرة التعليم او العمل او مع الاسره ..

تلك الازمات هي مقياس لدرجة صبرنا وقدرتنا على التحمل .. فليقس كل واحد منا وليقيم نفسه ..

اما بالنسبة للأقدار فهي واقعة لامحالة وليس بوسعنا ان نغيرها فقط يجب علينا ان نتأقلم مع وضعنا الجديد ..

جزيت الجنة اخي قاصد ..