هملتني بين الامل و المحاتاه مدري عدوك صرت ولا حبيبك !

يقُول شكّسبير َ . .
إذآ كُنت رجلـاً ب معّنى آلكلمهْ , فلـإ تسمح لـ
فتإة إن تبّكيْ ! . .
وَ إذآ , كُنت تحبْ تلكَ آلفتإة فلـإ تدعهإ تغيب عنكَ ’
. . . وَ إذآ كُنت تعشقهّإ فلـآ تسمح لهإ ب‘( آلرحيِل ).

طبعاً هذه لك شخص مر في ركني الــهادئ

دٌون سجّده صلآتكَ وش تكَون آلحيآهُ ،
رحمتكَ يَ إلهـيُ . . كَلنآ مقصّرينٌ !

يَ عسّآنيٌ آموتُ وْ خآشعٌ بَ الصلآهُ ،
...وْكَآفيُ آلنآس شريُ ومرضيُ آلوآلدينُ !

‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ ​​‏​ ​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​وشّ عَآد لوُ زّدنـآ عَلى آلهمّ همين !
تبقى ﺂلنتـيجه عقل ( فاقد صوﺂبـه ) ..
‏​‏​‏​‏​‏​‏​فگُر بعقلك لآ تغمض جفونك ِ. .
وأخذ آلنصيحه جعل ربي يخليك !


لآشفت نآسن بآللقآ | يمدحونك..
أعرف ترآ هرج آلقفآ مآيسليك !


( من يمدحك قدآم عينك يخونك ) ..
ومن يمدحك بقفآك بآلقلب شآريك

..{ أنَــا لي قلــبٍ مَــا يَحقـد..، ولا يَحســد ..، ولا يَغتـــابـ .َ.
لإن النَاس مَن تخطــي لهـا رب يجازيهـــا ...

ولا أَنــــــدم على البايــع ، ولا أَحزَن على اللعـابــ .َ.
ونـــاسٍ ما تقدرنــي أَطنشهــا .. وأجَـــافيهـــــا ..}

يآصآحـبي عسى السعآده تحآلفك
آن رحت ولآجيت مهتم لأمري .."

لكن ترآني في غموضك بخآلـفك
وآنت الذي عن خآفي الروح تدري .."

[ ياهمّ ] ..!

جاملتك .. وشكلك مطوّل
.... وش رايك بــ \ كل يروح بطريقه ..!

يا شِيْنَها لا صِرْت تِغْلِي لَكْ إنْسَانْ... !!
إنْ جَاكْ غَالِي و إنْ تَغَيّبْ ذِكَرْتَه ...
و يا شِيْنَهَا لا صِرْتْ مَا تَلْمَح ألْوانْ ...
إلاّ الظَلاَمْ لِيَا رقْيْت ...و حَدَرْتَه ...
و يا شِينَهَا لا طَاحْ مِنْ عيْنِي إنْسَانْ ... !!
لَو حَطّنِي فُوقَ النُجُوْمْ احْتقَرْتَه ...

بـ آلله مآضآق فيك [ من الندمْ ] ثوٍبك
وشلون طآوعك قلبك يآ معنيني ..





تدري وش آللّي [ مصبرني ] على آسلوبك .؟
آني آعرف آلمفآرق بينك و بيني !




آقول [ مآبيك] وآن رحت آلتفت صوٍبك ..
آصيح وآقول تكفى .. لآآ تخليني . !

مدري.. وش اللي .. بالمقادير .. لافي
لكن طلبتك .. شي .. مابي .. بديله :

ان طالت الغيبه .. وانا صرت جافي !!
خلني .. بدنياك .. ( ذكرى جميله ) !!