***دفـــتـــر أيـــامــــنــــا***

ذات صباح مشحون بالعمل في غرفة الطوارئ بالمستشفى وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف


دخل عليَّ رجلاً يناهز الخامسه والستين [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]العمر لإزالة بعض الغرز [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]يده،


وذكرأنه في عجلة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]أمره لأن لديه موعد في التاسعة


طلبت منه أن يجلس على الكرسي المخصص لإجراء الغيار على الجروح ًوتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه .


سألته عن طبيعة موعده ولما هو في عجلة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]أمره ،


أجاب : كل صباح أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع أمي .


فسألته هل أمه ماتزال حية وما هو سبب دخول والدته لدار الرعاية ؟


فأجابني نعم عمرها خمس وثمانون عاماً وبأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر( ضعف الذاكرة)



وبينما كنا نتحدث انتهيت [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]التغيير على جرحه



وسألته : وهل ستقلق أمك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟!!



فأجاب : إنها لم تعد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]أنا ، إنها [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]تستطيع التعرّف علي منذ خمس سنوات مضت.



قلت مندهشاً : ولا زلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]أنها [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]أنت ؟


ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال :


يا بني [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]أنا ، ولكني أنا [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]..

طرفه







محشش توّه متطووع

شاف واحد يدخن وماسك الزقاره باليسار

قاله باليمين الله يحفظك

كثير يدخلون غرفة الإنعاش وقليل يخرجون منها احياء ولهذا اسموها غرفة إن ... عاش .!!




نظرية محشش

محشش صار عليه حادث

تجمعوا عليه الناس قالوا

الشهاده
الشهاده
الشهاده


فتح عينه وقالهم:

ثانوية عامه

قال لها : قد لا أكون غنياً .. ولا عندي سيارة ولا فيلا ولا مزرعة ولا شركه ولا فلوس مثل صديقي محيسن ولكني أعشقك واحبك ..

فدمعت عيناها وقالت : إن كنت تحبني حقاً فعرفني على محيســـــــن

كلمه



آسف على الإطاله وأشكر سعة صدوركم


أدعو الجميع للمشاركه الصراحه استمتعت بالمشاركه



أشكر الماس شكر خاص على توجيه الدعوة وإتاحة الفرصة

التي شرفتني بها

حاولت أخلص الدفتر ماقدرت

أشكركم واتمنى لكم السعادة .

في هذا اليوم وفي هذه الساعة وفي هذا المكان

أسلم الماس الدفتر مع شكري وتقديري


أستودعكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

صـــبــااااااااح الـــخـــيـــرات للجميع...
أحب أشكر أخويا (قـــاصـــد كـــريــــم ) على حضوووورهـ وتشريفه لــنــا

إبــداع وتميز وحضوووووور قوووووي والله
كل كلمه كتبها قاصد أبدع وأتقن فيها
شـــكــراً شـــكـــراً قـــاصـــد الله يسعدك يارب


قااااااااااااصد هين(الجلدهـ _المسطرهـ )بظهرك
هذا الدفتر للمبدعين الإنسان المبدع يقدر يدخل
بين أوراق الدفتر ويحصل له مكانه
وذاحين عرفت إنــو قاصد أول المبدعين
لأنو ماكتب على الجلدهـ تعمق داخل الدفتر

والله قاصد أبدعت شــكــراً شــكــراً

المااااااااس


الابداع في افكارك الرائعة

كل من شارك هنا ابدع

اشكرك على الاطراء الجميل واتمنى لكي السعادة والتوفيق

تحيتي

هلااااا قاصد
إيوا الله الكل هنا مبدع سواً شارك وإلا ماشارك
ولو بكيفي والله غير كل عضو يأخذهـ
أسعدك ربي ياقاصد

أيها الأحبة

وها قد وصلنا على جناح الود أخ و صديق وشاعر و ناقد من طراز رفيع
إنه الأديب :

عـــبــدالــلــه الــســفــيــانـــي
(سلطان الحجاز)
وسيجود علينا بفرائد أدبه وإبداعــه
فانتظروه معنا


نرحب بك صديقا وصاحب قلم مبدع .

القناديل ستزداد اضاءة بوجودك

أهلا وسهلا ومرحبا بــك


إســتـــاذي عبدالله الــدفـــتــــر مــلـــكـكـ