~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

وو من منآ لآ يشتهي آلتحلييق . .
في رحلـہ ذهآبآ , غير مقرونـہ بَ إيآب !

بعد قليلٍ .. أمرُّ
أدفعُ الحياةَ أمامي كعربةٍ فارغةٍ
وأهتفُ : أيها العابرون
احذروا .!
أن تصطدموا بأحلامي .!

ليسَ الـۈجع في آيآم [ الفقدْ ] الأولىۦ ..

..... بل حينْ تأتيُ الأيآم السعيدةةّ ،

فـ تجدْ أن من يستطيعْ مشآرڪتڪْ بشڪل آڪبرُ

قدْ رحححلّ .. !

مملّة .. كئيبَة .. خاويَة .. هادئة .. رديئَة .. سخيفَة .. بآرِدهـ ..
هِيَ الدنيَـآ حينَ..
....... [ لآً تًكـــــــــــــــــ ـــــــــــــــــوًني معًي

أجي عڪْس إتجاَه اَلِرٍيح ۈ اَلِتياَرٍ بـ | أذۈاَقي

لِأني ماَ نششدت إلِاَ [ اَلِتممميز ] بــ ڪْلِّ حاَلِاَتـہۧ

نتّعجب من شخص مرح ،
بشوش ، مبتسم ، متفآئل ،
كل صفآت السعآدة به ،
فـ ظننا آنه يمتلكهآ .. !


وبـ الصدفه و [ دون سآبق إنذآر ..
نجد دفتر يختص بـ ذلك الشخص قد نقش على خآرجه :
[ ي جروحي ، برآ ثنآيآ هـ آلورق لآ تبوحي ]

أَعرف أَننِي عِندما آتِي الى مدونتي
أَكون فِي حَالة مِن كَثير مِن الحَالات
ملل و ألم وَأَحياناً عَكسهما تَماماً

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مضطرھ آن - آسآمَحگ - . ليس حبآ لگ!وآنمآ لِـ آنيّ
(لا آريد) رؤيتگ مطلقآ وَ ‏​لآ حتّى يوَم القيآمة حينمآ ؛ يتلآقآ آلمتخآصموَن

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

على قدر أختلافهم في + ألوانهم و جنسياتهم + ونفسياتهم + ومقدار سعادتهم +
وارصدتهم في البنوك + ومتطلباتهم + أعداد عوائلهم + و مدى نظافتهم + و سعادتهم +
و حسناتهم + و أسهمهم في البنوك و تجارتهم .. !


=
الا أنهم يتسااوون أمام خالقهم في صفٍ مستقيم لعبادته
اللهم أعنّآ على صيآمه وقيآمّه على الوجه الذي يُرضيك عنّآ