وما إلى ذلك

ألم الفقد وان كان رهيبا ً
يبقى خالداً

مسألة الانتصار على الاوهام
المتعلقة في عقل كل فرد منا
هي
توكل+يقين+قناعة=راحة نفسيه واطمئنان روحي

واليوم كمّل لــه من البعد شهرين
شهريــن في قلّ وهمومـي كثيـفة
ما كنت مرهي بس وش عاد تبغين
يــا نفس لــــو تبدين همّ وحسيـــفه
قفت ضعونه والطعون المكامين
تطيب لكـــن لا تكــــوني كليـــفه
مـــا الله خلقلك عين تبـــكي مقفين
وانت ِ وفيــــه والنوايــــــا شريفه
قلت القصيدة بس من شان تدرين
من راح من كيـــفه تراهــــــوا بكيفه
عامر صالح ال شنيف

آدم لحواء
دعيني ان اعقد معك هدنه
وان نقيمها على الابتعاد عن سوء الظن
فأنا رجل وقائم عليك
وانتي من ضلعي وقريبة من ذاتي
فلا داعي للفرار مني والابتعاد عني
فكلنا نبحث عن بعضنا البعض
انتي الرداء وانا الغطاء
وانتي الهواء وانا السماء
وكلنا جحيم وكلنا نعيم
فهلا ان توافقيني على عقد هدنه
ودعيني ان اسميها
بـــ!!بـــ((الألتقاء للأرتقاء))

ما عاد بدري

ان لم تخجل على كل ما فعلته بي
فانا لن اخجل ابدا من قرار ابتعادي عنك
وان كنت ذا حق

صومعتي.......
وكل ما فيها يبتهل ويبتهل

ما كانت الدمعه عفو ذنب السنين أمن الضياع
لكنهـــــا من قهـــر تــــأنيب الضمير ونـــزعته
ومــا كانت الضحكه تصنع ذات واظهرها قناع
الا لجـــل مـــــا اخصـرك يا حظ ً يشح أبفزعته
لا طــــالت اقـــدام الرحيل وبـانت ايدين الوداع
وش هـــو يقـّـرب نية المقفي ومـــوعد رجعـته
عنهــــا نحــــرت العبرة اللي كلما بان الشعاع
قلـــطت قلبي سفـــرة الذكــــرى ودســّـم دمعته
عامر صالح ال شنيف

ما كان للدمع ان يقف وعيني تفتقدك
وما كان له ان يقف وهي تراك
ففي كلا الحالتين
ينهمر الدمع ولا يتوقف

كان بالامكان ان نكون متفقين
اكثر ما نحن عليه من الاختلاف
لذا قرارك يحمل من الصواب النصف
والنصف الاخر خطاء فادحا