(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

كل شخص.
يعبر عن مشاعره.
وعن أحاسيسه الخاصه.
وقد تكون في الاغلب العامه.
والقليل يهمه ذالك والكثير لايهمه.!

مداخله. من الكاتب أحمد الشقيري.
قالوا ذالك.
وقالوا بأن كل.
شخص لديه مشاعر.
وأحاسيس يمتلك زعامة.
مايقوله ولايكون ذالك قليل.
من كثير بأن لهم مجالات تكتفي بها.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

هل تعرف الحب تلك النمله.!!

بكى القلم ولم يعلم الكاتب.!

الله الشافي.
وأسئله أن يشفئ.
كل من يطلبه الشفاء.
وكل مصاب يعاني من شئ.!

الله يكافينا من الوقت لادار=دورات عنف ٍ للعباد وشراسه.

لاأعلم.
ماذا يحدث.
في هذى البشر.
عندما تمر الثانيه.!

أنت ذات قلب كبير ولكن .!ملئ بالكره وملئ بالحد هل تعلم.
أن الانسأن عندما يراعي مشاعر غيره يكون ذات صفات.
حميده.! بين الجميع وشخصيه يتقبله الجميع أثناء قدومه.
ربما لايهمك مأقول لك لذالك يجب ان تفهمني تماما ً بأنك.
سلبت أخلاقي وجميع مشاعري دون لأأعلم لماذا.!فأنت.
تتمثل لي في كل مجال بشئ أريده ولكن لآأملكه كم أنت.
أناني .لماذا كل هذى يأتي منك وأنا لك محب لآأريد سواك.
أنت تحرقني أثناء غيابك وتمزقني في سراب الحياه.الذي.
أحتوى قلبي وملاء عقليتي بالملاوحات الكئيبه.كم أتمنى.
منك أن تلطف بي وتحسسني بأنك لي صادق الحب وصادق.
الأموده ومخلص في ودك وحبك ولكن دون جدوى أعلم بأنك.
تمتلك عقلانيه تكون من أدنى الوجود الذي يمثل الاشاء التي.
لايقبلها الجميع.وسوف تبقى لي واهما ً أنتظر قدومه في جميع.
الاوقات التي تمر بي وأمر بها لذالك أعلم تماما ً بأني أعشقك.

جميله جدا تلك الكلمات ... تساؤلات واجابات ..هذيان ليس له نهايه ...احيان الالم يولد الابداع فشكرا للالم اللي جعلني استمتع ببوحك ,,استمر ببوحك وانثر المك واجمع سعادتك وتوكل على ربك ,,اختك ايه يا قلبي تكلم بارتياح.


صديقتي.
أيه ياقلبي تكلم.
بأرتياح.كنت أظن وصدق.
الظن.بأني سوف أقوم برد مناسب.
وعندما قمت بالكتابه ضاعت الأفكار في.
شتات صعب أن أجمع مأيضيع به.لذالك أعلمي.
جيدا بأني مت قبل أن أعيش.وقبري لقد ذهب لغيري.
صديقتي حضورك جدا ً جميل وتعليقك أجمل.لذالك أتقدم.
لك بالشكر الكثير وأيضا ً بكل التقدير ياصديقتي الرائعه.

قال الفضيل بن عياض : إذا قيل لك هل تخاف الله؟
فاسكت !
فإنك إن قلت “نعم” كذبت !
وإن أنت قلت “لا ” كفرت !

اقفلوا النوافذ والأبواب.
وغضوا الطرف.
وعندما غرق في التراب.
خرجوا يستنشقون رائحة الغياب.