(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

ذات ليله حلمت .!
انك تقتلني .!
فقلت اثناء حلمي لاتقتلني انا اريد العيش .!!
لماذا قلت لي من الافضل ان تموت .!!..!!

نحن لانريد شي من هذى الكون سوا رحمة الله .
هل تفهم ام لاتفهم .!!

مستحيل تفهمني ياهاذا .

كنت احلم ان كان لدي بقره ..!
وحين استيقضت وجدت ماعندي سوا كان .

ذات مره وجدت قطعة ذهب كبيره .
فقلت في ذاتي الا اين احملها .!
قال ذاتي للبحر فقلت لماذا !!
قال سوف اخبرك حين ما تذهب .!
ذهبت لكي اريد الاجابه .
لما وصلت قلت بعون الله وصلنا اجبني ياذات .
فوجدت ذاتي قد مات والاجابه لم ادركها منه .
ومازلت ابحث عن الاجابه .
ومازالت قطعة الذهب تبحث عن مقرها .

في صحراء ملئه بالخوف دون أمان عاش هناك احساس غريب
واتيت له ذات يوم زيارة لما اقبلت اليه قلت له ماذا بك مختلف الون
قال من قلة الامطار ياكان عشت واختلف لوني دون لا اعلم ماهو السبب
تبسمت له وقلت حسنا ً اذهب معي قال الا اين قلت بحثا ً عن الاجابه
فلما وصلنا الا غابة اشجار صرخت بصوت عال اين انتي ايه الاجابه
فأذا بصوت خافت بين الاغصان انا هناء .!!
ذهبنا نحوه هذى الصوت مسرعين .
فلماء وصلنا قلت اين قالت هناء امامك تمام فأذا هي الاجابه ولكن ليست اجابه
بحثنا عنها بل كانت اجابه تبحث عن سؤال يليق بها .
فقلت لها هيا رافقينا فقالت الا اين قلت باحثين عن مايعني لنا.
ذهبنا انا والاحساس والاجابه اليتيمه لما له نهاااااااااااااااااااااايه .

انت عجيب الى ابعد الحدود واعجبتني ::: شاسع .

ماوصل من شاسع .
عجيب واعجبتك واعجبني هذى الزمان الذي لايسى له مقر .
هل تعلم ياصديقي شاسع انك نظرت لي بنظره صاخبه ملئه بالسعاده والسرور .
كنت ذات حظ كبير عندما لامست احاسيس كان الذي من اسعد السعداء بمرورك.
ش
ك
ر
ا
كبيرا ياصديقي شاسع .

وجدت كيس ازرق اللون في الهوى طائر .
ظننت انه يشعر بما اشعر به دائم .
تمنيت اني مكانه ورفعت له كفي قايلا ً .
خذني معك ثلاث مرات ولكن لم يرد علي كم هو اناني ذالك الكيس الازرق .

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ادمعت عيني يازماني .
انا لا استحق هذى الفعل .
فرجوتك يارب تلطف بما صابني .
انني مسكين ولا املك القوى بهذى الحياه .
سوا التوسل لك يارب بالدعاء الخالص والخشوع امام عظمتك.
فـ يارباه كن لي عونا ومدني بجنودك على هذى. الكأبه. والحزن. والالم. الذي اهلكني .

الفضاء ملئ بالنجوم والكواكب.
والارض فيها مال لاعدد له وانا من ضمن هذى العدد .
وقفت ذات يوم مع نفسي وقلت انا راحل في طريق الموت ولكن .!
ماذا الذي سـ يبقى بعد الرحيل .!!
اجابت بكل صراحه .!
العمل الصالح وفعل الخير وكل مايعني لهذى .
فقلت حسنا ً فهمت مايجب علي فعله .
ولكن لم استطيع افعل شي كم انا كسولا .

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


جميل جدا ً هذى المنظر الرائع .
كم اتمنى ان اطير من خلف سرب الطيور المهاجره .