» أِلّأِدُمِـــــــيّ ضًـــيِــــفِ ۇأٌلَــدِنُــيُـــأُ مّـعٌــأَزًيَــبّــهَ « ‏

» أِلّأِدُمِـــــــيّ ضًـــيِــــفِ ۇأٌلَــدِنُــيُـــأُ مّـعٌــأَزًيَــبّــهَ « ‏

: قـــــــــال الـذي قـاس مـن ماضـي تجاريـبـه لـــه مــــدةٍ صـفـحــة الـمـاضــي يـراجـعـهـا الـــوقــــت مـــــــادوم صــافـــيـــةٍ مــشــاريــبــه لابـــــــــد مـــــن ســاعـــةٍ تـشــكــى مـواجـعـهــا الادمـــــــي ضـــيــــف والــدنــيـــا مـعــازيــبــه والــضـــيـــف لازم مــعــازيــبـــه يـــودعـــهـــا لــو شــاف مــن ثـــغـرهـا بسـمـه وترحيـبـه لابــــد روحــــه مــــلاك الــمـــوت نـازعــهــا شـــيٍ كـتــب فـــي سـجـلــه لازم يـصـيـبـه اقـــــدار الامــه مـــــوقـــةٍ مــدافـــعـــهـــا والــلـــي تـــــذم الـبــخــت وانــتـــه تـسـابـيـبـه مقـيـاس جـيـد السـلـع جــــــــــودة مصانـعـهـا مـــــــا كـــــــل طـــيــــرٍ يـعــشــنــه مـخـالــيــبــه ولا كـــــل لـقــمــه تــســـد لــجـــوع جـايـعـهــا كــــم مـسـتـريـبٍ ولا بــانـــت بـــــه الـريــبــه وكـــم مـــن نـزيــهٍ عـبــات الـشــك قـنـعـهـا الـسـيــل غــيــر مــســاره عــــن مـسـاريـبـه روس الخليقـه مشـت مــــــــع درب تابعهـا بـــيـــت الــشــكــالات مـــرخــــيٍ فـطـانـيــبــه اهــــل الــودايــع تـخـلــت عــــن ودايـعــهــا ولاعـــــــاد لـلــبــعــض لاقــيــمـــه ولاهــيـــبـــه مـــــن يـــــوم بـعـيـونـهـا بـــــادت طـبـايـعـهـا وصـار القيـاس الحقيقـي للرجـل جيـبـه والـنـاس شـالـت ضـررهـا فـــي منافـعـهـا مـــن زاد مـالــه لـــزوم تــزيــد اصـاحـيـبـه لــو صملـتـه لا لفـحـهـا الـقـيـض ميـعـهـا ومـــن قــــل مــالــه تــبــا تـكـثــر عـذاريـبــه لـــو كـــان لا كـبــرت الـدعــوى يسـنـعـهـا يــقــل ســعــر الـفــشــق ســبـــت مـكـاذيـبــه وتوزن حمول الاصايـل مـن تهجرعهـا والــرجــل مــــا يـشـبــل الا فــــي ذواهـيـبــه مــاهــو عــصـــا لـلـبـشــر ويـــــرد تـايـعـهــا مـايـعــتــرض كــلــمــةٍ مـاطـلــعــت شــيــبــه بــضـــاعـــةٍ بــــيــــن ســايــمــهــا وبــايــعــهـــا مــــــــن يعتـرض فـي نــــــحــــاة السيـل ينحيبـه لــــو كــــان نـفــســه هــواهـــا مـايـزعـزعـهـا رحــــاة جــــاشٍ بـرمـهــا الــوقــت ولـهـيـبــه وفاعت هجوس الفكر ........ من حر لايعها مــــن صـلـوهــا قــلــط الـكـيــف لـشـواريـبـه فـنـجــال مـــــن دلـــــةٍ مـالــوقــت طـايـعـهــا عــقــدٍ مـــــن الــلـــول مـنــظــوم الـلـواعـيـبـه فـــي جـيــد مـــن ذيـروهــا مــــن مـراتـعـهـا : سعود المطيري :

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري