وما إلى ذلك

لكي نتقدم ونرتقي لابد من ادراك معنى الثقافة
وهي مجموعة العقائد والاخلاق والعادات والتقاليد السائدة في بيئتك
خروج عن النص اللبق
هات اذنك ابك حنا هيااط وشكليات لا اكثر

من يريد الابتعاد عني
فعليه بالابتعاد فورا

ردية بيني وبين الشاعر فهد بن ثامر البقمي احد رموز هذا الصرح
فيها من التظمين بالأسماء
ظمن في قصيدته اسمي
وانا نهجت على نهجه
اتمنى ان ترتقي للذائقة
(ع)ــودتني بالطيب والطيب مبداك
بــ(ا)عك طويل وكل طيب ٍ رقيته
لا (م)ــن كتبت الشعر يالقرم منساك
القــ(ر)م ما أنسى يوم جاني وجيته
طيب و(ص)ـاحب خير من طيب مجناك
أنا أشهد (أ)ني أفتخر لا طريته
ذكرتني (ل)ــيله عسى اللاش يفداك
ما بين مز(ح) وضحك ساعة لفيته
في مجلسه حــ(ا)ضر على الجود يمناك
نبع الكرم كــ(ل) المكارم حويته
والخاطر المــ(ش)ــروح ميزة مزاياك
وشاعر علم من مـ(ن)ــبع الفكر بيته
الله يسعد يا أبــ(ي)ــض الوجه شرواك
ويسهل إدروبك ألــ(ف)ـــال ٍ نويته
فهد ثامر البقمي

(ف)ــيد المراجل والعوارف بمنصاك
تشــ(هـ)ــد لك أفعول ٍ وصرح ٍ بنيته
وتشهـ(د) لك الرفقه على طول ممشاك
يا طيب مـ(ث)ـمرها وجني ٍ جنيته
شرع ٍ علينـ(ا) لا بدا نبنا جاك
ركب ٍ مقاديــــ(م)ـه يسرك بصيته
والشعر عمله ناد(ر)ه بان مشراك
جبت الجز(ا)يل من قصيد ٍ شريته
والطيب معدن وا(لـ)كرم من سماياك
وفعلك سـ(ب)ـق يا كم شف ٍ بريته
فعل البقوم اهل الـ(ق)ـنا حي مرباك
سهم ٍ (م)ـطنا صايب ٍ لو رميته
كفو ٍ تجملنـــ(ي) ليا حل طرياك
ومدح ٍ بداني وانتهى وابتديته
عامر صالح ال شنيف

كل خطوة أخطوها لها ألف حساب
وهناك من يخربش في حساباتي لها

ألــوه يــا خوك طرّف لي معك طــرّيس
والا اســمـع اللي بقول ومـا يهوجس لي

عـــمـا يــدس الخفوق ومـا يـــزرّ الكيس
هــم ٍ يــــوزّي به الــغربـي لا نسنس لي

ألك الســـلامـــة وهمي جـــالـــه التنفيس
وعـــز الله أنـــي كبته لــيــن كــــدّس لي

ضـيــق ٍ مصـــلاّه حـدرى قبة التقــويس
في رمــضـة ٍ لا تيمم قـــام يــوسوس لي

تــقــول يـقــرا وينفث داخـــلـي قســيـس
من وين يــومي بقـوس ٍ قــاب يقوّس لي

قبــلــة سليمــان تنحى صـــــومعة بلقيس
مــن دون مــأرب خـذت جني تحسس لي

ســـلام يــا ملتقى مــره ويــــا آل أفطيس
ســـلام والفكــرة إللي جــت تهجرس لي

معنــاي ذروة سنــامـه من ذرى التسييس
مــا جيت بــه من فراغ وقمت أوجّس لي

عكـــازتــي بـــاليــه من عايث التسويس
واشــوف سد المــــآرب مــــا تسوّس لي

عـــرش ٍ بلا ســـاس يبلا بــوّل التأسيس
وجــســم ٍ بـــلا راس ميت ٍ لو ترأس لي

وحــظ ٍ بـــلا وفق كنه حية أم أجـــريس
يــرقـص ذنبها وضرس السم يضرس لي

والــــذربه أللي خذت قلبي وسـرت أهيس
تــهــويســة الــذيـــب فــي قفر ٍ تهيّس لي

وجــــدي عليــهــا وجـود ٍ ملّه وتقـــديس
وصـــلاة ربــي على وجـــه ٍ تمـــيّس لي

أم ٍلخــمس الصفـــات أللي عليهــــا قـِيِس
شطر ٍ يــــــوسّف لها وشطر ٍ يحدّس لي

فلقـــة وفـــجــة وســـاتر جسمها السنديس
ومـــخــــدّرة رمـــــش عين ٍ لا تنكّس لي

وخــصر ٍ لـيا خــمته خمس ٍ على تخميس
زادة على الخمس خمس وجـــت تفرّس لي

هـــــذا وجــــودي عليها لا غـدى الفريس
و أقنب لـــهــا من ضميري علّ تونس لي

أقفت ولا عـــــاد بـــاقـي فالدروب وديس
إلا ومـــريـــت فيـــهـــــا بــــــا تعسس لي

هـــــــذا خبرهــــا وهمي جـــــالـه التنفيس
وعـــــز الله انـــــــــي كبته لين وسوس لي
عامر صالح ال شنيف

دائما ما أجني على نفسي
بتلك الذكريات
فيا رب لا تدعني لها و لا تكلني الى نفسي
توكلت عليك وأنبت

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

تساؤل...بعين التفاؤل
عائدا ً إليّ؟!
يا ترى ما أعادك؟؟
ألم تكن تريد الفكاك عني؟!
ألم تكن ذلك المتحزب لرأية؟!
ألم تكن ذلك المستغني عن العطاء والحب؟!
ما أعادك إذاً؟؟!!
.....................
رحلت دون أن تخبرني
وأنا.....
قبل أن أشد رحلي توجهت إليك
أريد توديعك لأني راحل لمرض والدي ولا أعلم ماذا سيحل بي
أألقاك في موعد آخر أم ماذا ؟ ولكني أتيت لتوديعك
وأنت رحلت دون أن تخبرني
......................
كنتٌ لك كما تحب
كنتَ تنعزل عن الناس فأنعزل معك
كنتَ صامتا ً خجلاً كنتُ لك المؤنس
كنتَ المتردد كنتُ لك المبادر
لما أنت عائد إذاً؟
...................
لا أعلم لماذا رحلت
ولا أملك وازع التفكير لكي أستنبط سبباً عن رحيلك
ولكني ألتمست لك الأعذار وأفرطت فيها
ولا أعلم لماذا ؟
وها أنت عائد إليّ
ولا أعلم لماذا أنت عائد ....وما أعادك ؟؟؟؟؟

الذي أصابني بعد رحيلك
قربني من الله كثيراً
فشكرً لك على تقريبك نفسي إلى الله
وشكراً لرحيلك

لا سخط ولا جزع
وإنما رضاء بما أجراه الله
.
كنت أتسأل
لو كنت مكاني
وأنا من رحل عنك دون أن أخبرك
ما أنت فاعل بي لو عدت إليك؟؟؟.
0
من المستحيل أن يكون بيننا شبه برغم ما نحن عليه من الشبه الذاتي والسجية
وأجزم بأن الفرق واضح
في طريقة الرد بالإجابة عوضاً عن ردة الفعل
.
كن كما يحلو لك
فأنا مسلّم بالقدر
وراض ٍ بما أجراه الله علينا

عبارة "أحبك يا......"
لم تعد بذلك العمق