.. [ سجّل حضورك بـ بيت شعر لابن فطيس ] ..

خبرتوا .. حد ٍ يبكي على واااحد ٍ يبكيه .. .. .. .. .. و خبرتوا حد ٍ مسجون ما يبغى فراجه
أحبه .. و لا أبغضته على شي ٍ يسويّه .. .. .. .. .. و لا زالت { رقاب الرجا } فيه منعاجه

عسى منزلٍ ضمه حقـوق الوسـم تسقيـه

وتضحك له الدنيا وهـو يضحـك حجاجـه

فقد خاطـري شـي مـن الضيقـة مسليـه

وغدت روحي من النـاس والليـل هجاجـة

أروح لمكـانٍ خابـره .. خابـره يأتـيــــــــــه

أسوق القدم صوبـه وهـي مالهـا حاجــــة

مكـانٍ نزيـه وأول مواجهـي لـه فـيــــــــه

وأنـا خابـرٍ مـا رجـل مثلــــــــــه بــــدواجـــــة

لعل وعسـى مـا حدنـي للمجـي يدعيـه

وأشوفه وأنـا مـا ودي أسبـب إحراجـــــــه

يحب الجريح آخـر دروب اللقـى ويجيــــه

وتحـب القـدم جيـة مكـان أول مواجـــــــه

أي والله أهوجس .. ولانيب مرتاح ................... و الحزن في حوش الحنايا بـ فاروووع
أمسيت من وصل المواليييف مزاح .................... و أصبحت من فرقى المواليف مفجوع

البارحه فى غبـة الوصـل سبـاح
واليوم من عرش المواصيل مخلـوع

ياصاحبى صرح الهوى والوفى طاح
والقلب كنه مـن عراويـه مقشـوع

كان أحسب إن لـ حبنا عشــرة أرواح ... ... ... ... أليين شفت { الحبل } بـ يديّ مقطوع
العام / خلّي يسمع [ القلب ] لا صاح ... ... ... ... و اليوم / مهما صاح ماهوب مسموع

صباحكم ورد


واليوم خمس سنين والهـم مـازاح
هم الفراق اللى بلا عـذر مشـروع

أستغفرالله تسعـة شهـور ياصـاح
فى غيبته قمت احسب اليوم بإسبوع!

العام خلي يسمـع القلـب لا صـاح
واليوم مهما صاح ماهـو بمسمـوع

ضاع الحساب وشفت برق الجفا لاح
وأيست لولا إن الرجا فـي مـزروع

وحالي نحل والحال ماهوب من سـاح ................ من كثـر مـ أضمى للمواصيل و آجـوع
بليت فيمن دونه [ سيوف و أرماح ] ............... و غدا عليّ وصله مثل { حبّة الكوع }
له منّي / إن سرّه على الناس ما باح ............... ولي منّه / إن الصد غصب ٍ بلا طووع

و حالي نحل و الحال ماهوب منساح
من كثر ما اضمى للمواصيل و اجوع

المواقف تشخل الناس والطيب يبين .. كل يوم يطيح تسعه ويصفى لي وحيد

ارب قلبك مثل قلبي اربه..مايخلفه كثر العذل والمسااافات