ياركني الهادي تراني نصيتك,,ودي اعبر عن خفايا شعوري..ركني الهادي

آلقرآءه لآتحتآج آلى طاوَله وَكَوَبَ قهوَه فَي مكَآن مرموَق „
فَقط تحتآج آلى شخص آحبَهآ وَآحبَ آلعيش معهآ

ياصاحبي وش فيك للصد قافز
ماتشوف قلبي من صدودك ترجاء
ماكنك الا مثل اعانات حافز
نرقب وحافز فالخلاء مابعد جاء


بقلمي

الله يسامحك ماقصرت يالغالي
في ذمتي مايجي قبلك في تعذيبي
دمرت حالي وروّح يابعد حالي
وانته في حبك مابين الشك والريبي
من سبتك كل هم ن صار يبرالي
ومن سبتك شف جروحي عيّت تطيبي
ماهوب حق ن تغيب ايام وليالي
وماهوب حق ن تطل وترجع تغيبي
جرحتني جرح شمّت فيّ عذالي
الله يسامحك في صدك وتعذيبي

بقلمي

اليا متى احساسك .. يغيبي
حسي ترا رزنامة الناس ترصد
اذا اسألوك ؛ شلون رايد العتيبي
قولي : جرحته امس من غير ماقصد

صوتي تعلىّ في جميع المنابر
ايه اعشقك ياروح روحي من العام
منت بحياتي شخص آفل وعابر
انته دوى للقلب لاكان منضام
لو كان قلبك حطني فالمقابر
واقفى وهو دافن غرامي بالاوهام
تعشق هذاك الي يبيعك وخابر
انه على درب الجفا طاح ماقام
وتجيب ذكره والخطأ منك كابر
وسط الخفوق الي يحبك فالاسلام
الى متى تخطي وانا اكون صابر
والى متى قلبك على الحب ظلاّم
ماتشوف قلبك فالصواديف شابر
ماتشوف قلبك صار فالحب منلام
كسرتني والكسر ماهوب جابر
ياكود تسمع بيت واحد.. ترا هام
(بتبيعني؟ ياصاحبي لاتكابر
ماتقدر تجافي لو انه بالاحلام)


بقلمي

ياشايب الرحمن عزي لحالك
ترا البكى لمثلك محرم ومكروه
مادام وقتك صادمك في عيالك
مانحلقك غيبة وسبة ومشروه
غرّق شماغك دام دمعك حلالك
ممكن يجي بكره ودمعك يشيلوه
وانا ترا مثلك معذب وهالك
من شخص رغم العشق للصد ودوه
قال الوداع وقلت فالي وفالك
قال البلاء بيت الغلا فيّ طووهـ
قلت البلا مني عطيت وصالك
دلعتك بحبي بتدليع معتوهـ
لاياحسافة قلب صانك وشالك
واروى غرامك يوم غيري ماارووهـ
روّح وانا ببكي حسافة وصالك
واعرف بكى العشاق ماهوب مكروهـ


بقلمي

للصمت لذة لا غدا للولـه بـوح
رغم ان صمتي ما يخفف طعونـي

بي حزن شاعر و ابتسامات مجروح
ولي دمعتيـنٍ لا سهيـت ذرفونـي

الحب مثل المكينة والوصل زيتة
لازم نغذي مكينة حبنا ونمشي


بقلمي

باك

ذهبت للجهة الغربية من المملكة للترفية قليلآ عن النفس

ذهبت ورأيت مالم تراه عينيّ سعودي محافظ

ذهبت ورأيت مالم يقتنع به عقل سعودي محافظ

للأمانة الوضع جدآ متأزم وفي انحدار شديد

لعل الله يلطف بهم

برب

كَـآن آلشيخ الشعرآويْ [ رحمه الله ]
يلقيْ درساَ و أثنـآء درسه تفـآعل الجمهور معه فَ أحسْ بَ الإعجـآب و الكبر فِ نفسه
و بعد الدرسْ ركَب مع سـآئقه لكَيْ يرجع لـِ بيته و أثنـآء الطريق رأى مسجداَ فَ قـآل لـ سـآئقه ؛ قف
فَ قـآل السـآئق يَ شيخنـآ لسّه ع الصلآة , فَ توقفْ فَ نزل الشعرآويْ لـ المسجد
و ذهبْ لـ الحمـآمـآت [ أكَرمكمَ الله ] و نظفهـآ بَ الكَـآمل و رجع لـِ السيـآرة فَ رأه السـآئق فَ قـآل ؛ ليه تعمل كَده !
فَ أجـآب الشيخ [ رحمه الله ] , أعجبت بَ نفسيْ فَ أردت أن أذلهـآ


و تذكَروآ لآ يدخل الجنة من كَـآن فِ قلبه مثقـآل ذرة من كَبر



ما اروع هذا الدرس